المستشار محمد السعيد الشربيني يدلى بصوته في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلي المستشار محمد السعيد الشربيني، رئيس الدائرة الأولي إرهاب، بصوته في الانتخابات الرئاسية بلجنة الوافدين ببنها.
وانطلقت أول أمس الأحد في التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساءً، عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024 بمختلف محافظات الجمهورية، في 9376 مركزًا انتخابيًا، بإجمالى 11 ألفًا و631 لجنة اقتراع فرعية، موزعة على المدارس، ومراكز الشباب، والوحدات الصحية، ويحق لحوالى 67 مليون مواطن الإدلاء بأصواتهم وفق قاعدة البيانات الناخبين.
وتجرى الانتخابات الرئاسية أيام "الأحد والاثنين والثلاثاء" الموافقين 10 و11 و12 من ديسمبر الحالي تحت إشراف قضائى كامل، يشرف عليها 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية من أصل 26 ألف قاضي على مستوى الجمهورية، وتشارك في متابعة عملية العملية الانتخابية بكافة مراحلها 14 منظمة دولية، بإجمالى 220 متابعًا، إلى جانب 68 منظمة مجتمع مدنى محلية، بإجمالى 22 ألفًا و340 متابعًا. كما حصل 528 متابعًا إعلاميًا دوليًا على تصاريح من الهيئة الوطنية للانتخابات لذلك الغرض، يمثلون 115 وسيلة إعلامية وصحفية، إلى جانب 70 وسيلة إعلامية وصحفية محلية بإجمالى 4 آلاف و218 صحفيًا وإعلاميًا، وكذلك تسجيل 67 دبلوماسيًا أجنبيًا لأعمال المتابعة ينتمون إلى 24 سفارة بالقاهرة. ويتنافس 4 مرشحين هم المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسي، ورمزه النجمة، وفريد زهران، رئيس الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعي، ورمزه الشمس، والدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، ورمزه النخلة، وحازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، ورمزه السلم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدائرة الاولى ارهاب الانتخابات الرئاسية التصويت في الإنتخابات الرئاسية المقبلة
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء»: 180 مليون تفاعل على المنصات و1.2 مليون متابع جديد لـ«فيسبوك» في 2024
قدمت دارُ الإفتاء المصرية كشف حساب وحصاد لجهودها على مدار العام الحالي، وقالت إنها خلال عام 2024 نجحت في تعزيز وجودها الرقمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، محققة إنجازاتٍ بارزةً في تقديم خدماتها الإفتائية والدينية.
وَسَعَتِ الدارُ للاستفادة من الأدوات التكنولوجية الحديثة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب إمكانات السوشيال ميديا، لتوسيع قاعدة متابعيها، وبناء الوعي المجتمعي، وتصحيح المفاهيم، وَفق منهجية علمية وسطية لمواجهة الغلو والتطرف، ومعالجة الظواهر والمشكلات الاجتماعية.
ولفتت دار الإفتاء المصرية في بيان عبر منصاتها، إلى أنها تمتلك حضورًا قويًّا عبر 22 صفحة على «فيسبوك» بلُغات مختلفة، إضافة إلى حساباتها على منصات مثل: X، إنستجرام، وتيك توك، يوتيوب، تليجرام، وساوند كلاود، وقناة خاصة على واتسآب.
وتابعت: "«وصل إجمالي عدد المتابعين لجميع المنصات إلى أكثر من 15.5 مليون متابع، منهم أكثر من 13.7 مليون للصفحة الرسمية على فيسبوك. وبلغت نسبة التفاعل على مختلف المنصات خلال عام 2024 أكثر من 180 مليون تفاعل».
أبرز خدمات دار الإفتاء عبر منصات التواصل في 2024.. البث المباشر اليوميخصَّصت دار الإفتاء على مدار العام 2024 خدمة يومية يظهر فيها أحد علمائها للإجابة عن أسئلة المتابعين مباشرة لمدة ساعة يوميًّا وَفْقَ جدول محدد، مع الردود المكتوبة على الأسئلة لتعزيز الفائدة.
الإرشاد الأسريقدَّمت الدارُ خدمةَ البثِّ المباشر بمشاركة متخصصين في الإرشاد النفسي والاجتماعي، إلى جانب العلماء الشرعيين، لحلِّ المشكلات الأسرية والحفاظ على استقرار الأسرة المصرية، خاصة في قضايا الطلاق، باستخدام وسائل توعوية مبتكرة تجمع بين البُعد النفسي والشرعي.
تصميمات جرافيك وأفلام موشن جرافيكنشرت دارُ الإفتاء أكثر من 20 منشورًا يوميًّا على صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، تضمنت فتاوى قصيرة، حملات توعوية، مقاطع فيديو مصورة، ومحتوًى موجهًا لتصحيح الأفكار المغلوطة.
الحملات التفاعليةأطلقت دارُ الإفتاء المصرية خلال عام 2024 العديد من الحملات التفاعلية التي لاقت صدى واسعًا لدى المتابعين، مثل:
• حملة «بداية جديدة لبناء الإنسان»، استجابةً للمبادرة الرئاسية التي تفاعل معها عدد كبير من المستخدمين.
• حملة «خُلُق يبني»، للمساهمة في مواجهة السيولة الأخلاقية وإعادة منظومة القيم الأخلاقية في المجتمع.
• حملة «لو كنت على نهر جارٍ»، التي جاءت للتوعية بأهمية الحفاظ على المياه من الهدر ومن التلوث.
• حملة «هدفنا الوعي والتنوير»، التي اهتمَّت بنشر كل ما من شأنه بناء وعي الإنسان المصري والمحافظة عليه.
تفاعل كبير على منصات دار الإفتاءشهدتِ الصفحةُ الرسمية لدار الإفتاء على «فيسبوك» تطورًا ملحوظًا خلال العام، إذ زاد عدد المتابعين بمقدار 1.2 مليون مشترك ليصل إلى أكثر من 13.7 مليون متابع، فيما بلغ عدد من وصلت إليهم منشورات الصفحة نحو 70 مليون شخص، ما يعكس تأثير الدار المتزايد على المجتمع الرقمي.
وأكدت دار الإفتاء المصرية أنها ستواصل جهودَها في استخدام التكنولوجيا الحديثة ومنصَّات التواصل الاجتماعي لتقديم خدماتها بكفاءة أعلى، وتعزيز وعي المجتمع، وتحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي.