برلمانية: المرأة "كلمة السر" في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شاركت النائبة أمل سلامة عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بحزب الحرية المصرية، فى المسيرة الحاشدة التى نظمها حزب الحرية بمحافظة الجيزة، لحث المواطنين على المشاركة فى الانتخابات الرئاسية فى الساعات الأخيرة قبل غلق باب التصويت.
انطلقت المسيرة إلى لجنة مدرسة طه حسين الإعدادية بالمنيب، وشارك فيها النائب يوسف خطاب أمين حزب الحرية المصرى بالجيزة، ود.
وقالت النائبة أمل سلامة عضو لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أنها قامت بالمرور على عدد كبير من اللجان الانتخابية بمحافظة الجيزة لحث المواطنين على المشاركة فى الانتخابات.
وأضافت أن الإقبال التاريخى و غير المسبوق على صناديق الانتخابات يعكس مدى وعى المصريين بأهمية المشاركة فى الاستحقاقات الدستورية، من أجل مستقبل أفضل فى الجمهورية الجديدة.
وأكدت النائبة أمل سلامة أن المرأة كعادتها كانت كلمة السر فى الانتخابات الرئاسية، حيث تقدمت المرأة الصفوف وكانت الأكثر مشاركة فى هذا الاستحقاق الدستورى المهم، وهذا يدل على مدى الوعى السياسى للمرأة وبالتحديات التى تهدد الأمن القومى.
وأوضحت أن المرأة ستظل علامة بارزة فى رسم مستقبل الوطن، وأثبتت حضورها فى جميع الاستحقاقات الدستورية منذ ثورة 30 يونيو 2013، ولا تدخر جهدا فى دعم ومساندة الدولة ومؤسساتها الوطنية.
ووجهت النائبة أمل سلامة الشكر والتقدير للشعب المصرى على المشاركة غير المسبوقة فى الانتخابات الرئاسية، والتى تمثل رسالة للعالم بأن الشعب المصرى على قلب رجل واحد خلف القيادة السياسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستحقاق الدستوري الانتخابات الرئاسية الجمهورية الجديدة الانتخابات الرئاسیة النائبة أمل سلامة فى الانتخابات
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.