«الزعيم» يُكمل «مربع الذهب»
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
معتز الشامي (العين)
أكمل العين «مربع ذهب» بطولة «كأس مصرف أبوظبي الإسلامي»، رغم خسارته أمام النصر 1-2، في مباراة إياب دور الثمانية، بعدما تفوق «الزعيم» على «العميد» 2-0 ذهاباً.
وفي «نصف النهائي الذي يقام أيضاً بنظام الذهاب الإياب يلتقي اتحاد كلباء مع العين، والوصل مع الوحدة، والمتوقع إقامته في فبراير المقبل.
في مباراة إياب «ربع النهائي» سجل هدفي النصر تشيبانجو في الدقيقة 41، وراشد محمد عمر في الدقيقة 92، فيما أحرز كاكو هدف العين في الدقيقة 88.
وشهدت المباراة أفضلية عيناوية في أول 30 دقيقة، وكاد «الزعيم» أن يفتتح التسجيل، بعد تسديدة قوية من خارج المنطقة من جوسنا تصدت لها عارضة مرمى النصر في الدقيقة 18، وتكرر المشهد مرة أخرى بمنع «البنفسج» من هز الشباك، عندما ارتدت تسديدة عمير أتزيلي من العارضة.
واقتنص النصر الهدف الأول بعد خطأ من بندر الأحبابي، ووصلت الكرة إلى إيساك تشيبانجو الذي أودع الكرة على يسار الحارس خالد عيسى في الدقيقة 41.
وفي الشوط الثاني، تألق عبدالله التميمي حارس النصر، بالتصدي لتسديدة جوسنا في الدقيقة 64.
ودفع كريسبو مدرب العين بسفيان رحيمي الذي صنع الخطورة، وصنع الهدف الذي حمل توقيع
كاكو، بعد تمريرة عرضية داخل المنطقة حولها كاكو بسهولة داخل الشباك في الدقيقة 88.
ورد النصر سريعاً بالهدف الثاني، بعد تسديدة أطلقها راشد محمد عمر من خارج المنطقة، سكنت شباك خالد عيسى في الدقيقة 92.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين النصر مصرف أبوظبي الإسلامي
إقرأ أيضاً:
مصادر إطارية:أوامر ميليشيا الحشد الشعبي من قبل الزعيم الإطاري القائد العام السوداني حصراً!
آخر تحديث: 26 مارس 2025 - 12:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت مصادر إطارية، الأربعاء، إن “القوى الرئيسية في الإطار التنسيقي وبعد مناقشات مكثفة فيما بينها وبين قيادات الفصائل المسلحة توصلت إلى اتفاق يقضي بإبعاد الحشد الشعبي عن الملف السياسي، إلى جانب دمج كل الفصائل ضمن هيئة الحشد الشعبي”.وأضافت “وتضمن الاتفاق أن جميع ألوية ووحدات الحشد والفصائل تأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة فقط!!!!، كما لا يمكن لأي جهة أن تتصرف خارج إطار الأوامر العسكرية الرسمية تحت أي مسمى أو سبب كان”.وأشارت المصادر إلى أن “القرار قد يكون نهائياً ولا رجعة فيه وسيبدأ تطبيقه فعلياً بعد الاجتماع المرتقب للإطار التنسيقي وائتلاف إدارة الدولة، بعد عطلة عيد الفطر”.ولفتت المصادر إلى أنه “ستكون هناك متابعات أمنية للمقرات التي تدعى أنها فصائل مسلحة أو أنها جزء من الحشد لكن لا تمتلك صفة رسمية موثقة”.وأوضحت أن “الأمر قد يصل لاعتقال كل من يقوم بأي أعمال خارج إطار الدولة لضرب المصالح الأمريكية على اعتبار كونها موجودة ضمن اتفاقية أمنية مع الحكومة وبالتالي أي قرار لإسناد ودعم خارج الحدود العراقية هو بيد القائد العام للقوات المسلحة حصراً، بمعنى آخر أي تفرد بالقرار من قبل أي طرف أو جهة أو شن هجمات بحجة دعم المقاومة الفلسطينية أو غيرها سيكون تحت طائلة القانون، يأتي ذلك بعد أيام من إعلان “فصائل المقاومة الإسلامية في العراق” جهوزيتها للصراع مع إسرائيل، سواء عبر “حرب شاملة أو عمليات محدودة”.