X يضيف إمكانية الفيديو إلى Spaces.. تعمل مثل Google Meet وZoom
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أعلن Elon Musk أن X (Twitter سابقًا) سيحصل على ميزة أخرى - الفيديو إلى ميزة المحادثة الصوتية المباشرة Spaces - والتي ستجلب بشكل أساسي محادثات على النظام الأساسي مماثلة لتلك الموجودة على Google Meet وZoom وتطبيقات مؤتمرات الفيديو الأخرى.
وأعلن ماسك عن هذه الميزة خلال جلسة Spaces التي استضافها ماريو نوفل، وضمت الجلسة أيضًا Andrew Tate وVivek Ramaswamy وAlex Jones الذين تمت إعادة حساب X الخاص بهم بعد استطلاع رأي المستخدمين خلال عطلة نهاية الأسبوع.
قال ماسك إن الشركة تخطط لإطلاق الميزة بحلول نهاية العام، وإذا لم يكن الأمر كذلك فسوف يتم إطلاقها ولكن “بالتأكيد بحلول أوائل العام المقبل”.
"من وجهة نظر الميزات، نحن نعمل على إضافة الفيديو إلى Spaces. وقال ماسك: "سيكون الأمر مجرد شيء بسيط حيث يمكنك تشغيل الفيديو أو إيقاف تشغيله"، مضيفًا أنه إذا كان هناك أكثر من مكبر صوت مزود بتغذية الفيديو، فسوف يسلط بث الفيديو الضوء تلقائيًا على الشخص الذي يتحدث حاليًا.
هذه الميزة الرائعة متاحة بالفعل في العديد من تطبيقات مؤتمرات الفيديو.
قال " ماسك ": "من المفيد رؤية لغة جسد الأشخاص أثناء حديثهم، فهي تنقل المزيد من المعلومات إذا كان بإمكانك رؤية وجوههم ولغة جسدهم إذا رغبوا في ذلك". توفر هذه الميزة للشركة طريقة أخرى للمشاركة على المنصة.
مكالمات الفيديو والصوت على X
تجدر الإشارة إلى أنه في وقت سابق من هذا العام، أطلقت X ميزة مكالمات الصوت/الفيديو، والتي تشبه عروض بث الفيديو المباشر من منصات أخرى، مثل Facebook Live وInstagram Live.
تم توفير الميزة لأولئك الذين اشتركوا في X Premium. يمكن للمشتركين الاتصال بأي شخص على X طالما أن هذا الشخص قد أرسل رسالة مباشرة مرة واحدة على الأقل من قبل. والجدير بالذكر أن أولئك الذين ليس لديهم اشتراك يمكنهم استقبال المكالمات.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الكشف عن رقم كبير للضباط والجنود الصهاينة الذين استقبلتهم الامارات
وقال موقع “ماكو” أن عدد الصهاينة الذين سافروا إلى الإمارات بلغ حوالي 116 ألف مسافر، وهو ما يمثل أكثر من 10% من إجمالي الرحلات المغادرة من مطار بن غوريون خلال الفترة الأخيرة.
فقد تحولت الإمارات إلى الوجهة المفضلة للضباط والجنود الإسرائيليين، بحيث باتت دبي تتصدر قائمة المدن التي يفضلون السفر إليها خلال فصل الشتاء، متفوقة على وجهات أوروبية وأمريكية كبرى مثل أثينا وروما وبودابست ونيويورك.
وتعكس الارقام حجم الإقبال الكبير على الإمارات، بما في ذلك من قبل الضباط والجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي والذين يجدون في أبوظبي ملاذًا آمنًا رغم تورطهم في جرائم حرب ضد الفلسطينيين واللبنانيين.