قد تدفع نحو الانتحار أو إيذاء أنفسهم.. دراسة جديدة عن عقاقير "التنحيف"
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن قد تدفع نحو الانتحار أو إيذاء أنفسهم دراسة جديدة عن عقاقير التنحيف، السومرية نيوز – دوليات أعلنت وكالة الأدوية الأوروبية، أنها تدرس الآثار الضارة التي يُحتمل تسجيلها لثلاثة عقاقير مضادة لمرض السكري توصف بصورة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قد تدفع نحو الانتحار أو إيذاء أنفسهم.
السومرية نيوز – دوليات أعلنت وكالة الأدوية الأوروبية، أنها تدرس الآثار الضارة التي يُحتمل تسجيلها لثلاثة عقاقير مضادة لمرض السكري توصف بصورة متزايدة لخسارة الوزن، بعد تقارير تفيد بأنّ تركيبة الأدوية هذه قد تدفع المرضى للتفكير بالانتحار أو إيذاء أنفسهم. ويُؤخذ الببتيد الشبيه بالغلوكاكون (GLP-1) أساساً لعلاج مرض السكري، لكن يزداد وصفه على شكل عقاقير مختلفة للمساعدة في عملية خسارة الوزن. وأشارت الوكالة إلى أنّ "وكالة الأدوية الأيسلندية أطلقت هذه المراجعة بعد تقارير تفيد بأنّ الأشخاص الذين تناولوا الأدوية التي تحتوي مكوناتها الفعّالة الليراغلوتايد والسيماغلوتايد" راودتهم أفكار انتحارية وأخرى متعلقة بإيذاء النفس"، مشيرةً إلى مواد نشطة مماثلة للببتيد شبيه بالغلوكاكون (GLP-1).
وأوضحت وكالة الأدوية الأوروبية أنّ "السلطات تتولى حتى الآن تحليل 150 حالة محتملة"، مضيفةً "لم نستطع بعد تحديد ما إذا كانت الحالات المُبلغ عنها مرتبطة بالأدوية نفسها أو بمشاكل يعانيها المريض أصلاً".
وعقارا ساكسندا وويغوفي مرخص بهما في الاتحاد الأوروبي للمساعدة في حلّ مسألة البدانة، بينما يستخدم أوزمبيك أساساً لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، لكنه يوصف أيضاً لإنقاص الوزن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دراسة جدیدة
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod