شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تعرف على ضوابط وإجراءات معاينة البضائع وفتح الحاويات بقانون الجمارك، nbsp;نص قانون الجمارك على أنه، إذا كان استيراد البضائع أو تصديرها خاضعًا لقيـود من أي جهة مختصة كانت فلا يسمح بإدخالها أو إخراجها .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على ضوابط وإجراءات معاينة البضائع وفتح الحاويات بقانون الجمارك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرف على ضوابط وإجراءات معاينة البضائع وفتح الحاويات...

 

نص قانون الجمارك على أنه، إذا كان استيراد البضائع أو تصديرها خاضعًا لقيـود من أي جهة مختصة كانت فلا يسمح بإدخالها أو إخراجها ما لم تكن مستوفية للشروط المطلوبة، وللمصلحة معاينة البضائع كلها أو بعضها لمطابقتها بما ورد بالبيان الجمركي ومرفقاته والتأكد من نوعها وقيمتهـــا ومنشئها وحالتها، ولها عدم معاينتها.

 

وتتم المعـــاينة في الدائرة الجمركية، ويجوز إجراؤها خارجها بنـاءً على طلب ذوي الشأن أو وكلائهم وعلى نفقتهم ولأسباب تقبلها المصلحة، ولها في جميع الأحوال إعادة معاينتها ما دامت تحت رقابتها ولم يتم الإفراج عنها بصفة نهائية، وذلك كله على النحـو الذي تحدده اللائحة التنفيذية لهذا القانون.

 

ولا يجوز فتــح الطــرود والحــاويات للمعاينة إلا بحضور ذوي الشأن أو وكلائهم، ومع ذلك يجوز بإذن كتابي من مدير عام الجمرك المختص أو من ينيبه فتحها عند الاشتباه في وجود بضائع مهربة دون حضورهم بعد مضي خمسة أيام عمل من تاريخ إخطارهم بخطاب موصي عليه مصحوبًا بعلم الوصول أو بأي وسيلة إلكترونية لها حجية قانونية، ويحرر محضرا بذلك من اللجنة التي تشكل لهذا الغرض.

 

ومع ذلك يجوز بقرار من مدير عام الجمرك المختص في حالة الضرورة العاجلة فتح الطرود أو الحاويات دون حضور ذوي الشأن لمعاينتها والتحقق منها وذلك بواسطة لجنة تشكل لهذا الغرض.

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب وفتح أبواب الجحيم

كل تقديرات الموقف من الآن، إلى ما بعد تسلّم دونالد ترامب، مقاليد الرئاسة الأمريكية، تحتاج إلى تريّث. وذلك بسبب خصوصية آرائه ومواقفه، بالنسبة إلى مختلف القضايا السياسية والاقتصادية، سواء أكان في ما يتعلق بقضايا منطقتنا العربية- الإسلامية، أم كان في ما يتعلق بالقضايا العالمية. بل حتى بالنسبة إلى الوضع الداخلي الأمريكي، في ما يتعلق بالدولة العميقة.

على أن دونالد ترامب، تدخل منذ نجاحه في الانتخابات، في موضوع الإسراع بوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وهنا كرّر تهديده في فتح أبواب جهنم، إذا لم يتوقف إطلاق النار، قبل تسلمه لصلاحية الرئيس المنتخب.

والأهم إطلاق الأسرى المحتجزين عند حماس. وكان آخر تصريح له خلال هذا الأسبوع، قد قال فيه أن أبواب الجحيم ستفتح على حماس، وغيرها، إذا لم يتم إطلاق المحتجزين الأسرى.

طبعاً التهديد موجّه إلى حماس أولاً. وذهب البعض إلى اعتباره يمسّ نتنياهو كذلك، ولو من بعيد. أما الغريب في هذا التصريح كونه يتضمن استخدام القوة بالضرورة. وهو الذي يناقض نقده، أو رفضه، لاستخدام القوّة العسكرية، كما فعل بايدن.

وقد تباهى ترامب أنه في عهده السابق، لم يلجأ إلى القوّة العسكرية. وإنما حقق أهدافه باستخدام أساليب الضغط، أو ما أسماه نهج عقد "الصفقات".

الكثيرون يتوقعون أن أمريكا في عهد ترامب القادم، ستملي إرادتها على عدد من دول ما يسمّونه "الشرق الأوسط"، متعاوناً مع نتنياهو. وذلك لإعادة رسم خرائط الدول، فضلاً عن تصفية القضية الفلسطينية. ولكن أنّى لدونالد ترامب أن يحقق ذلك، إذا كانت سياساته تصطدم بخطأ في تقدير للموقف، وبعدم امتلاك الشروط التي تسمح بفرض إعادة رسم الخرائط.أما الأعجب، فعدم ملاحظته، بأن فَتْح أبواب الجحيم، سيقضي قضاءً مُبرماً على الهدف الذي توخاه. أي إطلاق كل "المختطفين" الأسرى. (وكأن تلك الأبواب ليست مفتوحة على مصاريعها، لأكثر من أربعة عشر شهراً)

 ولكن لنفرض بأن في جعبته أكثر كثيراً، بما يوقعه في تناقض مع هدفه الذي دفعه لفتح أبواب جهنم. وهو حتمية القضاء على كل الأسرى حتماً، وبالضرورة.

أي أن فتج أبواب جهنم على حماس، كما يوحي التصريح، لن تكون نتيجته، موضوعياً، إلاّ إدخال الأسرى في تلك "الأبواب"، بلا نجاة لأحدهم.

وبهذا يكون دونالد ترامب، قد كشف عن واحد من وجوه سياساته القادمة. مما يدّل على تخبّط وهوجائية، غير محسوبين جيداً. مما يؤدي إلى فشله في جولته القادمة في رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

الكثيرون يتوقعون أن أمريكا في عهد ترامب القادم، ستملي إرادتها على عدد من دول ما يسمّونه "الشرق الأوسط"، متعاوناً مع نتنياهو. وذلك لإعادة رسم خرائط الدول، فضلاً عن تصفية القضية الفلسطينية. ولكن أنّى لدونالد ترامب أن يحقق ذلك، إذا كانت سياساته تصطدم بخطأ في تقدير للموقف، وبعدم امتلاك الشروط التي تسمح بفرض إعادة رسم الخرائط.

وهو ما لا يتحقق إلاّ بالسيطرة العسكرية الشاملة، وهو غير الممكن، فضلاً عما سيواجِه من مقاومة لا تُهزم، ونشوء معارضة من قِبَل بعض الدول التي لا تقبل أن تُغيّر خرائطها وحدودها.

مقالات مشابهة

  • ترامب وفتح أبواب الجحيم
  • القانون يحدد ضوابط للحفاظ على حق العلامات التجارية المشهورة.. تعرف عليها
  • القانون يحدد ضوابط الترقية للعاملين بالدولة.. تعرف عليها
  • تعرف على ضوابط إنشاء "الصيدليات العامة" وفقًا لقانون مزاولة المهنة
  • ارتفاع في اسطول الحاويات العالمي.. والسبب اليمن..! 
  • رفع مكافأة امتحانات الشهادة الإعدادية 2025: تفاصيل جديدة وإجراءات الاستعداد
  • 7 حالات لا يجوز للمستهلك فيها حق استبدال السلعة وفقًا للقانون.. تعرف عليها
  • تعرف على.. ضوابط البيع والشراء بالتقسيط وفقًا للقانون
  • شروط صرف تعويض إصابة العمل بقانون التأمينات الاجتماعية.. تعرف عليها
  • معاينة النيابة في وفاة ضابط قسم الطالبية.. اصطدم بسيارته في عامود إنارة