حازم عمر من البحيرة: سعيد بنسب المشاركة في الانتخابات واختياراتكم سترسم مستقبلكم (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أعرب المرشح الرئاسي حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري، عن سعادته بنسب المشاركة في الانتخابات الرئاسية، موجهًا رسالة للناخبين بالنزول للتعبير عن إرادتهم، حتى وإن كانت في صالح أي مرشح آخر لأن مشاركتهم تعني تعبير عن إرادة حقيقية.
ودعا عمر الناخبين للمشاركة في أهم استحقاق دستوري حسب وصفه قائلا: الانتخابات الرئاسية واجب وطني ويجب على كل مواطن له صوت انتخابي أن يشارك في الانتخابات الرئاسية ويدلي بصوته لمن يراه الأصلح والأقدار على تحمل المسئولية، مؤكدا أن المنافسة قوية والانتخابات تسير بشكل جيد ومشرف والجميع يعبر عن رأيه بحرية.
جاء ذلك خلال تفقده لجنة مدرسة العسكرية بدمنهور، رافقه خلال الجولة زاهر الشقنقيري المتحدث الرسمي للحملة، والنواب أمل عصفور وآمال عبدالحميد ومكرم رضوان، وكان في استقباله أحمد حسن رمضان أمين عام الحزب بالبحيرة وياسر كمال مسؤول الحملة وأمين عام مساعد الحزب بالبحيرة، ونواب الحزب وأعضاء هيئة المكتب والأمناء المساعدين وأمناء المراكز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية في الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسية 2024 مارثون الانتخابات الرئاسية م الانتخابات الرئاسية المشاركة في الانتخابات الرئاسية لجان الانتخاب المرشح الرئاسي حازم عمر
إقرأ أيضاً:
أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خسر المستشار الألماني أولاف شولتس تصويت الثقة التاريخي في البرلمان الألماني، مما يفتح الطريق لإجراء انتخابات وطنية مبكرة بعد انهيار حكومته، وفقًا لما أفادت به وكالة "رويترز".
وكان المستشار الألماني قد طلب إجراء التصويت بهدف خسارته عمدًا، ودعا البوندستاغ (مجلس النواب) إلى إعلان عدم ثقته به، لتكون هذه الخطوة الرسمية الأولى نحو إجراء انتخابات جديدة.
ووفقا لرويترز سيطلب شولتس الآن من الرئيس فرانك فالتر شتاينماير حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة، والتي يجب أن تُجرى في غضون 60 يومًا، مع تحديد موعدها في 23 فبراير.
وكان المستشار في حاجة إلى 367 صوتًا في تصويت سحب الثقة يوم الاثنين لتحقيق هدفه، وفي النهاية حصل على تأييد 394 نائبًا. حصل على 207 أصوات مؤيدة، فيما امتنع 116 عن التصويت.
وفي خطاب مؤثر أمام قاعة مليئة بالحضور، قال شولتس: "هدفي هو تقديم موعد الانتخابات الفيدرالية. يتعلق الأمر بالثقة في بلدنا وعدم تعريض مستقبلنا للخطر".
وأكد شولتس أن هدفه هو تعزيز الثقة في مستقبل البلاد، مضيفًا: "أفضل أيام ألمانيا تنتظرنا".
وكانت حكومة شولتس الائتلافية قد انهارت في نوفمبر بعد استقالة الحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال احتجاجًا على إقالة المستشار لوزير المالية كريستيان ليندنر بسبب خلافات عميقة حول إدارة الديون.
وأدى ذلك إلى تشكيل حكومة أقلية في ألمانيا تتألف من الحزب الديمقراطي الاجتماعي بزعامة شولتس وحزب الخضر، وذلك في وقت تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية عميقة وتوترات جيوسياسية.
ومن المقرر أن يظل شولتس في منصبه رئيسًا للحكومة حتى تشكيل إدارة جديدة.
وفي خطابه الذي استمر لمدة نصف ساعة في البرلمان، دافع شولتس عن قراره بالضغط لإجراء انتخابات مبكرة، مشيرًا إلى أن الانقسام داخل الحكومة أصبح غير مقبول. كما انتقد بشدة تصرفات الحزب الديمقراطي الحر وسط اتهامات له بالتخطيط لانهيار الحكومة، وقال: "أنا آسف بشدة لهذا الضرر".