نشأت الديهي: انتخابات الرئاسة 2024 تحمل شعار "كامل العدد"
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
علق الإعلامى نشأت الديهى، على مشاهد إقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم في انتخابات الرئاسة 2024.
وأكد نشأت الديهى علي قناة "تن"، أن انتخابات الرئاسة 2024 تحمل شعار "كامل العدد"، وهذا يعكس حيوية النظام السياسي كله.
وتابع نشأت الديهى: لن يستطيع أحد أن يقول بأن أعداد الناخبين أقل من المتوقع.
الوطنية للانتخاباتوكان أكد المستشار أحمد بنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أن الانتخابات الرئاسية 2024 مشرفة وهي عرس ديموقراطي ينم عن وعي حقيقي للمواطن، والإقبال في اليوم الثالث بكثافة عالية غير متوقعة.
وأضاف في مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية للانتخابات بشأن سير عمليات التصويت،"نتوقع نتيجة تاريخية لم تشهدها مصر، وهذا ما يتضح من كل المداخلات في المؤتمر الصحفي، ونشكر الجميع، مستمرون في العمل بكل اللجان الفرعية حتى نهاية ميعاد الاقتراع في التاسعة مساءً، ونهاية تمكين الناس من الإدلاء بأصواتهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي نشأت الديهي الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسة 2024
إقرأ أيضاً:
نائب يوجه تحذير إلى الناخبين..لا تنخدعوا مرة سادسة بهم لأنهم خونة وسراق وكذابين
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 11:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه عضو مجلس النواب ياسر الحسيني، الاحد، رسالة تحذير إلى الناخبين في انتخابات برلمان 2025.وقال الحسيني في حديث صحفي، إن “الناخب يجب أن يكون واعياً ويحذر من الذين يطلقون الوعود الكاذبة في كل عملية انتخابية من أصحاب النفوذ والسلطة، فيجب على الناخب أن لا ينخدع مجدداً بشعارات هؤلاء التي تريد فقط خداع الناس من أجل الحصول على أصواتهم”.وأضاف أن “بعض أصحاب السلطة والنفوذ تحركوا بشكل مبكر نحو الناخبين من خلال إطلاق الوعود الكاذبة وكذلك مساعي محاولة خداع الناس بتنفيذ بعض طلباتهم، فهنا يجب على الجهات الرقابية المختصة في المفوضية مراقبة ذلك ومنع ذلك، خاصة منع استغلال أموال الدولة في الترويج الانتخابي”.ويستعد العراق لخوض انتخابات مجلس النواب الجديدة في عام 2025 وسط دعوات متزايدة لتعزيز النزاهة الانتخابية ومراقبة الإنفاق الدعائي.وتشهد الساحة السياسية تحركات مبكرة من قوى وشخصيات نافذة تهدف إلى كسب التأييد عبر إطلاق الوعود الانتخابية، في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من استغلال المال العام والتأثير على إرادة الناخبين، مما يضع المؤسسات الرقابية، خصوصاً المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، أمام اختبار حقيقي لضمان شفافية العملية الانتخابية.