لجين عمران تواكب موضة فساتين السهرة المزينة بالريش الناعم
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تنجذب الإعلامية لجين عمران للأزياء الراقية التي تمنحها الأحتشام والجاذبية في آن واحد مما تتربع على عرش الموضة وتصبح مثال تقتدي به صاحبات الذوق الرفيع.
لجين عمران بالريش الناعم تسير على خطى الأميرات
وبدت لجين عمران بإطلالة جذابة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، زينت بالريش الناعم ذا اللون الأبيض، صمم الفستان من قماش الترتر باللون الفضي وعكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
أما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
لجين عمران
لجين عمران من مواليد 26 أكتوبر 1977 ، إعلامية سعودية، عملت كمقدمة برامج في عدة محطات، وقد زاد صيتها منذ تقديمها لبرنامج صباح الخير يا عرب، وهي أخت الفنانة أسيل عمران.
ولدت في مدينة الجبيل شرق السعودية شقيقتها الصغرى هي الممثلة والمغنية أسيل. تزوجت بسن صغيرة من والد ابناءها سمير وجيلان ولكنها انفصلت بعد أنجابهم، بدأت مشوارها المهني عام 1999 بالعمل في المجال المصرفي في الرياض كمنسقة عمليات في قسم الحوالات في «البنك السعودي الهولندي» ثم انتقلت عام 2002 إلى البحرين لمواصلة العمل المصرفي في «سيتي بنك» في قسم الفيزا لتحصيل الديون، ومن بعدها في «فتون إديو تينمنت» كمديرة عمليات حتى عام 2004، ثم انتقلت للمجال الإعلامي من خلال العمل كمذيعة في تلفزيون البحرين.
مسيرتها
عملت في تلفزيون البحرين حيث قدمت عام 2004 برنامج «الحال مع لجين»، بعد ذلك شاركت في تقديم برنامج «يا هلا» على قناة روتانا خليجية، شكل انتقالها لتقديم برنامج «صباح الخير يا عرب» على إم بي سي 1 نقلة نوعية في طبيعة البرامج التي قدمتها، قدمت أمسيات شعرية في مهرجانات عدة كمهرجان الدوحة الثقافي عام 2005، ومهرجان هجن الرئاسة في أبوظبي، حيث كرمت في كلا المهرجانين، مارست مهنة الصحافة الورقية من خلال صفحة ثابتة مثيرة للجدل في إحدى المطبوعات السعودية، اختيرت من قبل «دار الصدى الإماراتية» كأكثر شخصية مؤثرة في الشباب لعام 2009، وكأفضل مذيعة لعام 2009 في مجلة زهرة الخليج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لجين عمران الموضة الفستان مدينة الجبيل لجین عمران
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: مصر قدمت خطة شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ جهود الدبلوماسية المصرية لا تتوقف عن دعم القضية الفلسطينية.
وأضاف أحمد، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هذا الأمر يؤكد مركزية القضية الفلسطينية في السياسة المصرية، إذ تتحرك مصر بإيجابية ولديها مقاربة شاملة وواضحة تقوم على عدة أبعاد، أولا الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين باعتباره جريمة حرب ضد القانون.
مصر ترجمت حجة التهجير بأنه غرضه إعمار قطاع غزةوتابع: «مصر ترجمت حجة التهجير بأنه غرضه إعمار قطاع غزة، وأكدت أنه يمكن إعادة إعمار غزة في ظل وجود السكان، وقدمت خطة واضحة وشاملة تقوم على التعافي واستعادة البنى التحتية الأساسية مثل الكهرباء والمياه والطرق والمستشفيات، وهذا بالطبع يمكن تحقيقه في شهور قليلة».
خبير العلاقات الدولية: لا يمكن القول بأن الإخلاء مرتبط بالإعماروأكد، أنه لا يمكن القول بأن الإخلاء مرتبط بالإعمار، لأن الإعمار يحتاج إلى إرادة سياسية وتمويل دولي، وهناك خطة واضحة في هذا الأمر، مشيرًا، إلى أن المقاربة المصرية تشمل ضرورة الحل السياسي للقضية الفلسطينية والتأكيد على حل الدولتين، وهو السبيل الوحيد لإنهاء هذا الصراع التاريخي من جذوره، ومن هنا تحركت مصر لتحشد المواقف الدولية والأوروبية.