أحمد موسى: مصر لديها مؤسسات قوية.. وأنا راجل بقول اللي جوايا بصراحة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسي إن شعب مصر عندما شعر بالخطر ورأي تحديات الأمن القومي، وما رآه على الحدود الشرقية والجنوبية والغربية ، أقبل على المشاركة فى الانتخابات الرئاسية بشكل كبير.
وأكد أحمد موسي، خلال برنامجه “على مسئوليتي”، المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن الشعب المصري لديه أجهزة مؤسسات قوية، مشيرا إلى أن كل أجهزة الدولة المصرية تكاتفت للوقوف بجانب المواطن.
وأضاف أحمد موسي، “اتحدث هنا بأعلى صوتي، انا راجل اللي جوايا بقولوه بصراحة، وقوة البلد من قوة المؤسسات فالدولة المصرية لديها مؤسسات قوية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية شعب مصر الإعلامي أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
محب لمصر والسلام.. أحمد موسي ينعي البابا فرنسيس بكلمات مؤثرة
نعى الإعلامي أحمد موسى، البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الذي كان من المحبين لمصر والداعمين لها في المحافل الدولية.
وقال أحمد موسي خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي المذاع على فضائية صدى البلد، إن البابا فرنسيس زار مصر مرة واحدة، كما أن الرئيس عبدالفتاح السيسي زار إيطاليا والتقي البابا في الفاتيكان عام 2014، منوها بأن العلاقة كانت قوية بين فضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وبابا الفاتيكان.
وأكد موسي أن البابا كان محبا للخير والمسلمين ويدعم السلام، لافتا إلى أن رئاسة الجمهورية أصدرت بيانا لنعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان.
في سياق متصل نعى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، البابا فرنسيس، مؤكدًا أن العالم فقد رجلًا كرس حياته لخدمة الإنسانية، وكان صوتًا صادقًا للسلام والعدالة في كل المحافل.
وقال البابا تواضروس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سمر الزهيري عبر قناة "إكسترا نيوز"، إن البابا فرنسيس، رغم جلوسه على كرسي مدينة روما لمدة 12 عامًا، إلا أن تلك السنوات حملت الكثير من العمل والنشاط والخدمة، موضحًا أنه زار خلال تلك الفترة العديد من البلدان.
وشدد على أنه ترك في كل مكان مثالًا حيًا للقلب المفتوح تجاه كل إنسان، دون تفرقة أو تمييز، موضحًا أن البابا فرنسيس كان دائمًا صوتًا للسلام في مواجهة كل الأزمات والصراعات حول العالم، سواء تلك المستمرة حتى اليوم أو التي مرت بها الشعوب سابقًا.
وأشار إلى أنه وقف دومًا بجانب الإنسان المظلوم والمتعب والمهمش، وكان حريصًا على أن يكون سندًا للإنسان المنسي وسط زحام هذا العالم.