تتواصل المشاهد الإنسانية في ثالث أيام الانتخابات الرئاسية في الغربية ففي لفتة إنسانية خرج المستشار محمد محمود أبو حسين المشرف على لجنة ٦٢ مغتربين كفر الزيات، من اللجنة عدة مرات لمساعدة مواطنين من ذوي الاحتياجات الخاصة على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، وسمح للناخبين بالتصويت خارج اللجنة نظرا لحالتهم الصحية.

كما خرج المستشار أحمد رمضان المشرف على لجنة55 بمدرسة الشهيد أحمد نبيل عمارة نمطاي بمركز زفتي من اللجنة لمساعدة مواطنة من ذوي الاحتياجات الخاصة على الإدلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية، وسمح للناخبة بالتصويت خارج اللجنة نظرا لحالتها الصحية وتابع محافظ الغربية ذلك من خلال مركز السيطرة الموحد للشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالديوان العام.


وخرج العديد من المستشارين لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن في مشاهد تملؤها الإنسانية.
 

وفي لفتة إنسانية، نقلت سيارة إسعاف في محافظة الغربية، مسن مريض أصر على الإدلاء بصوته في العرس الانتخابي2024  .

 

وأشاد محافظ الغربية بالمشاهد الإنسانية في الانتخابات في المحافظة مشيرا إلى أن مشهد توافد واصطفاف المواطنين وكبار السن وذوي الهمم على اللجان الانتخابية يؤكد أن الشعب المصري هو صاحب القرار في اختيار رئيسه وأنه على وعي كامل بمصلحة الوطن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية اللجان الانتخابية على الإدلاء

إقرأ أيضاً:

قانون الانتخابات يترنح بين الكتل.. لا اتفاق سياسي والخلافات سيد الموقف

بغداد اليوم - بغداد

أكد النائب عن تحالف الفتح مختار الموسوي، اليوم الثلاثاء (7 كانون الثاني 2025)، عدم وجود أي اتفاق سياسي على شكل قانون انتخابات مجلس النواب.

وقال الموسوي لـ "بغداد اليوم"، إن: "الكتل والاحزاب السياسية لغاية الآن لم تتفق على شكل قانون انتخابات مجلس النواب المقبلة وكل جهة سياسية لديها رؤية تختلف عن الأخرى بشأن شكل القانون".

وأضاف، أن "الاتفاق على شكل قانون انتخابات البرلمان يتطلب وقتا كبيرا من أجل الوصول الى رؤية موحدة حول شكل القانون الجدلي"، مضيفا، أن "هذا القانون سوف لن يخلو من الخلافات السياسية وتمريره لن يكون سهلا لوجود اختلافات كبيرة في وجهات النظر بشأن الكثير من فقراته".

ومع اقتراب كل دورة انتخابية جديدة، تشهد العملية الديمقراطية التي يعيشها العراقيون منذ 2003 كثيراً من الجدل السياسي والشعبي، لتتفجر الأزمات والخلافات السياسية بين القوى المسيطرة على النظام السياسي.

ومع طرح إجراء انتخابات جديدة من المرجح أن تكثر نهاية عام 2025 أو بداية العام الذي يليه، التحركات خلف الكواليس ويتوالى الحديث عن آلية وشكل قانون الانتخابات المقبل.

وتمكن مجلس النواب نهاية آذار الماضي من تمرير تعديلات مثيرة للجدل على قانون الانتخابات، بعد مناقشتها في أكثر من جلسة.

وصوت خلال جلسته التي عقدت في الـ27 من آذار بحضور 218 نائبا على قانون "التعديل الثالث لقانون انتخابات مجلس النواب ومجالس المحافظات والأقضية رقم (12) لعام 2018".

وشملت التعديلات الأخيرة إلغاء النظام المعمول به في انتخابات تشرين الأول 2021، واعتمد بموجب النظام الانتخابي الجديد نظام الدوائر المتعددة وقسم البلاد جغرافيا إلى 83 دائرة بدل النظام القديم الذي حدد أن كل محافظة تمثل دائرة انتخابية واحدة.

ووفقا لمتتبعين، فقد استفادت الأحزاب الناشئة والمرشحون المستقلون من قانون الدوائر المتعددة، الذي يمنح المرشح فوزه المباشر من خلال أعداد المصوتين له، لكن نظام الدائرة الواحدة يعطي للقائمة الانتخابية أصوات الناخبين للمرشحين ضمن هذه القائمة.

في المقابل يرى مراقبون للشأن السياسي، أن التعديلات الأخيرة تعزز هيمنة الأحزاب التقليدية على حساب القوى الناشئة.

مقالات مشابهة

  • "المعارضة اللبنانية" تعلن دعم جوزيف عون في انتخابات الرئاسة
  • ضوابط الدعاية الانتخابية للمرشحين في انتخابات نادي قضاة مصر
  • نادي قضاة مصر يضع عدة ضوابط للدعاية الإنتخابية
  • ضوابط للدعاية في انتخابات نادي قضاة مصر
  • اللجنة المشرفة على انتخابات نادي قضاة مصر تضع ضوابط للدعاية الانتخابية للمرشحين
  • الحاج حسن: انتخابات الرئاسة شأن وطني ومن مسؤولية النواب
  • قانون الانتخابات يترنح بين الكتل.. لا اتفاق سياسي والخلافات سيد الموقف
  • مرشح المعارضة الألمانية: الانتخابات الحالية لا تقل أهمية عن انتخابات 1949
  • في اليوم الثاني.. 6 مرشحين يتقدمون لخوض انتخابات التجديد الثُلثي لنادي القضاة
  • 6 مرشحين يتقدمون لخوض انتخابات التجديد الثُلثي لنادي القضاة