أمير الشرقية يكرم رعاة حفل الاستقبال السنوي لغرفة الشرقية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
بدء صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، حفل الاستقبال السنوي لرجال وسيدات الأعمال الذي تنظمه غرفة الشرقية، بمركز معارض الظهران الدولية "إكسبوا"، بتكريم الشركات الراعية للحفل.
ووصل صاحب السمو الملكي، الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، إلى حفل الاستقبال السنوي لقطاع الأعمال 2023، منذ قليل.
بدء توافد الحضور لـ #حفل_الاستقبال_السنوي لـ #غرفة_الشرقية#اليوم@AsharqiaChamber @emara_sharqia
التفاصيل: https://t.co/CPxcRHIpIp pic.twitter.com/IZ7cGvpEEE— صحيفة اليوم (@alyaum) December 12, 2023دعم قطاع الأعمال
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، أمير المنطقة الشرقية، أطلقت غرفة الشرقية مساء اليوم الثلاثاء 12 ديسمبر2023، حَفلَ استقبالها السنوي لرجال وسيدات الأعمال، وذلك بمركز معارض الظهران الدولية (اكسبوا).
رعاة حفل الاستقبال السنوي
لقطاع الأعمال 2023.
#غرفة_الشرقية
. pic.twitter.com/IVf7s4E9y6— #غرفة_الشرقية (@AsharqiaChamber) December 12, 2023
ويعد حفل الاستقبال السنوي، الذي درجت الغرفة على تنظيمه كل عام، أكبر تجمع لقطاع الأعمال بالمنطقة الشرقية، ويشهد حضور ًا كبيرًا لرواد العمل الاقتصادي وممثلي الشركات والهيئات والبعثات الدبلوماسية ، فضلاً عن كبار ممُثلي المؤسسات الرسمية الحكومية في المنطقة، فهو بمثابة نقطة التقاء مثمرة لرجال وسيدات الأعمال، ويصب في تحقيق مزيد من التطور والنمو لقطاع الأعمال في المملكة.
وتسعى الغرفة من خلال الحفل، بحسب رئيس مجلس إدارتها بدر الرزيزاء، إلى تعميق الروابط والعلاقات بين قطاع الأعمال وكذلك العلاقات مع القطاع العام، وتقدم "اليوم" لقرائها تغطية مباشرة ومتابعة لحظة بلحظة، للحفل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام غرفة الشرقية أمير الشرقية الشرقية حفل الاستقبال السنوي لغرفة الشرقية حفل الاستقبال السنوی المنطقة الشرقیة لقطاع الأعمال غرفة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة رجال الأعمال بالمستمرات العرب: مصر تشهد العصر الذهبي لقطاع الصناعة
أكد المهندس رامى غالى رئيس لجنة رجال الأعمال باتحاد المستثمرات العرب، على دعم الاتحاد رجال وسيدات الأعمال أعضاء الاتحاد على أرض الواقع وليس فقط داخل مؤتمرات الاتحاد وذلك بالتعاون مع الاتحاد وأيضا مسؤولي الحكومة .
وأشار إلى أن الاتحاد يدعم الشباب و ريادة الأعمال، مؤكدًا أن إقامة الشراكات والمشروعات الاستثمارية المختلفة تهدف توفير فرص العمل للشباب والمساهمة فى القضاء على معدلات البطالة المتزايدة في الكثير من دول العالم والتى تصل طبقا للإحصاءات العالمية إلى حوالى نسبة 12.8%
جاء ذلك خلال قمة “الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي” تحت شعار “روابط اقتصادية .. سياحة.. صناعة .. زراعة .. تنمية شاملة مستدامة"، بالهيئة المصرية للمعارض برئاسة لواء شريف الماوردى ، و تنظمها اتحاد المستثمرات العرب برئاسة د. هدى يسي ، خلال الفترة من 11 إلى 15 نوفمبر 2024 برعاية مجلس الوزراء المصرى وجامعة الدول العربية وغرفة تجارة وصناعة قطر ، ووزارة السياحة والآثار و كوكبة من الوزارات والهيئات الاقتصادية ومحافظى القاهرة وأسوان .
وقال إن الشباب هم العنصر الثمين الذى تملكة الدول وقاطرة نهضتها، تعمل قمة الاستثمار العربى الإفريقي نحو دعم الشباب وخاصة ريادة الأعمال، وبحث آليات توفير فرص عمل لهم ودعم أصحاب المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر.
ولفت إلى أن مصر تشهد حاليا العصر الذهبى من خلال دعم الرئيس السيسي للقطاع الصناعى وتوجه الفريق كامل الوزير نائب رئيس الوزراء لشئون الصناعة ووزارة النقل، ووزير النقل والصناعة، لتنفيذ توجيهات الرئيس على أرض الواقع وأوضح رامى غالى، أن المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر وريادة الأعمال ، تمثل
عصب الاقتصاد فى الدول ، وتلعب دوراً فعالاً وحيوياً في دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة
وألقى الضوء حول أهمية ريادة الأعمال فى مجتمعاتنا حيث تساهم فى دعم التنمية الاقتصادية وخلق فرص عمل جديدة وتطوير المجتمع من خلال استخدام الأنظمة والتقنيات الحديثة التى توفرالتكلفة والوقت ، وتعزيز البحث والتطويرعلى كافة المستويات لتحقق أفضل الابتكارات الناجح، مع زيادة فرص إيجاد منصات مخصصة لاكتشاف أفضل المشاريع الريادية وأكثر كفاءة.
وأضاف رامى قائلا :"مما يجعل أهمية مناقشات قمة الاستثمار ووجود ممثلى 35 دولة عربية وأفريقية ودولية و روسيا من دول تجمع بريكس وصربيا وبعض الدول الأوروبية، والحث على منح رواد الأعمال وأصحاب الأفكار الاستثمارية الريادية والابتكارية، الاهتمام اللازم من الدول والقطاع الخاص والمجتمع المدنى ، وتبني أفكارهم الابتكارية، وتحفيزهم وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة لتأسيس مشروعات جديدة أو تطوير المشروعات القائمة ، وتوفير البيئة المناسبة لنموها وازدهارها واستمراريتها ومساعدتهم على تجنب العديد من العقبات التى تواجهها".
وأكد على أهمية تدريب الكوادر اللازمة للإعداد لسوق العمل في بعض القطاعات الاقتصادية، على المستويين المحلي والعالمي، لإعداد الشباب المؤهل والتي تمكنه من المساهمة الفعالة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية وذلك من خلال الاهتمام المتزايد بالتعليم الفني والتقني لتوظيف المواهب على المستويين المحلي والعالمي في ضوء الاحتياجات المرتبطة بمتطلبات هذا السوق ومهاراته المتغيرة للعمل على الربط الوظيفي بين نتائج العلم وسوق العمل .