فيلم بيت الروبي يكسر حاجر الـ90 مليون جنيه في 22 ليلة عرض
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
وصلت إيرادات فيلم «بيت الروبى» بطولة النجم كريم عبدالعزيز، إلى 90.5 مليون جنيه، بعد 22 ليلة عرض كاملة، متصدرًا شباك تذاكر الأفلام السينمائية بفارق كبير عن أقرب منافسيه، وحقق أمس الأربعاء قرابة 1.4 مليون جنيه.
أخبار متعلقة
في 3 أسابيع.. بيت الروبي يقفز بإيراداته إلى 89.1 مليون جنيه
يقترب من 90 مليون جنيه .
86 مليون جنيه..إيرادات فيلم بيت الروبي لـ كريم عبد العزيز (تفاصيل)
أبطال فيلم بيت الروبي
فيلم «بيت الروبى» بطولة كريم عبدالعزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبدالعزيز، تارا عماد، سمر جابر، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن توتا، سارة عبدالرحمن، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسي، مصطفى أبوسريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى.
قصة فيلم بيت الروبي
يقدم فيلم «بيت الروبى» فكرة كوميدية إنسانية مع طرح قضية تحكّم السوشيال ميديا في العديد من الأمور ومهنة الإنفلونسر التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهما، فجعلتهما يبتعدان عن القاهرة والعيش في طابا، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطي أزمتهما، ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهما.
أفلام تنافس بيت الروبي
ينافس فيلم بيت الروبي في مصر حاليًا فيلم تاج بطولة تامر حسني، وفيلم البعبع بطولة أمير كرارة، وفيلم مستر إكس بطولة أحمد فهمي.
بيت الروبي فيلم بيت الروبي بيت الروبى اعلان فيلم بيت الروبي فيلم بيت الروبي كريم عبد العزيز قصة فيلم بيت الروبي بيت الروبي فيلم العيد مراجعة فيلم بيت الروبي مراجعة اعلان فيلم بيت الروبي فلم بيت الروبي بيت الروبي كامل بيت الروبي كامى ملخص فلم بيت الروبي فيلم بيت الروبي 2023 فيلم بيت الروبى مشاهده فيلم بيت الروبي تارا عماد فيلم بيت الروبي بيت الروبي كريم عبد العزيزالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين بيت الروبي فيلم بيت الروبي بيت الروبى فيلم بيت الروبي كريم عبد العزيز بيت الروبي كريم عبد العزيز بیت الروبی بیت بیت الروبی فی ملیون جنیه بیت الروبى
إقرأ أيضاً:
كريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والأسرة.. أساس بناء الشخصية المستقرة نفسيًا واجتماعيًا
قوة البيت تظهر من خلال الدعم العاطفي، والشعور بالأمان، والانتماء الذي يحصل عليه الفرد من أسرته .... ترابط العائلة وتماسك أفراد الأسرة يُسهم في تكوين شخصية الإنسان .... الإنسان العاطفي الحساس يُعطي دائمًا الأولوية لبيته وأفراد عائلته على أصدقائه ونشاطاته الخارجية. عندما يكون البيت مليئًا بالحب والتفاهم، فإنه يُسهم في بناء شخصية عاطفية محبة للحياة، شخصية سوية متزنة وقوية قادرة على مواجهة التحديات الخارجية بثقة .... أما إذا كان هناك ضعف أو تفكك في العلاقات الأسرية فهذا يصنع شخصية مضطربة ومهزوزة، وقد يُؤدي ذلك إلى شعور الفرد بعدم الاستقرار العاطفي، مما ينعكس على سلوكه وتعامله مع الآخرين، وقد يضطر للبحث عن الدعم العاطفي خارج البيت، مما قد يعرضه للاستغلال أو الخداع من قِبل كثيرين غير موثوق بهم.
كريم خالد عبد العزيز يكتب: فن إدارة ردود الأفعال.. بين الحق والسمو الإنسانيكريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والوطن.. هوية عميقة تتجاوز الجدران والحدودالبيت يجب أن يكون مكانًا للراحة النفسية قبل الجسدية .... مكانًا آمنًا وصالحًا للحياة، وبيئة خصبة لإنتاج أفكار إبداعية ناجحة .... البيت هو العالم الداخلي الموازي للعالم الخارجي الحقيقي، فيه يتربى الإنسان ويتأسس ليستطيع التفاعل والتعامل مع العالم الخارجي أو مع الواقع .... البيت ليس جدرانًا تحتوي أجسادنا بقدر ما هو مكان يشهد على كثير من المشاعر والذكريات والتاريخ ومراحل عمرنا ونمونا .... وكذلك، فإن ترابط أفراد العائلة أو الأسرة وتفاعلهم الإيجابي يُضفي للبيت روح القوة والتماسك والفرح. الترابط الأسري قد لا يشترط العيش في بيت واحد، بل يعتمد على قوة العلاقة والمودة بين أفراد الأسرة، بغض النظر عن المسافات أو الظروف .... الطلاق، السفر، أو ظروف العمل قد تُفرق أفراد الأسرة مكانيًا، ولكن يمكن للتواصل المستمر، والاهتمام المتبادل، والدعم العاطفي أن يحافظ على هذا الترابط .... التكنولوجيا اليوم، رغم سلبياتها في تقليل التواصل بالكلام بين أفراد الأسرة وانشغال كل فرد بهاتفه المحمول، إلا أنها تُساعد بشكل كبير في تقوية الروابط من خلال المكالمات الهاتفية، الفيديو، والرسائل التي تُبقي الجميع متصلين رغم المسافات بين الدول والقارات. يجب أن نسعى دائمًا لتقوية الروابط الأسرية والعائلية، للمحافظة على الأمان والاستقرار النفسي داخل بيوتنا، ولمعالجة مشكلات التواصل بالمشاركة والتفاعل .... بيتنا يمثل هويتنا وقوتنا ووحدتنا وانتماءنا، فهو ليس مكانًا نسكن فيه فقط، بل هو مساحة تجمعنا بالمحبة والتفاهم، حيث نتشارك الأفراح ونتخطى الأحزان معًا .... عندما نحافظ على دفء العلاقة الأسرية، فإننا نبني أساسًا قويًا يمدنا بالقوة لمواجهة تحديات الحياة بثقة وثبات.