أدلى الدكتور أحمد العطيفي، أمين تنظيم الجمهورية لحزب حماة الوطن، ورئيس غرفة عمليات الحزب للانتخابات الرئاسية، بصوته.

ودعا العطيفي عقب التصويت جميع المواطنين للإدلاء بصوتهم في الاستحقاق الرئاسي، مشيداً بالوعي الذي أظهره المصريين خلال أيام التصويت الثلاثة.

وأوضح أن غرفة عمليات حزب حماة الوطن لم ترصد أية خروقات خلال أيام الانتخاب، موضحاً أن الغرفة رصدت السماح لكافة المنظمات  الحقوقية بممارسة عملها بحرية تامة، فضلاً عن وجود اهتمام إعلامي واسع بالانتخابات الرئاسية المصرية على المستويات كافة "محلية وإقليمية ودولية".

وأكد العطيفي أن الأحزاب السياسية وفي مقدمتها حزب حماة الوطن كان لها دور فعال في هذا الاستحقاق الذي شهد نسب إقبال كبيرة في ظل انتخابات تشهد تعددية حزبية معبرة عن كافة الأطياف المصرية.

إلى هذا شارك عدد من شباب الحزب في التصويت اليوم، حاملين أعلام الحزب ومرددين هتافات "صاحيين من النجمة ننتخب النجمة".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحزاب السياسية غرفة عمليات حزب حماة الوطن الجمهورية حماة الوطن

إقرأ أيضاً:

خريطة التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024

تُعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024 من أبرز الأحداث السياسية العالمية لهذا العام، ويجري السباق وفقًا لنظام "المجمع الانتخابي"، حيث يلزم المرشح الفائز تأمين 270 صوتًا من أصل 538 ليتمكن من الفوز بالرئاسة.
في حال لم يتمكن أي مرشح من تحقيق هذا العدد، يُنقل القرار إلى مجلس النواب الأمريكي، الذي يتولى اختيار الرئيس،هذا النظام الفريد يجعل من كل صوت في الولايات الرئيسية أمرًا مصيريًا لتحديد من سيتولى زمام الحكم في البيت الأبيض.

سباق محتدم بين هاريس وترامب

تشهد الانتخابات سباقًا مزدوجًا بين نائبة الرئيس الحالي، كامالا هاريس، مرشح الحزب الديمقراطي، والرئيس السابق، دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري. 
ويأتي هذا السباق في ظل مواجهة ترامب لقضايا جنائية قد تُلقي بظلالها على حملته، وتؤثر على ثقة بعض الناخبين فيه.
ورغم ذلك، ما زال ترامب يمتلك قاعدة شعبية واسعة داخل الحزب الجمهوري، مما يجعل التنافس شرسًا مع كامالا هاريس الذي يواصل حملته لتعزيز مكاسب الإدارة الديمقراطية.

الكونغرس في قلب الصراع السياسي

بالإضافة إلى الانتخابات الرئاسية، تشمل هذه الانتخابات سباقًا هامًا على مقاعد الكونغرس، حيث تُجرى انتخابات لكافة مقاعد مجلس النواب الـ 435، إلى جانب 34 مقعدًا في مجلس الشيوخ. يُعتبر الكونغرس مركزًا للصراع الحزبي بين الجمهوريين والديمقراطيين، حيث يسعى كل حزب للسيطرة على المجلسين لضمان نفوذ تشريعي يدعم برنامجه السياسي، ويؤثر على سياسات الرئيس المقبل، سواء كان بايدن أو ترامب.

الولايات المتأرجحة تحدد مصير الانتخابات

تُعد الولايات المتأرجحة، مثل بنسلفانيا وجورجيا وميشيغان، من أبرز الساحات الانتخابية، حيث يلعب الناخبون في هذه الولايات دورًا محوريًا في حسم النتائج النهائية. تُركز الحملات الانتخابية لكلا المرشحين على هذه الولايات نظرًا لتأثيرها الكبير، حيث تجذب استثمارات ضخمة في الإعلانات الانتخابية والزيارات الميدانية لتعزيز تأييد الناخبين.

الجدول الزمني للانتخابات ومرحلة "المجمع الانتخابي"

سيُدلي الناخبون الأمريكيون بأصواتهم مباشرة في يوم 5 نوفمبر 2024، وبعد ذلك يجتمع "المجمع الانتخابي" في 17 ديسمبر للتصويت الرسمي الذي يُحدد الرئيس ونائبه. أما إعلان النتائج الرسمية فيتم في جلسة الكونغرس المشتركة في 6 يناير 2025، ليتم تنصيب الرئيس الجديد يوم 20 يناير، إذ تبدأ الإدارة الجديدة -أو تستمر الحالية- في تسيير شؤون البلاد.

تحديات وطموحات

تأتي انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 في وقت حرج بالنسبة للولايات المتحدة، حيث يواجه المرشحان تحديات داخلية كبيرة، منها التضخم الاقتصادي والتوترات الاجتماعية، في حين تستمر الولايات المتحدة بلعب دور محوري في الساحة الدولية. ويأمل المرشحان في الحصول على دعم شعبي واسع لتحقيق رؤية كل منهما لمستقبل البلاد.

مقالات مشابهة

  • غرفة عمليات التنسيقية تختتم أعمال متابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • «حماة الوطن»: فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية يشكل مرحلة جديدة
  • سلطات ولاية ميشيجان: نسبة الإقبال على الانتخابات الرئاسية غير مسبوقة
  • خريطة التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024
  • التنسيقية تدشن غرفة عمليات لمتابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • تدشين غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب لمتابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • تدشين غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين لمتابعة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
  • حملة المرشح الجمهوري ترامب: الإقبال على التصويت في بنسلفانيا تاريخي
  • كاتب صحفي: التصويت المبكر سبب تفاوت نسب الإقبال في الانتخابات الأمريكية
  • «حماة الوطن»: الحروب النفسية تستهدف زعزعة تماسك المجتمع والتشكيك في الإنجازات الوطنية