واصلت اللجان الانتخابية بمحافظة بورسعيد، استقبال أعداد كبيرة من الناخبين مع بدء عمليه التصويت وفتح باب الاقتراع على الانتخابات الرئاسية 2024 خلال اليوم الثالث، وظهرت اللجان أكثر تنظيما، فيما تراص الناخبون بمحيط اللجان استعدادا للأدلاء بأصواتهم منذ الصباح الباكر قبل فتح باب التصويت.

و بمحيط المقار الانتخابية، ظهر اقبال مشرف للشباب و حضور لافت للمرأة، ويدلي أكثر من 533 ألف ناخب ببورسعيد أصواتهم موزعين على 7 أحياء ومدينة بورفؤاد، حيث تم إعداد و تجهيز 67 لجنة ومقر انتخابي لتفتح أبوابها أمام المواطنين لإختيار من يمثلهم كرئيسا للدولة المصرية، بالإضافة ل 80 لجنة فرعية و 5 لجان للمغتربين.

كما قامت الجهات المعنية بالعملية الإنتخابية باصطحاب المواطنين من كبار السن و ذوى الهمم للتيسير عليهم خلال عملية الاقتراع، مع ارتفاع أصوات الأغاني الوطنية واحتفالات المواطنين

وأشاد المحافظ بالوعي الجماهيري لدى المواطن والذي لمسه من خلال الإقبال المكثف والغير مسبوق للمواطنين للاقتراع في الانتخابات، معربا عن سعادته بتوافد الشباب علي جميع اللجان الانتخابية، حيث أكد محافظ بورسعيد ان الحضور داخل اللجان الانتخابية كان لافتاً للانتباه مع اتخاذ المحافظة كافة الإجراءات للتيسير علي المواطنين للإدلاء بأصواتهم.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الساعات الاخيرة ثالث يوم الانتخابات الرئاسية على اللجان محافظة بورسعيد

إقرأ أيضاً:

المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية

ليبيا – أكد المحلل السياسي كامل المرعاش أن جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا تعد الخاسر الأكبر في الاستحقاق الانتخابي الأخير، ومن المتوقع أن تواجه هزائم مشابهة في أي انتخابات مستقبلية.

وأوضح المرعاش في تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية” أن التنظيم يعاني من انقسامات داخلية حادة وتنافس شرس بين قياداته، مما جعله الأكثر كرهاً بين الليبيين بعد تجربته الفاشلة في السلطة، والتي يعتبر مسؤولاً مباشراً عما وصلت إليه البلاد من انقسامات وتشظٍ.

وأشار إلى أن ضعف الأداء الحزبي في ليبيا بشكل عام، والتجربة المحدودة للأحزاب، ساهم في تراجع حضور الإخوان في انتخابات البلديات، حيث يعتمد التصويت في هذه الانتخابات بشكل أساسي على الولاءات القبلية والعشائرية المحلية التي تفوق نفوذ التنظيمات الحزبية، ما أدى إلى غياب التنافس الحزبي الفاعل.

وأضاف المرعاش أن التحذيرات التي أطلقتها مفوضية الانتخابات في سبتمبر الماضي، والتي كانت موجهة إلى بعض المليشيات المتطرفة المدعومة من الإخوان، لعبت دوراً في تقليص نفوذ التنظيم في الانتخابات البلدية الأخيرة.

وفيما يتعلق بالصراع على رئاسة مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، اعتبر المرعاش أن هذه الأزمة تعكس فشل الإخوان في الحفاظ على وحدة صفوفهم، مما يعزز صورة التنظيم كقوة سلطوية تعاني من التشرذم، ويضعف فرصه في أي انتخابات مقبلة.

مقالات مشابهة

  • أمطار رعدية.. الأرصاد تحذر المواطنين من الطقس خلال الساعات المقبلة
  • الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات يختتم جولاته الميدانية بمدارس القليوبية.. صور
  • تفاصيل الساعات الأخيرة في حياة محمد شوقي.. لحظات مؤلمة قبل الوداع
  • المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية
  • أبو زريبة يؤكد أهمية الأمن لضمان نجاح العملية الانتخابية في جولة تفقدية بالمليطانية
  • وصول شحنات صناديق الاقتراع من مكاتب الإدارة الانتخابية
  • خلال الساعات الأخيرة.. تفاصيل مهمات الدفاع المدني في مناطق مختلفة
  • بدء التصويت في السنغال لاختيار برلمان جديد
  • فنزويلا تعتزم الإفراج عن 225 شخصًا اعتقلوا خلال أزمة ما بعد الانتخابات الرئاسية
  • أول اقتراع منذ 10 سنوات|الليبيون يدلون بأصواتهم لانتخاب ممثليهم في عشرات المجالس البلدية