الإعلامية ريهام عياد تدلي بصوتها في الانتخابات الرئاسية | صور
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلت الإعلامية ريهام عياد مقدمة برنامج "القصة وما فيها" يصوتها في الانتخابات الرئاسية 2024، مؤكدة أن المشاركة في عملية التصويت واجب وطني وحق كفله الدستور لجميع المصريين.
رهن المصريون على مدار ثلاثة أيام من التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، أنهم قادرون على مخالفة كل التوقعات عندما يتعلق الأمر بالوطن واستكمال مسيرة البناء والتنمية والحفاظ على ما تم تحقيقه من إنجازات، وذلك عبر المشاركة بفعالية غير مسبوقة في عمليات التصويت.
وواصل المصريون التصويت في الانتخابات الرئاسية لليوم الثالث على التوالي، واصطفوا أمام اللجان بكثافات كبيرة وغير مسبوقة منذ الصياح الباكر "رغم تحديد ساعة فتح اللجان وهي التاسعة صباحا"، حيث توقعت بعد المنظمات الحقوقية وفي مقدمتها "ائتلاف نزاهة الدولي"، مؤسسة ملتقى الحوار لحقوق الإنسان، والمنظمة المصرية لحقوق الإنسان، أن تبلغ نسب مشاركة المصريين في عملية التصويت 50% وهي نسبة غير مسبوقة مقارنة باستحقاقات دستورية سابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
صحفية: أوجلان لن يتمكن من التصويت ولا السفر إلى الخارج
أنقرة (زمان التركية) – قالت الكاتبة الصحفية التركية نوراي باباجان، إن زعيم حزب العمال الكردستاني، لن يتمكن من السفر إلى الخارج ولن يكون له الحق في التصويت والانتخاب.
ومن المتوقع الإفراج عن زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، بعد إعلانه حل التنظيم الانفصالي ودعوته التنظيم إلى ”إلقاء السلاح“.
وفي مقالها المعنون حرية أوجلان ’المحدودة‘، ذكرت نوراي باباجان أنه: ”إذا سار مشروع المبادرة على النحو المنشود تمامًا، سيكون أوجلان حرًا… ولكن بشكل محدود. سيقيم في إمرالي ويستقبل الزوار من الخارج. وسيسافر داخل حدود تركيا بإذن. لن يتمكن من السفر إلى الخارج ولن يكون له الحق في التصويت والانتخاب”.
وأضافت باباجان: “وبعبارة أخرى، ستتحدث تركيا عن الحق في الأمل (العفو) هذا العام. ستحدد الدولة حدوده. ومن المعروف أن حزب العمال الكردستاني سيعقد مؤتمراً لحل نفسه. وهناك آراء مختلفة حول موعد هذا المؤتمر. وتتحدث مصادر استخبارات أنقرة عن انعقاد مؤتمر حزب العمال الكردستاني بعد أسبوعين. هناك خطة لنقل تاريخ 21 مارس عيد النوروز إلى موعد سابق حتى لا يتم استخدامه كموعد”.
وتابعت الصحفية: “إذا سارت الخطة بأكملها بشكل منهجي كما تتصورها الدولة، إذا تم الانتهاء من عمليات مثل حل وتسليم السلاح وهجرة الكوادر القيادية إلى دول أخرى وإخلاء جميع المعسكرات ومناطق السكن والكهوف دون وقوع أي حوادث، عندها سنبدأ الحديث عن العفو. تقول المصادر إن الأمر سيستغرق سنة على الأقل حتى يتم ذلك، وسيستغرق الأمر ما يصل إلى عامين عندما تؤخذ جميع الإجراءات اللازمة في الحسبان“.
Tags: أكرادأوجلانالعمال الكردستاني