اجلاء العوائل وتخوف من تكرار حادثة عبارة الموصل.. ما قصة يخت تكريت؟ (صور)
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن اجلاء العوائل وتخوف من تكرار حادثة عبارة الموصل ما قصة يخت تكريت؟ صور، السومرية نيوز – محليات بساعات متأخرة من الليل، توقف يخت تكريت السياحي، وسط دجلة، حاملاً على متنه عشرات العوائل.تداول الخبر بمواقع .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجلاء العوائل وتخوف من تكرار حادثة عبارة الموصل.
السومرية نيوز – محليات بساعات متأخرة من الليل، توقف يخت تكريت السياحي، وسط دجلة، حاملاً على متنه عشرات العوائل. تداول الخبر بمواقع التواصل الاجتماعي، نزل كالصاعقة على المتابعين، وسط قلق كبير من تكرار حادثة العبارة بمدينة الموصل في محافظة نينوى. وأظهرت صور ومقاطع فيديوية، لقطات للشرطة النهرية اثناء اجلاء العوائل العراقية العالقة باليخت من بطن نهر دجلة. إدارة اليخت، أوضحت حقيقة وجود عطل دفعها لإجلاء العوائل.
وذكرت الإدارة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، أن "أي عطل باليخت السياحي لا يوجد"، مبينة أن "بعض الصفحات الكاذبة تبالغ بالكلام".
وأضافت، أن "الامر تمثل بمجرد ازدياد سرعة الرياح وحفاظا على سلامة المواطنين، قررنا ركن اليخت جانبا ونقل المواطنين عن طريق زوارق الإنقاذ".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
كشف بابا الفاتيكان البابا فرنسيس عن أنه كان هدفا لمحاولة تفجير انتحاري أثناء زيارته للعراق قبل ثلاث سنوات، والتي كانت الأولى التي يقوم بها بابا كاثوليكي للبلاد وربما كانت أخطر رحلة خارجية له خلال بابويته المستمرة منذ 11 عاما.
وفي مقتطف نُشر الثلاثاء من سيرته الذاتية المرتقبة، قال البابا فرنسيس إن الشرطة أبلغته بعد هبوط طائرته في بغداد في مارس 2021 أن اثنين على الأقل من الانتحاريين المعروفين كانا يستهدفان إحدى الفعاليات التي كان من المفترض أن يحضرها.
وكتب البابا، بحسب مقتطف من الكتاب نشرته صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية اليومية "كانت امرأة محملة بالمتفجرات، شابة انتحارية، متجهة إلى الموصل لتفجير نفسها أثناء الزيارة البابوية. كما انطلقت شاحنة صغيرة بسرعة قصوى بنفس القصد".
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى الموصل محطة مهمة خلال رحلته إلى العراق، نظرا لأن ثاني أكبر مدينة في العراق كانت تحت سيطرة تنظيم داعش من عام 2014 إلى عام 2017. وزار البابا أنقاض أربع كنائس مدمرة هناك وأطلق نداء من أجل السلام.
وخلال الزيارة، لم يقدم الفاتيكان سوى القليل من التفاصيل حول الاستعدادات الأمنية من أجل البابا. وكان حضور فعاليات عديدة خلال زيارته، التي جرت في الوقت الذي بدأ فيه انحسار جائحة كوفيد-19، متاحا لعدد محدود من الأشخاص فحسب.
ونشر العراق آلافا من أفراد الأمن الإضافيين لحماية البابا.
ولم يرد الفاتيكان حتى الآن على طلب للحصول على تفاصيل إضافية بشأن تصريحات البابا الجديدة.
ومن المقرر أن تُنشر السيرة الذاتية الجديدة للبابا فرنسيس، والتي تحمل عنوان "الأمل"، في 14 يناير. ونشر البابا مذكراته في مارس الماضي.
وفي المقتطف الذي نشر الثلاثاء، قال البابا إن المخابرات البريطانية أبلغت الفاتيكان بمحاولة الاغتيال.
وقال البابا إنه سأل مسؤولا أمنيا في اليوم التالي عما حدث للانتحاريين المحتملين.
وكتب البابا فرنسيس "رد القائد بشكل مقتضب: لم يعودا موجودين. اعترضتهما الشرطة العراقية وفجرتهما".