«هدى» تشارك في انتخابات الرئاسية بالمطرية: «عايزين نكمل مشوارنا في أمن وأمان»
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شهدت انتخابات الرئاسة 2024، على مدار الأيام الثلاثة إقبالا لافتا للنساء على التصويت، وبخاصة ربات البيوت، من أجل التعبير عن آرائهن بحرية واختيار الرئيس القادم، باعتبار أن المشاركة واجب وطني ومسؤولية تجاه البلد ومستقبل أولادهم.
التصويت في الانتخاباتوقالت هدى إبراهيم موسى 50 سنة، ربة منزل، من المطرية إنها حريصة على التصويت في الانتخابات الرئاسية هذه المرة كما اعتادت أن تشارك سواء في الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، واسمي مكتوب في الدفاتر من زمان،: «أنا نزلت من بيتي في المطرية إلى لجنتي في عزبة النخل علشان أقول رأيي».
وأضافت: «نزلت من أجل اختيار الرئيس المقبل، الذي تقع عليه المسؤولية، وأنا عارفة إن الكرسي مسؤولية، وأنا جئت انتخب لكي نكمل مشوارنا نعيشه من أمن وأمان، بعد أن عانت البلد من قلقل كان موجود أيام الإخوان، فأنا حاليا أقدر أخرج في أي وقت ومُطمئنة على بناتي وقت خروجه لأشغالهم ورجوعهم بالليل».
أمن البلدوأوضحت أن هناك علاقة بين أمن البلد وأمنها الأسري والانتخابات: «التأمين هو الدور والمهمة الأولى التي يقدمها الرئيس للمواطن، وربنا يُوفقه، هناك اضطرابات تحيط بالبلاد من جميع الجوانب.. علشان كده مصر عايزة رئيس قوي»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اختيار الرئيس الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة ربات البيوت ربة منزل عزبة النخل من زمان أسر أمان أمن
إقرأ أيضاً:
قبل بدء انتخابات مجلس الشيوخ .. تعرف على مدونة السلوك للمرشحين
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات عن طرح «مدونة السلوك الانتخابي»، والتي تهدف إلى التزام جميع أطراف العملية الانتخابية بما يشمل المرشحين، الأحزاب السياسية، القوائم الانتخابية، المؤيدين، المندوبين، والوكلاء.
وتهدف المدونة إلى ترسيخ ثقافة انتخابية ديمقراطية تُسهم في تعزيز الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، وجعل الانتخابات ممارسة شعبية واعية.
وتمثل مدونة السلوك الانتخابي خطوة حاسمة نحو تنظيم انتخابات شفافة ونزيهة، ترسخ لقيم ديمقراطية حقيقية، وتضمن تكافؤ الفرص لجميع الأطراف.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات التزامها الكامل بتطبيق هذه المدونة بحزم، ومحاسبة كل من يخالفها بما يضمن نزاهة العملية الانتخابية برمتها.
الباب الأول: مدونة السلوك الانتخابي
تطبق أحكام هذه المدونة على كافة المشاركين في العملية الانتخابية، وتُعد ملزمة لهم، بهدف ضمان انتخابات نزيهة ومنظمة ومستقلة.
المادة الثانية: أهداف المدونة
وتسعى المدونة إلى ترسيخ مبادئ الديمقراطية وتعزيز الحريات العامة، خاصة حرية التعبير وحق الانتخاب والترشح.
دعم مسيرة الإصلاح السياسي وضمان نزاهة وشفافية الانتخابات.
تهيئة بيئة انتخابية عادلة ومنظمة، تعزز ثقة المواطن في العملية الانتخابية.
تقليل النزاعات والطعون بين الأطراف المشاركة.
المادة الثالثة: المبادئ الأساسية
تشمل المدونة مجموعة من المبادئ الملزمة، أبرزها:
الحياد: تلتزم الهيئة الوطنية ولجانها بعدم التحيز لأي طرف.
الشفافية: تضمن إتاحة المعلومات الانتخابية لكافة المرشحين والقوائم.
المساءلة: محاسبة المخالفين على أفعالهم خلال مراحل العملية الانتخابية.
المساواة: ضمان تكافؤ الفرص لجميع المتنافسين ومؤيديهم.
الكفاءة المهنية: التزام الهيئة بأعلى المعايير في إدارة الانتخابات.
احترام القانون: التزام كافة الأطراف بالقوانين والقرارات المنظمة.
آليات تطبيق المدونة
وتضع الهيئة الوطنية آليات فعالة لضمان الالتزام بالمدونة، من خلال:
التوعية: نشر مبادئ المدونة وتثقيف جميع المعنيين بها قبل وأثناء الانتخابات.
الرصد: مراقبة تنفيذ أحكام المدونة بالتعاون مع الجهات الرقابية الوطنية والدولية.
المساءلة: توقيع الجزاءات القانونية على كل من يخالف أحكام المدونة.