حماس: الأطفال هم مخزن أهداف كيان الاحتلال الأساسي حماس: بات لزاما على الغرب إعلان براءته من هذا الكيان

أكد القيادي في حركة حماس أسامة حمدان أن عدوان الاحتلال الإسرائيلي يستهدف كل مقومات الحياة في قطاع غزة.

وقال حمدان في مؤتمر صحفي، مساء الثلاثاء، إن الأطفال هم مخزن أهداف كيان الاحتلال الأساسي في غزة.

وأضاف أنه بات لزاما على الغرب إعلان براءته من هذا الكيان.

أخبار ذات صلة الاحتلال يزعم استهداف منظومة بحرية لحماس ويعلن عن إبحار .... الاحتلال يزعم استهداف منظومة .... الاحتلال يزعم استهداف منظومة .... الاحتلال يزعم استهداف منظومة بحرية ....

منذ 21 دقيقة

جيش الاحتلال يزعم انتشال جثتي محتجزين من قطاع غزة جيش الاحتلال يزعم انتشال جثتي .... جيش الاحتلال يزعم انتشال جثتي .... جيش الاحتلال يزعم انتشال جثتي محتجزين ....

منذ 24 دقيقة

بالفيديو.. وفاة طفل فلسطيني بين يدي والده في جنين بالفيديو.. وفاة طفل فلسطيني بين .... بالفيديو.. وفاة طفل فلسطيني .... بالفيديو.. وفاة طفل فلسطيني بين يدي ....

منذ ساعة

الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء في جنين الى 6 منذ .... الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد .... الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد .... الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد الشهداء في ....

منذ ساعتين

نتنياهو: هناك خلافات مع بايدن بشأن اليوم الأول بعد الحرب نتنياهو: هناك خلافات مع بايدن .... نتنياهو: هناك خلافات مع بايدن .... نتنياهو: هناك خلافات مع بايدن بشأن ....

منذ ساعتين

الرئاسة الفلسطينية تدين تصريحات نتنياهو حول مواجهة أجهزة .... الرئاسة الفلسطينية تدين تصريحات .... الرئاسة الفلسطينية تدين .... الرئاسة الفلسطينية تدين تصريحات نتنياهو ....

منذ 3 ساعات

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

حماس: عدوان الاحتلال يستهدف كل مقومات الحياة في قطاع غزة

فلسطين | منذ دقيقة

الملك يلتقي العاهل الإسباني بمدريد لبحث وقف إطلاق النار في غزة

الأردن | منذ 9 دقائق

الاحتلال يزعم استهداف منظومة بحرية لحماس ويعلن عن إبحار بوارج حربية في البحر الأحمر

فلسطين | منذ 21 دقيقة

جيش الاحتلال يزعم انتشال جثتي محتجزين من قطاع غزة

فلسطين | منذ 24 دقيقة

الأردن يدين قرار الاحتلال بمصادرة أراضٍ فلسطينية في منطقة سلوان بهدف بناء قطار هوائي

الأردن | منذ 45 دقيقة

سُحب رعدية مُحملة بالأمطار تؤثر على هذه المناطق في الأردن

طقس | منذ 56 دقيقة للمزيد

قطاعات جديدة تعلن الإنضمام إلى الإضراب العالمي الاثنين

فلسطين

الأمن للأردنيين: احذروا

الأردن

ما علاقة "أبو عبيدة" بالداعية صهيب الكحلوت؟

فلسطين

تصاريح للمركبات لدخول منطقة عبدون في عمان.. ما القصة؟

الأردن

منخفض جوي يحمل الأمطار في طريقه إلى الأردن

طقس

هل غادر السنوار غزة؟ - فيديو

فلسطين الطقس

سُحب رعدية مُحملة بالأمطار تؤثر على هذه المناطق في الأردن

منخفض جوي يحمل الأمطار في طريقه إلى الأردن

حالة عدم استقرار جوي قادمة إلى الأردن

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الرئاسة الفلسطینیة تدین الصحة الفلسطینیة ارتفاع عدد قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

أخيرًا.. نتنياهو يجثو على ركبتيه!

بعد 15 شهرا كاملا من المكابرة والعناد والغطرسة، جثا نتنياهو أخيرًا على ركبتيه، كما توعّده أبو عبيدة في أكتوبر 2023، وقبِل صاغرًا وقف الحرب، وعقد صفقة تبادل أسرى وفق أغلب شروط المقاومة.

طيلة 15 شهرا، ظلّ مجرم الحرب نتنياهو يهرب إلى الأمام، ويصرّ على مواصلة الحرب وارتكاب المجازر، وتجويع الفلسطينيين، والتدمير المنهجي لغزة، أملا في تحقيق “النصر المطلق”، وتحرير أسراه بالقوة، والقضاء على المقاومة، وإسقاط حكم حماس، وتهجير سكان القطاع إلى سيناء في خطوة كبيرة لتصفية القضية الفلسطينية وحسم الصراع لصالح الاحتلال نهائيّا.

وحينما فشل في مخطط التطهير العرقي والتهجير الشامل، حاول تنفيذ تهجير جزئي لشمال غزة وطرد سكانها إلى الجنوب، وإعادة استيطانه، وشرع في تنفيذ “خطة الجنرالات” منذ أزيد من 100 يوم، ارتكب خلالها مجازر مروِّعة ونسف جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا من الوجود، لكنّ الخطة فشلت؛ فعشراتُ الآلاف من السكان أصروا على البقاء في منازلهم المهدَّمة رغم الجوع والقصف، والمقاومة صمدت وزاد لهيبُها في الأسابيع الأخيرة، وخسائر الاحتلال تراكمت، فتوصّل نتنياهو في الأخير إلى قناعة بضرورة وقف الحرب عند هذا الحدّ والقبول بخطة بايدن التي رفضها في أواخر ماي الماضي.

خلال هذه المدة الطويلة من الحرب، قصف الاحتلال غزة بنحو 100 ألف طن من القنابل والمتفجِّرات (100 مليون كلغ)، أي ما يعادل خمس قنابل نووية، وغزا القطاع بـ360 ألف جندي ومرتزق، ومع ذلك صمدت المقاومة وبقيت تقاتل وتوجّه ضربات موجعة للعدوّ حتى آخر لحظة، ولو استمرّت الحرب لبقيت المقاومة صامدة رغم اختلال التوازن العسكري كلّيا لصالح العدوّ، وهذا في حدّ ذاته إعجازٌ حربيٌّ سيخلّده التاريخ بالكثير من الإعجاب والذّهول.

إنّ قراءة سريعة في نصّ اتفاق وقف إطلاق النار تُظهر بوضوح لأيِّ متتبّع منصف أنّ المقاومة قد فرضت أغلب شروطها المتعلقة بوقف الحرب وانسحاب جيش الاحتلال، ولو مرحليًّا، وعودة السكان إلى أحيائهم في الشمال بلا قيود، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بلا عراقيل، وعقد صفقة تبادل تحرِّر بموجبها 1737 أسير فلسطيني في المرحلة الأولى وقد تحرِّر أكثر من هذا العدد في المرحلة الثانية مقابل جنود العدوّ وهم أكثر أهمية من المدنيين..

صحيحٌ أنّ المقاومة لم تحقِّق شرطها بتبييض سجون العدوّ، لكن ليس بالإمكان أفضل ممّا كان؛ إذ طال أمدُ هذه الحرب وحان الوقت ليتوقف نزَفُ دم سكان غزة، ويستريحوا من أهوالها، ويلتقطوا أنفاسهم، ويعودوا إلى ديارهم ولو كانت مهدَّمة، ويشرعوا في تضميد جراحهم، واستئناف حياتهم، بعد 15 شهرا كاملا من الموت والتشرّد والجوع والمعاناة…

وهنا لا بدّ أن يهبَّ مليارَا مسلم، وفي مقدّمتهم 46 مليون جزائري، لنجدة إخوانهم في غزة بما يستطيعون تقديمه من أغذية وأدوية وأفرشة وأغطية وبيوت جاهزة وخيم ومواد إغاثية أخرى… فالحدود مفتوحة ولا يُقبل منهم أيُّ تقاعس أو عدم اكتراث منذ الآن، لأنّ معركة أخرى بدأت وهي الضّغط على حماس وابتزازها بالمساعدات الإنسانية وملفّ إعادة الإعمار لترك حكم غزّة لعملاء الاحتلال.

نبارك للمقاومة الفلسطينية نصرها التاريخي على الاحتلال وكسر شوكته وإجباره على وقف الحرب بشروطها، ونبارك لـ2.2 مليون فلسطيني بغزة صمودهم الأسطوري في أراضيهم وإفشال مخطط العدوّ لتهجيرهم.. لقد انتصرت المقاومة بشهادات بلينكن وثلاثة وزراء من حكومة الاحتلال وهم جدعون ساعر، وبن غفير، وسموتريتش، وكذا رئيس الموساد السابق تامير باردو، وصاحب “خطة الجنرالات” المشؤومة غيورا آيلاند، وعدد كبير من المحللين الصهاينة، في حين يصرّ المرجفون العرب على أنّ حماس هي التي خسرت بقياس فاسد وهو الخسائر البشريّة الكبيرة والدّمار الكبير الحاصل في غزة، وكأنّ الثورات التي انتصرت في التاريخ على المستعمِرين لم تدفع تضحياتٍ جسيمة.

نتنياهو جثا على ركبتيه أخيرا، ومشروعه القائم على تغيير الشرق الأوسط، تبخّر، وقريبًا ستنتهي حياته السياسية ويحاكَم ويُسجَن بتهم فساد سابقة، أو يبقى مطارَدًا من المحكمة الجنائية الدولية، وجيشُه هُزم، وعددٌ من وزرائه بكوا في جلسة الحكومة للتّصديق على اتفاق وقف إطلاق النار، ما يدلّ على مدى وقع الهزيمة في نفوسهم، أما سكّانُ غزة فقد احتفلوا طويلا بالنصر على حرب الإبادة والتهجير، وردّدوا نشيد “سوف نبقى هنا” وتكبيراتِ العيد وكأنّه يوم عيد، كما انتشرت شرطة حماس في عموم أنحاء القطاع، في رسالةٍ واضحة تؤكّد أنّ “اليوم التالي” للحرب، هو بقاء حكم حماس ورسوخه أكثر، ولا عزاء للصّهاينة وحلفائهم المتصهينين الذين كانوا يتداعون إلى دخول قوّات عربية ودولية لحكم غزّة بعد نهاية الحرب.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • خبير علاقات دولية: مخطط خبيث من اليمين الإسرائيلي لتدمير مقومات الدولة الفلسطينية
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة اليامون غرب جنين
  • «يشبه القنبلة النووية».. الصحة الفلسطينية تكشف أضرار مستشفى كمال عدوان بعد القصف الإسرائيلي
  • الصحة الفلسطينية: مستشفى كمال عدوان تعرض لما يشبه القنبلة النووية
  • «الصحة الفلسطينية»: مستشفى كمال عدوان شمالي غزة تعرض لما يشبه القنبلة النووية
  • الصحة الفلسطينية: مستشفى كمال عدوان شمالي غزة تعرض لما يشبه القنبلة النووية
  • حماس: مشاركة السلطة الفلسطينية في العدوان الصهيوني على جنين جريمة بحق شعبنا
  • حماس تدين مشاركة السلطة الفلسطينية في العدوان الصهيوني على جنين وتعتبرها جريمة بحق شعبنا
  • الخارجية الفلسطينية تدين عدوان الاحتلال على جنين وتكثف جهودها الدولية لوقف جرائم المستوطنين
  • أخيرًا.. نتنياهو يجثو على ركبتيه!