بدلة علم مصر.. نجل شعبان عبد الرحيم يخطف الأنظار في لجان الأزبكية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى المطرب خميس شعبان عبد الرحيم بصوته في الانتخابات الرئاسية بلجنة نقابة المهن العلمية بالأزبكية، وظهر نجل المطرب الشعبي ببدلة بألوان علم مصر.
وكانت نقابة المهن الموسيقية، قد أعلنت قبول المطرب خميس شعبان عبدالرحيم، بعد خضوعه لاختبارات.
وعبرنجل شعبان عبدالرحيم، عن سعادته لقبوله في نقابة، مشيرًا إلى استمراره بالسير على نفس لون غناء والده الراحل المطرب شعبان عبدالرحيم.
وأضاف: "سعيد بالانضمام للنقابة، والسبب الذي شجعني على خضوعي للاختبار، ضرورة وجود ضوابط للفن والغناء في مصر".
وأردف : "بعد نجاحي في الاختبارات وقبولي في النقابة، سأستمر على طريق والدي، ولن ابتعد أبدًا عن اللون الغنائي الخاص به".
ونجح المطرب خميس شعبان عبدالرحيم، في نقابة المهن الموسيقية، عقب تأكد اجتيازه الاختبارات الخاصة بدخول النقابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة المهن الموسيقية الانتخابات شعبان عبد الرحيم
إقرأ أيضاً:
«سور الأزبكية» يراهن على الأطفال في معرض القاهرة للكتاب
بين أروقة معرض الكتاب فى الركن الخاص بسور الأزبكية، يبحث الصغار عن القصص والحكايات المعروضة بأسعار مخفضة، حيث تجذبهم الألوان والقصص الغريبة والحكايات المألوفة أيضاً، هنا تجد صغيراً لم يُتم الأربعة أعوام ممسكاً بحكايات الأطفال، وطفلة تبحث عن قصص «رجل المستحيل» و«مارفل»، وثمة زحام من الصغار الذين جاءوا «القاهرة الدولى للكتاب»، وتحديداً سور الأزبكية فى أول أيام المعرض.
عبدالله محمد، طفل فى الثالثة من عمره، جاءت به والدته على سبيل النزهة ولشراء القصص، تقول لـ«الوطن»: «كنت بزور المعرض فى السابق بمدينة نصر، لكن دى أول زيارة لابنى وعجبه قصة اشترتها بـ10جنيه».
«محمود»: أحرص على زيارة المعرض كل عام.. واشتريت مجلدات ومجلات قديمة بأسعار مناسبةعبدالله محمود، طفل آخر فى الثامنة من عمره، يحرص كل عام على زيارة معرض الكتاب، موضحاً أن والدته كانت تصطحبه للمعرض منذ أن كان عمره عاماً، وعلى مدار 7 زيارات، ارتبط بالمكان وأحبه، وجاء هذا العام لشراء مجلدات ومجلات قديمة بأسعار مناسبة: «دى السنة السابعة ليا فى المعرض، ماما جابت لى قبل كدا مجلة ميكى وعجبتنى، النهاردة أخدت منها كتير»، عشرات القصص يحملها الصغار.
فى أحضان الأمهات أو ممسكين بأيدى الآباء، هكذا هم الأطفال فى الركن الخاص بسور الأزبكية، منذ التاسعة صباحاً وحتى المساء، ومن بينهم «جنى» و«رؤى» فى الثامنة والسابعة من العمر، واللتان جاءتا إلى معرض الكتاب بصحبة الأسرة، من أجل شراء قصص «الجميلة والوحش»، وألعاب الأطفال كما ذكرتا لـ«الوطن».