ط§ظ„ط¨ط§طط« ظˆظ‡ظٹط¨ ط§ظ„ط³ط§ط¯ط© ظٹظ†ط§ظ„ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ…ظ† ظƒظ„ظٹط© ط·ط¨ ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط،
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ†ط§ظ„ ط§ظ„ط¨ط§طط« ظˆظ‡ظٹط¨ ط£طظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¯ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ط¯ط±ط¬ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¬ط³طھظٹط± ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظ…ط¹ ظ…ط±طھط¨ط© ط§ظ„ط´ط±ظپ ظ…ظ† ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„طھطظپط¸ظٹ ط¨ظƒظ„ظٹط© ط·ط¨ ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ط¹ظ† ط±ط³ط§ظ„طھظ‡ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆظ…ط© ط¨ظ€" طھظ‚ظٹظٹظ… ط´ط¹ط§ط¹ظٹ ظ„ظ„طھط±ظ…ظٹظ…ط§طھ ط§ظ„ظ†ط§طھط¦ط© ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ظ…ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹظٹظ† ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„طھطµظˆظٹط± ط§ظ„ظ…ظ‚ط·ط¹ظٹ ط§ظ„ظ…طظˆط³ط¨ ط°ظˆ ط§ظ„طط²ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط®ط±ظˆط·ظٹط©".
ظˆط§ط´ط§ط¯طھ ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط´ط© ظˆط§ظ„طظƒظ… ط¨ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± طط³ظ† ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ ط§ظ„ط´ظ…ط§طظٹ ط¹ظ…ظٹط¯ ظƒظ„ظٹط© ط·ط¨ ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظˆط¹ط¶ظˆظٹط© ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…طط³ظ† ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„طظ…ط²ظٹ ط£ط³طھط§ط° ط§ظ„ط§ط³طھط¹ط§ط¶ط© ط§ظ„ط³ظ†ظٹط© ط§ظ„ط«ط§ط¨طھط© ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒ ط¨ظƒظ„ظٹط© ط·ط¨ ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ† ط¬ط§ظ…ط¹ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظ…ط´ط±ظپ ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ظˆط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظپط§ط¶ظ„ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ط³ظ†ط¨ط§ظ†ظٹ ط£ط³طھط§ط° ط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„طھطظپط¸ظٹ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒ ط¨ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط°ظ…ط§ط± ظ…ظ…طھطظ†ط§ ط®ط§ط±ط¬ظٹط§ ط¨ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ…ط¶ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط±ط³ط§ظ„ط© ط§ظ„ط¨طط«ظٹط© ظˆط£ظ‡ظ…ظٹطھظ‡ط§ ظˆط¨ط§ظ„ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ظ„طھظٹ طھظˆطµظ„ ط§ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط§طط« ظپظٹ طھط·ظˆظٹط± ظ…ط¬ط§ظ„ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط¨ط§طھ ط§ظ„ط«ط§ط¨طھط© ظˆط§ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„طھطظپط¸ظٹ ظˆطھط¬ظ…ظٹظ„ ظˆط²ط±ط§ط¹ط© ط§ظ„ط£ط³ظ†ط§ظ†.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظƒظ ظٹط ظ طھط ظ ط ظ ظٹظ ط ظ طھط
إقرأ أيضاً:
مم يتخوف السوريون في الأردن؟
مم يتخوف #السوريون في #الأردن؟ _ #ماهر_ابوطير
أعلن وزير الداخلية قبل أيام عدد السوريين الذين عادوا إلى سورية منذ سقوط النظام السوري، والرقم كان صادما بالنسبة لكثيرين، حيث لم يدخل الحدود البرية سوى 7200 سوري.
أغلب هؤلاء ليسوا من المصنفين كلاجئين، وبعضهم من قدامى السوريين الذين يعيشون في الأردن منذ أحداث حماة مطلع الثمانينيات، ومن بين أكثر من مليون وثلاثمائة ألف سوري، كان ستمائة وستين ألف سوري تم تسجيلهم لدى الأونروا، ويتلقون دعما مباشرا منها هذه الأيام.
لم يحدث ارتداد قوي في الأردن لسقوط النظام على مستوى عودة السوريين، ويعود هذا إلى الأسباب التالية، أولها أن أغلب السوريين لديهم أبناء في المدارس والجامعات وسينتظرون حتى شهر حزيران المقبل، حتى ينتهي العام الدراسي، ولحظتها سيقررون العودة أو لا، وثانيها عدم وجود وضوح على مستوى الوضع الأمني في مجمل سورية، مع الدولة الجديدة التي تواجه إشكالات مختلفة من أنصار النظام القديم، وشبكات إيران وروسيا، ومن وجود تنظيمات عسكرية قد تنقلب على هيئة تحرير الشام لكونها لم تؤسس نموذجا دينيا كما كان متوافقا عليه، وثالثها الوضع الاقتصادي السيئ جدا في سورية، وهو أمر بحاجة لسنوات حتى يتحسن، حيث لا بد من رفع العقوبات عن سورية، وبدء عملية إعمار، ورابعها عدم وجود مصادر دخل مباشرة لأغلب السوريين في حال عودتهم، وخامسها عدم وجود مساكن لأن أغلبها تهدم كليا أو جزئيا، وسادسها أن أغلب السوريين في الأردن أوضاعهم أفضل من أوضاعهم المتوقعة في سورية اقتصاديا، حيث يعملون هنا، ويتلقون مساعدات جزئية، واشتبكوا بالحياة الأردنية اقتصاديا، وسابعها عدد حالات الزواج والمصاهرة بين الأردنيين والسوريات، أو السوريين والأردنيات ونحن بحاجة إلى رقم رسمي هنا، حيث نشأت طبقة جديدة من الانسباء من البلدين، وثامنها نشوء طبقة اجتماعية من السوريين اعتادت بمعنى الاعتياد على الأردن وطبيعته وانماط حياته، حيث ولد أكثر من 200 ألف طفل سوري منذ الربيع العربي في الأردن، وبعضهم أصبحت لهجته أردنية بسبب دراسته في المدارس الأردنية، وثامنها تفشي أعمال الثأر والانتقام وطلب الفدية في جنوب سورية، وهذه بحاجة إلى وقت حتى تتوقف إذا سيطر الحكم الجديد أمنيا، وتاسعها يتعلق بدخول إسرائيل إلى بعض مناطق جنوب سورية، درعا والجولان وقد تصل إسرائيل إلى السويداء بما يعنيه ذلك من اضطراب أمني واحتلال، وعاشرها الرغبة بالهجرة إلى بلد ثالث من خلال الأمم المتحدة، حيث لا يفضل كثيرون العودة إلى سورية، ولا البقاء في الأردن إذا استطاعوا.
مقالات ذات صلة الأردن وَسَطَ العاصفة الإقليمية 2024/12/23في الوقت ذاته هناك مخاوف بين السوريين من ثلاثة أمور حول عيشهم في الأردن، الأول قطع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المساعدات عنهم في توقيت لاحق، لدفعهم للعودة إلى سورية، وهذا أمر مستبعد حتى الآن، وثانيها اتخاذ الأردن لقرار بإجبارهم على العودة وهذا أمر مستبعد لاعتبارات دولية تحض على العودة الطوعية وليس الإجبارية، وثالثها المخاوف من اتخاذ الأردن لقرارات تدفعهم للعودة بشكل غير مباشر من خلال فرض كلف العلاج الأعلى، وكلف التعليم الحكومي، وكلف تراخيص العمل وغير ذلك، بما يجعل البيئة طاردة، وتجبر السوريين على المغادرة، ورابعها نشوب موجات اقتتال مصنوعة في جنوب سورية، تؤدي إلى هجرات غير منتظرة نحو الأردن، بما يعاكس سيناريو التوقعات حول عودة السوريين إلى سورية، حاليا أو مستقبلا.
في كل الأحوال يبدو المشهد معقدا، فالأردن ذاته ليس متأكدا مما سيحدث على الحدود وإذا ما كانت ستكون سورية هادئة، أم مفتوحة للتنظيمات العسكرية المتشددة، أو انها ستكون إسرائيلية بمعنى اعتداء إسرائيل على كل جنوب سورية، بحيث تصبح إسرائيل عازلا بيننا وبين سورية، وما يتعلق أيضا بالصراعات الكردية العربية في سورية، وأي صراع موجه ضد الدروز وتأثيرات ذلك على السويداء المجاورة للأردن، والاحتمالات المرعبة لقدوم موجات هجرة جديدة منها أو مناطق ثانية في جنوب سورية إلى الأردن، بما يعني أن الاستقرار الأمني مصلحة أردنية.
الخريطة المعقدة التي يواجهها النظام اليوم، ترتبط بعدم وجود جيش سوري فاعل وعامل، وكثرة عدد اللاعبين الذين لهم مصالح متعارضة في سورية، والوضع الاقتصادي المنهار.
الغد