مراسل "صدى البلد" بالمنيا: الشعب المصري يسطر التاريخ أمام صناديق الانتخابات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال مصطفى الشيمي، مراسل صدى البلد في محافظة المنيا، إن الشعب المصري اليوم سطر تاريخا، وأثبت للعالم أن مصر تعيش في أبهى عصور الديمقراطية، والأهالي في محافظة المنيا وفي كل محافظات الصعيد يوجد إقبال كبير على صناديق الانتخابات.
حديث حول الانتخابات الرئاسيةوأضاف "الشيمي"، خلال تصريحات تلفزيونية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أنه يوجد أجواء حماسية، وأجواء فرحة، "لما تبص في عيون كل واحد مصري، وكل ست مصرية، سواء شباب أو شابات أو نساء أو شيوخ أو حتى الأطفال في نظرة لما تبص في عيونهم تحس فعلا باهتمامهم".
وتابع أن الشعب المصري يقدم ملحمة وطنية أمام صناديق الانتخابات، موضحا أنه متواجد في لجان الانتخابات، ويوجد إصرار من ذوي الهمم على المشاركة في الانتخابات وخاصة من كبار السن.
وأجرى مراسل “صدى البلد” مع أحد سيدات كبار السن من ذوي الهمم التي لديها من العمر 88 عاما وحرصت على التواجد والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، قائلة: "أصريت على الحضور على أشارك وحبي للريس ربنا يخليه ويعيش ويكمل يارب العالمين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مراسل صدى البلد صناديق الانتخابات الانتخابات الرئاسية أحمد موسى برنامج على مسئوليتي صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«كم تساوي مدينة أنت لست فيها؟» رواية للكاتبة إنجي الشيمي في معرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشارك الكاتبة إنجي الشيمي الخولي، في الدورة الـ56 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، برواية "كم تساوي مدينة أنت لست فيها؟ " الصادرة عن دار فصحى للنشر والتوزيع، والتي ستكون متوفرة في معرض الكتاب في صالة 1، جناح B68.
ويقول جانب من الرواية:" يشعر الإنسان بالغربة عندما يفقد عزيزًا عليه، لا سيما إن كان أقرب الأقربين؛ ليست الغربة بهجرة الوطن والترحال إلى وطن آخر، بل الغربة في فقدان الروح لحالها عند رحيل أحدٍ ما إلى مكان بعيد، ويبقى حينها السؤال: كم تساوي مدينة أنت لست فيها؟!.
رواية "كم تساوي مدينة أنت لست فيها؟وتابعت الكاتبة:"ربما مدينة واحدة أو أكثر وربما لا شيء من الأساس؛ فلكل ذكرى حنينها ولكل ذكرى أيضًا آلامها ربما تتعدد المدن و يكثر الترحال هربًا من حدث أليم أو ذكرى سعيدة رحل صاحبها؛ ما بين الحنين و الذكريات تكمن المدن الحزينة! وإن كنتم لا تعلمون مدن الحزن فالقلب أكبر بوابة لمدن الذكريات والآلام".