الانتخابات الرئاسية 2024.. إغلاق باب التصويت بالسويس وبدء عمليات الفرز
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
بدأت بعض اللجان الفرعية في محافظة السويس فرز أصوات الناخبين في الانتخابات الرئاسية التي أجريت على مدى 3 أيام، وذلك بحضور منذوبي المرشحين المتنافسين في الانتخابات.
وأوقف رؤساء اللجان عملية التصويت مع دقات التاسعة مساء اليوم الثالث من الانتخابات، بعد التأكد من عدم وجود أي ناخبين مدرجين بالكشوف امام مقرات مراكز الاقتراع.
ووجه القضاة رؤساء اللجان الفرعية رجال الشرطة المكلفين بتأمين اللجان بغلق أبواب المقرات بعد انتهاء المدة المحددة للاقتراع داخل اللجان، وعددها 55 لجنة للمقيدين في كشوف الناخبين، 6 لجان للمغتربين عن موطنهم الانتخابي.
يبلغ عدد الناخبين في محافظة السويس 484502 ناخب لهم حق التصويت، مدرجين في 55 لجنة فرعية موزعه على 43 مقر، بينما خصصت اللجة العليا للانتخابات 6 لجان للمغتربين وراعت توزيعهم جغرافيا في المناطق الصناعية والسياحية وأماكن إقامتهم والاستراحات.
IMG-20231212-WA0133المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية محافظة السويس لانتخابات الرئاسية رؤساء اللجان المناطق الصناعية اللجان الفرعية
إقرأ أيضاً:
صحفية: أوجلان لن يتمكن من التصويت ولا السفر إلى الخارج
أنقرة (زمان التركية) – قالت الكاتبة الصحفية التركية نوراي باباجان، إن زعيم حزب العمال الكردستاني، لن يتمكن من السفر إلى الخارج ولن يكون له الحق في التصويت والانتخاب.
ومن المتوقع الإفراج عن زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، بعد إعلانه حل التنظيم الانفصالي ودعوته التنظيم إلى ”إلقاء السلاح“.
وفي مقالها المعنون حرية أوجلان ’المحدودة‘، ذكرت نوراي باباجان أنه: ”إذا سار مشروع المبادرة على النحو المنشود تمامًا، سيكون أوجلان حرًا… ولكن بشكل محدود. سيقيم في إمرالي ويستقبل الزوار من الخارج. وسيسافر داخل حدود تركيا بإذن. لن يتمكن من السفر إلى الخارج ولن يكون له الحق في التصويت والانتخاب”.
وأضافت باباجان: “وبعبارة أخرى، ستتحدث تركيا عن الحق في الأمل (العفو) هذا العام. ستحدد الدولة حدوده. ومن المعروف أن حزب العمال الكردستاني سيعقد مؤتمراً لحل نفسه. وهناك آراء مختلفة حول موعد هذا المؤتمر. وتتحدث مصادر استخبارات أنقرة عن انعقاد مؤتمر حزب العمال الكردستاني بعد أسبوعين. هناك خطة لنقل تاريخ 21 مارس عيد النوروز إلى موعد سابق حتى لا يتم استخدامه كموعد”.
وتابعت الصحفية: “إذا سارت الخطة بأكملها بشكل منهجي كما تتصورها الدولة، إذا تم الانتهاء من عمليات مثل حل وتسليم السلاح وهجرة الكوادر القيادية إلى دول أخرى وإخلاء جميع المعسكرات ومناطق السكن والكهوف دون وقوع أي حوادث، عندها سنبدأ الحديث عن العفو. تقول المصادر إن الأمر سيستغرق سنة على الأقل حتى يتم ذلك، وسيستغرق الأمر ما يصل إلى عامين عندما تؤخذ جميع الإجراءات اللازمة في الحسبان“.
Tags: أكرادأوجلانالعمال الكردستاني