قبل إغلاق باب التصويت بساعتين اقبال كبير للناخبين علي اللجان الانتخابية لمحافظة الاسماعيليه
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شهدت اللجان الانتخابية علي مستوي محافظة الإسماعيلية قبل إغلاق باب التصويت بساعتين زحام وخاصة لجان مركز ومدينة التل الكبير ولجان قري القصاصين
وايضا ذادت الاعداد بكثافة امام لجان قرية النصر. وأبو خليفة بمركز ومدينة القنطرة غرب
وفي لجنة مدرسة الزعيم جمال عبد الناصر بالمدينة الجديدة بمركز ومدينة القنطرة شرق مازالت لجنة المغتربين تستقبل طلاب جامعة سيناء فرع القنطرة وايضا عمال شرق التفريعة وذالك للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
كما تشهد لجنة قرية جلبانة إقبالا كبير من مزارعي قري شرق القناة وأكد الجميع أنهم حريصون علي المشاركة في تلك الانتخابات لانها اهم استحقاق انتخابي
وفي السياق نفسة شهدت اللجان الانتخابية تواجد الفرق الطبية التابعة للرعاية الصحية للتأمين الصحي الشامل وذالك لتوقيع الكشف الطبي للأمراض المزمنة وإجراء تحاليل وظائف الكلي وقياس السكر والضغط
وعلي الجانب التنفيذي قام رؤساء المراكز والمدينة بالمرور علي اللجان الانتخابية مؤكدين علي ضرورة المشاركة من الجميع
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية محافظة الإسماعيلية تجمع بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
التصويت لصالح المغرب في “انتخابات الفيفا”.. النظام الجزائري يمر إلى الخطة (ب)
زنقة 20 | الرباط
أكد عبد المالك أبرون، عضو المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية، بأن الجزائر ومعها تونس صوتتا لفائدة رئيس الجامعة فوزي لقجع لشغل عضوية مجلس الإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”.
وقال أبرون لموقع Rue20 ، أن تونس والجزائر وجنوب أفريقيا صوتوا لصالح فوزي لقجع ، في الانتخابات التي أجراها الاتحاد الافريقي لكرة القدم “كاف” خلال اجتماعه الأخير في القاهرة.
وكانت جميع التقارير ترجح قبل صدور نتائج الانتخابات ، أن تصوت الجزائر و معها دول معادية للوحدة الترابية للمملكة مثل تونس و جنوب أفريقيا ضد فوزي لقجع إلا أن العكس هو الذي حصل وهو ما فاجأ كثيرين.
وكان لافتا أيضا أنه قبل صدور نتائج الإنتخابات ، ظهور رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم وليد صادي مع مسؤولين اثنين بالجامعة الملكية لكرة القدم ، وهما حسن الفيلالي، عضو المكتب التنفيذي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، و حمزة الحجوي النائب الأول للرئيس.
و بحسب متتبعين، فإن الجزائر وبعدما جربت كافة الخطط و المؤامرات مع رؤساء سابقين للإطاحة بنفوذ المغرب داخل أجهزة الكاف، اختارت مع رئيس الاتحادية الجديد وليد صادي أسلوب المهادنة خاصة و أنها عادت لتوها إلى اللجنة التنفيذية للكاف بعد غياب طويل.
ووفق ذات المتتبعين، فإن الجزائر و بعدما “اشترت” مقعد اللجنة التنفيذية من تونس في ظروف غامضة، تعمل حاليا على حشد تحالفات داخل الكاف و التغلغل شيئاً فشيئاً والهدف في الأخير هو إضعاف المغرب.
و بحسب مراقبين، فإن الجزائر وبعدما اقتنعت بقوة المغرب داخل الكاف و حصول فوزي لقجع على إجماع المصوتين ، اختارت نهج أسلوب ماكر وهو دعم رئيس الجامعة الملكية المغربية للظهور أمام الأفارقة و رئيس الفيفا بأنها لا تخلط الرياضة بالسياسة.
رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم “فاف” وليد صادي ، كان قد صرح مباشرة بعد خلافة نفسه في انتخابات “الفاف” الأخيرة ، أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لديه استراتيجية خاصة لأجل دعم ما أسماه بـ”الدبلوماسية الرياضية”.
وقال صادي : “اليوم تكلمت كثيرا عن القوة الناعمة (Soft power)، أنتم تلاحظون اليوم أنه بكرة القدم أصبحنا نتدخل في سياسات دولة، ولذا أظن أن رئيس الجمهورية لديه رؤية استراتيجية قوية يُريد من خلالها أن ترجع الدبلوماسية الرياضية بقوة”.
كلام صادي اعتبره متتبعون إشارة واضحة من عزم الجزائر خوض حرب ضد المغرب على الصعيد الكروي في القارة الافريقية ، خاصة مع النفوذ الواسع الذي تتمتع به المملكة داخل دواليب الكاف و أيضا الفيفا.
وتحاول الجزائر استنساخ نسخة لقجع، عبر تعيين رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم وليد صادي وزيراً للرياضة، و “شراء” مقعد داخل اللجنة التنفيذية للإتحاد الأفريقي لكرة القدم “كاف” ، بعد تراجع التونسي حسين جنيح في آخر لحظة عن طرح ملفه لدى لجنة الترشيحات في الهيئة القارية.