اقبال كبير لأبناء مركز ومدينة القصاصين الجديدة بالإسماعيلية في ثالث أيام الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تشهد لجان مركز ومدينة القصاصين الجديدة مشاركة الآلاف من المواطنين، للإدلاء بأصواتهم، في الانتخابات الرئاسية، قبل انتهاء التصويت وغلق صناديق الاقتراع.
وقد فتحت اللجان الانتخابية في محافظة الإسماعيلية، أول أمس الأحد، أبوابها والمجهزة داخل ١٨٤ مقرا انتخابيا على مستوى مراكز ومدن المحافظة، لاستقبال نحو ٩٦٣ ألفا و٢٧٣ ناخبا وناخبة، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية في الفترة من ١٠:١٢ ديسمبر الجاري، من بينهم ١٠ مقرات مخصصة للوافدين داخل مراكز محافظة الإسماعيلية.
وكانت محافظة الاسماعيلية، قد أنهت تجهيز المقرات الانتخابية لاستقبال الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ لمدة ٣ أيام، حيث تم تجهيز اللجان والاستراحات، في قرى ومدن ومراكز المحافظة، وتم توفير كافة الإمكانات والاحتياجات والدعم اللوجستي على مستوى اللجان الانتخابية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اقبال على الانتخابات الإسماعيلية الانتخابات الرئاسية ثالث أيام الانتخابات الرئاسية محافظة الإسماعيلية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
الحكومة العراقية: نبذل جهدًا كبيرًا للسيطرة على تأثير الفصائل داخل العراق
شبكة انباء العراق ..
أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، اليوم الجمعة، عمل الحكومة على “الحد من تأثير الفصائل المسلحة داخل العراق”، عبر التصدي العسكري او الحوار مع الدول الإقليمية الداعمة.
وقال العوادي ، ان العراق يواجه تهديدات أمنية خطيرة من قبل إسرائيل، بعد التصعيد العسكري الأخير في المنطقة”، مشيرا الى ان الحكومة العراقية تسعى لمواجهة الهجمات المتزايدة على الأراضي العراقية من الفصائل المسلحة، في ظل تصاعد التوترات في غزة ولبنان.
وأشار الى ان “العراق بحاجة إلى إجراءات قوية داخليًا وخارجيًا للسيطرة على الوضع ومنع المزيد من التصعيد”، مبينا ان “الحكومة تبذل جهدًا كبيرًا للسيطرة على الفصائل المسلحة التي تسعى لاستخدام الأراضي العراقية كمنطلق للهجمات على إسرائيل”.
وبين ان “الحكومة تعمل على ضمان الاستقرار الداخلي من خلال تقوية قوات الأمن العراقية، وتعزيز التنسيق مع الدول الإقليمية لمواجهة هذه التهديدات، والحكومة على استعداد للقيام بجميع الإجراءات اللازمة للحد من تأثير هذه الفصائل في البلاد”.
وشدد على ان “الحكومة العراقية لا تقتصر جهودها على التصدي عسكريًا للفصائل المسلحة، بل تسعى أيضًا إلى حل الأزمة من خلال التفاوض مع القوى الإقليمية والداعمة لهذه الفصائل”، موضحا ان “بغداد تواصل التنسيق مع دول الجوار، محاولًا الوصول إلى تفاهمات تساهم في ضمان الاستقرار داخل العراق ومنع تصاعد الأعمال العدائية في المنطقة”.
وأكد العوادي أن العراق سيتخذ كافة الإجراءات الدبلوماسية والعسكرية لحماية سيادته، مبينا ان “الحكومة العراقية لن تسمح بتعريض أمن العراق للخطر، وستستمر في تعزيز قوتها الدفاعية لمواجهة أي هجمات محتملة”.
user