تابع حزب حماة الوطن، برئاسة الفريق جلال الهريدي، عمليات تصويت المصريين بالداخل في الانتخابات الرئاسية، والتي استمرت لمدة 3 أيام، بدأت الأحد الماضي، وانتهت اليوم، وسط مشاركة إيجابية وغير مسبوقة من جميع أبناء الشعب المصري.

الانتخابات الرئاسية 2024

هذه المشاركة الكبيرة من جانب الناخبين، تعبر عن ثقة المواطنين في أهمية الاستحقاق الدستوري، فضلا عن الضمانات التي توافرت في العملية الانتخابية، وخروجها بشكل ديمقراطي.

ويشيد حماة الوطن، بحرص كل مصري على ممارسة حقه الدستوري والتعبير عن رأيه في اختيار رئيس مصر القادم، والاستجابة للنداء الوطني، في وقت تواجه فيه البلاد تحديات كبيرة.

وفي ختام الانتخابات الرئاسية، يثمن الحزب جهود مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها الهيئة الوطنية للانتخابات، التي نجحت وبجدارة، في تسهيل وتيسير الإجراءات أمام الجميع من أجل الخروج بهذا الاستحقاق بالصورة التي تليق بمصر.

ويؤكد «حماة الوطن»، أن المصريين استطاعوا توصيل رسالة للعالم، بوقوفهم واصطفافهم خلف الدولة من أجل الوصول بها إلى المكانة التي تستحقها، ولاستكمال جهود التنمية المستدامة، وتحقيق كل تطلعات المواطنين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حماة الوطن الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الانتخابات الرئاسية حماة الوطن

إقرأ أيضاً:

إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ

إسطنبول، مدينةٌ عريقة تُعدّ عاصمة العالم. يعود تاريخها إلى 8500 سنة مضت، واستضافت خلال 2700 سنة من تاريخها المدوّن ثلاث حضارات كبرى. كما تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر مدن العالم التي حظيت بتعدد الأسماء. المؤرخ في تاريخ الفن سليمان فاروق خان غونجوأوغلو، الذي تناول تاريخ المدينة في كتابه “كتاب إسطنبول”، قدّم معلومات لافتة بهذا الخصوص.

لا مثيل لها في العالم
في حديثه لصحيفة “تركيا”،  الذي ترجمه موقع تركيا الان٬ قال غونجوأوغلو: “إسطنبول مدينة تُبهر الإنسان. ولهذا، امتلكت خصائص لم تُكتب لأي مدينة كبيرة أخرى. فعلى سبيل المثال، أُطلق على إسطنبول عبر التاريخ ما يقارب 135 اسمًا ولقبًا مختلفًا. ولا نعرف مدينة أخرى لها هذا العدد من الأسماء. من بين أشهر هذه الأسماء: “روما الثانية” (ألما روما)، “القسطنطينية”، “قُسطنطينيّة”، “بيزنطية”، “الآستانة”، “دار السعادة”، “الفاروق”، “دار الخلافة”، و”إسلامبول”. كما أن إسطنبول، بتاريخها وأسمائها، ليس لها مثيل في العالم.”

اقرأ أيضا

فعاليات في أنحاء تركيا احتفالًا بعيد السيادة الوطنية…

الأربعاء 23 أبريل 2025

كل أمة أطلقت اسمًا مختلفًا
أشار غونجوأوغلو إلى أن كل أمة أطلقت على المدينة اسمًا مختلفًا، وقال:
“أطلق اللاتين عليها اسم مقدونيا، والسريان أسموها يانكوفيتش أو ألكسندرا، واليهود دعوها فيزاندوفينا، والفرنجة قالوا عنها يافورية أو بوزانتيام أو قسطنطينية، والنمساويون (النمساويون الألمان) أطلقوا عليها قسطنطين بول، والروس سموها تكفورية، والهنغاريون فيزاندوفار، والهولنديون ستفانية، والبرتغاليون كوستين، والمغول أطلقوا عليها تشاقدوركان أو ساكاليا، والإيرانيون قالوا قيصر الأرض، والعرب سموها القسطنطينية الكبرى (إسطنبول الكبرى). ووفقًا للحديث النبوي الشريف، فإن اسم المدينة هو (قُسطنطينيّة).”

مقالات مشابهة

  • مراكز خدمة المواطن في محافظة دمشق… جهود متواصلة لتسهيل حصول المواطنين على الأوراق الرسمية والثبوتيات اللازمة
  • مشاركة واسعة في ختام المهرجان الرياضي المدرسي لذوي الإعاقة
  • المتحدة للرياضة تتعاقد مع "المصريين أوت دور" للترويج لبطولة العالم العسكرية للفروسية
  • التيار ومعركة الوجود في الاستحقاق البلدي تفاديا لهزائم لاحقة
  • إسطنبول: المدينة التي حملت أكثر من 135 اسمًا عبر التاريخ
  • برلمانية حماة الوطن تطالب بالكشف عن استراتيجية وزارة قطاع الأعمال للنهوض بالشركات
  • احتفالا بشم النسيم.. حماة الوطن بالإسماعيلية يوزع مياه وأدوات نظافة على الحدائق
  • تعليق ساخر من شوبير على مشاركة رونالدو مع الأهلي بمونديال الأندية
  • رومانيا تواجه اختبارا حاسما للديمقراطية من خلال الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل
  • شوبير عن مشاركة كريستيانو رونالدو مع الأهلي في كأس العالم للأندية: أنا تعبت