أدلى اللواء بحري محمد برأيه نائب رئيس الهيئة الاقتصادية للمنطقة الشمالية يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024 في اللجنة الانتخابية بمقر ديوان عام الهيئة ببورسعيد، والتي شهدت اصطفافا "لطوابير الناخبين منذ بداية موعد التصويت.

مؤكدا" أن الهيئة خصصت بالتنسيق مع أجهزة المحافظة والأجهزة التنفيذية المختصة مقرا انتخابيا للوافدين مزودا بكافة الإمكانيات والتجهيزات اللازمة لإقامة العملية الانتخابية للمغتربين في سهولة ويسر، وذلك للإدلاء بأصواتهم دون أي معوقات خلال تواجدهم بالمدينة دون الحاجة إلى التوجه إلى مقراتهم الانتخابية بمحافظات الجمهورية.

ويدلي أكثر من 533 ألف ناخب ببورسعيد أصواتهم موزعين على 7 أحياء ومدينة بور فؤاد، حيث تم إعداد وتجهيز 67 لجنة ومقرا انتخابيا لتفتح أبوابها أمام المواطنين لاختيار من يمثلهم كرئيسا للدولة المصرية، بالإضافة ل 80 لجنة فرعية و 5 لجان للمغتربين.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات لجنة الوافدين الرئاسية ببورسعيد

إقرأ أيضاً:

اليوم.. مناظرة مرتقبة بين دي فانس ووالز المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأمريكي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتواجه جاي دي فانس وتيم والز، المرشحان لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، في مناظرة تلفزيونية، تعكس التباين الحاد في الشخصيات والأساليب السياسية. يسعى كلاهما لجذب الناخبين المترددين قبل شهر من الانتخابات الرئاسية.

تشهد الساحة السياسية الأمريكية اليوم الثلاثاء، مواجهة مرتقبة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس، جاي دي فانس وتيم والز، في مناظرة تلفزيونية يتوقع أن تكون محتدمة.

وتأتي هذه المناظرة قبل شهر واحد من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في محاولة لاستمالة الناخبين المترددين.

يمثل السناتور الجمهوري جاي دي فانس (40 عاما) والحاكم الديمقراطي تيم والز (60 عاما) طرفي نقيض في الشخصية والأسلوب السياسي.

فبينما يميل فانس إلى الاستفزاز ومحاكاة أسلوب ترامب المثير للجدل، يظهر والز بصورة الشخص الودود والمعتدل.

وقد أوكلت إليهما مهمة استقطاب الناخبين البيض من الطبقة العاملة في شمال ووسط الولايات المتحدة، وهي فئة حاسمة في نتائج الانتخابات.

يقول توماس والن، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بوسطن: "يتوقع الأمريكيون عرضا مثيرا، ومن الممكن أن نشهد ذلك الثلاثاء. فالأمريكيون مفتونون بالمواجهة، وفانس ووالز مختلفان تماما في شخصيتيهما وميولهما السياسية، ما يجعل المناظرة جديرة بالمشاهدة."

وعلى عكس المناظرات السابقة، لن يتم قطع الميكروفونات في أثناء حديث المرشحين، ما قد يسمح بمزيد من التفاعل المباشر والمواجهات الكلامية.

يواجه جاي دي فانس، مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا "Hillbilly Elegy"، ضغوطا أكبر، نظرا لتراجع شعبيته في استطلاعات الرأي مقارنة بمنافسه.

وأثار فانس الجدل مؤخرا بتصريحات مثيرة للانقسام، بما في ذلك ترويجه لنظريات غير مؤكدة حول المهاجرين، وانتقاده لنمط حياة بعض الأمريكيين.

في المقابل، يحاول تيم والز، الحاكم السابق لولاية مينيسوتا والمدرس السابق ومدرب كرة القدم الأمريكية، تعزيز صورته كشخصية ودودة وصريحة.

ونجح في استقطاب دعم الديمقراطيين، رغم اتهامات الجمهوريين له بتبني سياسات تقدمية متطرفة.

من المتوقع أن تتناول المناظرة قضايا حساسة، بما في ذلك سجل والز العسكري وقراره بمغادرة الحرس الوطني قبل إرساله إلى العراق، وهو موضوع قد يثيره فانس لإثارة الشكوك حول شجاعة منافسه.

وبينما يشكك الخبراء في قدرة مناظرات نواب الرئيس على تغيير مسار الانتخابات بشكل جذري، إلا أن هذه المواجهة قد تقدم للناخبين الأمريكيين فرصة فريدة لتقييم الشخصيات المتنافسة وأفكارهم السياسية قبل الاقتراع الحاسم.

مقالات مشابهة

  • الهيئة السياسية للتيار الوطني الحر: للإسراع في إنتخاب رئيس للجمهورية
  • نائب محافظ قنا يتابع جهود تنفيذ أنشطة المبادرة الرئاسية بداية
  • كاتب صحفي: الدولة تخفف الأعباء الاقتصادية عن المواطنين من خلال المبادرات الرئاسية
  • نائب:نينوى تحت ظلم المال الأسود وميليشيا الحشد
  • من بينهم ابن نائب سابق أطلق أعيرة نارية .. 15 موقوفاً إثر نتائج الانتخابات
  • اليوم.. مناظرة مرتقبة بين دي فانس ووالز المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأمريكي
  • 6 أكتوبر.. الانتخابات الرئاسية بتونس والجامعة العربية تشارك ببعثة مراقبة
  • نائب كردي:مسعود البارزاني وأبنه مسرور صادروا الحملة الانتخابية لحركة الجيل الجديد
  • “الحويج” يبحث مع رئيس الهيئة الوطنية لمشايخ وأعيان ليبيا عدد من الملفات المهمة
  • نائب: حديث السيسي كشف عن الفاتورة الاقتصادية لمصر جراء الصراع الحالي