عضو «أمانة محلية مستقبل وطن»: المشاركة في الانتخابات حفاظ على الأمن القومي
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى المهندس هشام علما، عضو هيئة مكتب الأمانة العامة المركزية لشؤون المجالس المحلية بحزب «مستقبل وطن»، بصوته في آخر يوم في الانتخابات الرئاسية 2024، بلجنة في مصر القديمة، موكدًا أنه يجب المشاركة حتى إغلاق باب التصويت.
وأعلن أن المشاركة حق على كل مواطن، وقال لـ«الوطن»: «من أكثر السنين إللي فيها إقبال، وكان لازم كلنا نشارك للحفاظ على الأمن القومي»، وأضاف أن التصويت واجب لا يجب التقاعس عنه.
وأكد أن أكثر مظاهر الفرح بالنسبة له، أنه من الساعة 9 صباحًا يرى الجميع يدلون بأصواتهم: «مشهد حضاري ولازم كل الناس يكون ليها دور إيجابي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران
إقرأ أيضاً:
سعود بن صقر: تبني أفضل الممارسات العالمية يتيح لنا رسم ملامح مستقبل أكثر تنوعاً
قوانغتشو/ وام
التقى صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في إطار الزيارة التي يقوم بها سموه إلى مقاطعة قوانغدونغ الصينية، مسؤولي لجنة التنمية والإصلاح في المقاطعة.
وعقد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، ووفد الإمارة المرافق له من كبار المستشارين والمسؤولين، مع أعضاء اللجنة، نقاشات مثمرة حول كيفية الاستفادة من تجارب المقاطعة الصينية في تحقيق التنمية المستدامة، بالإضافة إلى أفضل ممارساتها، كما تعرّف سموه إلى إنجازات قوانغدونغ في التخطيط الحضري والتصنيع، وبناء المدن الذكية، والاستثمار الأجنبي.
وقال صاحب السمو حاكم رأس الخيمة: «حققت مقاطعة قوانغدونغ تقدماً لافتاً في مسيرتها التنموية خلال العقود الأخيرة، ما يجعل تجربتها مصدر إلهام على الصعيد العالمي. وفيما تسعى رأس الخيمة إلى تحقيق أهداف مماثلة، تبرز أهمية الاستفادة من تجارب شركائنا الدوليين. وانطلاقاً من ذلك، نؤمن بأن تبني أفضل الممارسات العالمية، وتعزيز التعاون، يتيح لنا رسم ملامح مستقبل أكثر تنوعاً، وكفاءةً، واستدامةً، يعود بالنفع على مجتمع رأس الخيمة، ويخدم تطلعات أبنائنا، ويؤكد التزامنا الراسخ بالابتكار، وتحقيق النهضة المستدامة».
وتحتضن مقاطعة قوانغدونغ، أكثر من 126 مليون نسمة، وتمتلك أكبر اقتصاد بين مقاطعات الصين، حيث بلغ ناتجها المحلي الإجمالي 1.9 تريليون دولار أمريكي (أي نحو 6.98 تريليون درهم ) في العام 2023. كما تعد المقاطعة مركزاً رئيسياً للتصنيع، وتعدّ صناعة الإلكترونيات، والسيارات، والمنسوجات، والأدوية، والتقنيات المتقدمة، والتمويل، والعقارات، من ضمن قطاعاتها الرئيسية.