أعلنت الإدارة التعليمية بمحافظة الليث، تحويل الدراسة غدٍ الأربعاء، لتكون عن بُعد عبر منصة مدرستي، لجميع المدارس، ومنسوبي ومنسوبات إدارة الإشراف التربوي بالليث، ومكتب التعليم بأضم.

فيما أعلنت إدارة تعليم بالقنفذة، أيضا تعليق الدراسة الحضورية، لتكون عن بُعد عبر منصة "مدرستي"، لجميع مدارس ‫تعليم القنفذة للطلاب والطالبات ومنسوبي ومنسوبات المدارس ومكاتب التعليم.

جاء ذلك بناءً على التقارير الواردة من المركز الوطني للأرصاد، بشأن حالة الطقس الغير مستقرة، وحرصًا على سلامة الجميع.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: تعليق الدراسة حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تنبؤات قاتمة .. 5.8 مليون شخص يموتون في أوروبا بحلول 2099 ..ما السبب؟

في دراسة علمية مقلقة نشرتها "ديلي ميل" البريطانية، حذر الباحثون من أن تغير المناخ سيؤدي إلى وفاة نحو 5.8 مليون شخص في أوروبا بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وذلك خلال الفترة الممتدة من عام 2015 حتى 2099، أي في أقل من 75 سنة من الآن. 

تنبؤات قاتمة: 5.8 مليون شخص سيموتون في أوروبا بحلول 2100 ..ما السبب؟

وقام فريق من العلماء في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي بتحليل البيانات وتقديم تقديرات بشأن الوفيات المستقبلية المرتبطة بالحرارة، مما يكشف عن تهديد بالغ الخطورة ينتظر القارة الأوروبية إذا استمر الوضع على ما هو عليه.

تنبؤات قاتمة: 5.8 مليون شخص سيموتون في أوروبا بحلول 2100 ..ما السبب؟

 تتوقع الدراسة أن تشهد مدينة برشلونة الإسبانية أعلى حصيلة وفيات مرتبطة بالحرارة بحلول نهاية القرن، تليها مدن مثل روما، نابولي، ومدريد.

 ويشير الباحثون إلى أن هذه الوفيات ستكون نتيجة لارتفاع درجات الحرارة بشكل يفوق قدرة البشر على التكيف، ما سيجعلها أكثر فتكا من موجات البرد في المناطق الأكثر عرضة لهذا النوع من الطقس.

ومع أن بعض الدراسات السابقة توقعت أن ارتفاع درجات الحرارة قد يؤدي إلى تقليص الوفيات الناتجة عن البرد، إلا أن الدراسة الجديدة تظهر أن الزيادة في الوفيات بسبب الحر ستكون أكبر من أي انخفاض في الوفيات بسبب البرد. 

وقد أكدت الدراسة أن فرضية "الانخفاض الصافي" في الوفيات نتيجة لتغير المناخ غير صحيحة، على الأقل في أوروبا.

وفقاً للبحث، فإن المناطق الأكثر تأثراً ستكون في جنوب أوروبا، خصوصاً دول البحر الأبيض المتوسط مثل إسبانيا وإيطاليا، حيث يتوقع أن تتصدر برشلونة القائمة بوفاة حوالي 246 ألف شخص بسبب الحر بحلول عام 2099. 

وذكرت الدراسة أن روما ونابولي ومدريد ستكون من بين المدن الأكثر تضرراً أيضاً.

وفي المقابل، ستشهد بعض المناطق الأكثر برودة في أوروبا، مثل بريطانيا والدول الاسكندنافية، "انخفاضاً صافياً" في الوفيات، مما يعني أن عدد الأشخاص الذين سينجون من البرد سيزيد عن أولئك الذين سيتوفون بسبب الحرارة.

وخلص الدكتور بيير ماسيلوت، المؤلف الرئيسي للدراسة، إلى أن النتائج تبرز ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من تأثيرات تغير المناخ، داعياً إلى التكيف مع درجات الحرارة المرتفعة والحد من الانبعاثات الحرارية. وأضاف أنه من الأهمية بمكان التوجه نحو سياسات أكثر استدامة لتجنب هذه الكارثة البشرية المتوقعة.

تعد هذه الدراسة بمثابة جرس إنذار لجميع دول أوروبا وأيضاً دول العالم، لتسريع العمل المناخي بهدف الحد من تداعيات الاحتباس الحراري التي ستزيد من معاناة الملايين في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • تنبؤات قاتمة .. 5.8 مليون شخص يموتون في أوروبا بحلول 2099 ..ما السبب؟
  • منصة سبارك للتعليم تُنفذ ثاني عملية استحواذ لها في السعودية وتستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية
  • تعطيل الدراسة في مدينة المرج لإجراء حملات تعقيم شاملة بالمدارس
  • منصة سبارك للتعليم تستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية بالسعودية
  • "سبارك للتعليم" تستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية السعودية
  • إكس تطلق منصة رقمية للخدمات المالية بالتعاون مع فيزا
  • مسابقة ISEF.. طالب ثانوي يستغيث بوزير التعليم: «فضلوا المدارس الخاصة على الحكومية»
  • القدس.. وقفة احتجاج ضد ملاحقة مدارس الفرقان
  • بسبب قرار ترامب .. تعليق نزع الألغام في 13 بلداً
  • تعليم الجيزة تعلن نتائج المرحلة الابتدائية لجميع المدارس.. تعرف عليها