دعوات لمقاطعة شركتي أديداس ونايك بعد تصاميم داعمة لاسرائيل
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أطلق نشطاء عبر موقع اكس "تويتر سابقًا" حملة لمقاطعة كل من علامتي أديداس ونايكي العالميتان بسبب اعتمادهما تصاميم جديدة للأحذية تكشف عن دعمهما للكيان الصهيوني، يوجود علم إسرائيل في التصميم.
اقرأ ايضاًشاركت اديداس ونايك مجموعة جديدة من تصاميمها والتي كانت بألوان العلم الاسرائيلي والنجمة الاسرائيلية ، كما أن هناك بعض الكتابات والعبارات باللغة العبرية.
وانتقل العديد من المتابعين لانتقاد هذه الشركات العالمية لأنها تقوم بدعم الجيش الاسرائيلي بشكل رسمي ومباشرنكما طالبوا بحملات مقاطعة كبيرة لهؤلاء الشركات.
وانضمت اديداس ونايك الى العديد من الشركات التي اعلنت دعمها لاسرائيل وكان منهم شركة ديور وشانيل بالاضافة الى سلسلة مطاعم ماكدونالدز.
مقاطعة Adidas و Nike pic.twitter.com/zVxlYipWxl
— ᴀᴅɴᴀɴ ʙᴀQᴇʀ ???? (@iBo3Dna) December 11, 2023نايكي وانهاء شراكتها مع علامة تجاريةفي إسرائيل
وفي وقت سابق انتشرت مقاله تشير إلى أن العلامة التجارية نايكي كانت قد انهت شراكتها مع محلات في اسرائيل، مما جعل البعض يتضامن مع المحل، فيما أكدت مصادر إن سبب إنهاء الشراكة كان بسبب الخسارة ولا علاقة للأمر بأحداث فلسطين، واكدوا ان قرار الشراكة جاء في شهر مايو من عام 2022.
اقرأ ايضاًوالجدير بالذكر أن هناك شراكة بين نايكي مع شركة اسرائيلية Fox group من 2014 لغاية، تبيع ملابس واكسسوارات، و عدد من العلامات التجارية بالتجزئة في إسرائيل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نايك اديداس اخبار مقاطعة اخبار غزة طوفان الاقصى التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في ستوكهولم احتجاجا على دعوات التهجير القسري للشعب الفلسطيني في قطاع غزة
يمانيون../
شهدت العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، مظاهرة حاشدة احتجاجا على المقترحات الأمريكية بشأن تهجير الشعب الفلسطيني قسرا من قطاع غزة.
وبحسب وكالة “وفا” الفلسطينية، ففي منطقة أودينبلان في ستوكهولم، تجمع مئات الناشطين والمواطنين تعبيرا عن تضامنهم مع أهالي غزة ورفضهم لمخطط ترحيل الفلسطينيين قسرا من وطنهم.
وقال الناشط السويدي كارل كيلين للصحفيين، إنه شارك في التظاهرة احتجاجا على “الإبادة الجماعية التي تنفذها “إسرائيل” في غزة والضفة الغربية”.
ومنذ السابع من اكتوبر 2023، شن العدو الإسرائيلي حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 48,453 مواطنا فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 111,860 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض