نقابات العمال الأوروبية تتظاهر بقيادة أحد المصريين للمطالبة بخفض الضرائب على رواتب العمال
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تظاهر أكثر من الفي مسؤل نقابي يمثلون جميع نقابات العمال الأوربية امام مبنى البرلمان الأوربي فى بروكسل صباح اليوم الثلاثاء الموافق 12/12/2023 للمطالبة بخفض الضرائب على رواتب العمال فى أوروبا وحول العالم.
وتتمتع الشركات متعددة الجنسيات بمميزات ضرائب مخفضة والكثير من المعافاة الضريبية والمنح وغيرها فى نفس الوقت الذى تطبق فيه حزم ضريبية على رواتب العمال وسياسة تقشف ,تزيد من شدة الضغوط الحياتية على حياة العمال وتهدد استقرارهم المعيشي واسرهم نقابة (ويل)الإيطالية كانت فى مقدمة قادة التظاهرة برعاية سكرتير عام النقابة بيير باولو بومباردييري، والذى كان فى معيته الدكتور عيسي إسكندر رئيس إتحاد العمال المصريين فى إيطاليا الذى صرح أن هناك موجات من الغضب بين العمال الإيطاليين بسبب ضعف الرواتب وإرتفاع نسبة الضرائب وتردى الخدمات الإجتماعية مايهدد مستقبل العمالة فى إيطاليا ومستقبل الصناعات الإيطالية نفسها ,أضف إلى ذلك إنخفاض نسبة المواليد والتى اثرت بالفعل على التعداد السكانى للشعب الإيطالي الذى يشهد إنخفاضا سكانيا يهدد مستقبل الدولة الإيطالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد العمال المصريين في ايطاليا الشركات متعددة الجنسيات رئيس اتحاد العمال نقابات العمال IMG 20231212
إقرأ أيضاً:
للتهدئة في تيغراي بإثيوبيا..آبي أحمد يطالب بقيادة جديدة
دعا رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، الأربعاء، سكان إقليم تيغراي في شمال البلاد لترشيح زعيم جديد في أحدث خطوة من الحكومة الفيدرالية لنزع فتيل الخلافات السياسية ومنع العودة إلى الحرب.
ومن المقرر أن يحل المرشح الجديد محل الرئيس المؤقت لتيغراي جيتاتشو رضا، الذي أدت خلافاته مع الزعيم السابق ديبريتسيون جبريمايكل إلى انقسام الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، واندلاع القتال، حيث سيطر مسلحون موالون لجبريمايكل على مدن رئيسية.
وتسود مخاوف في الإقليم من أن يؤدي الانقسام السياسي داخل الجبهة إلى حرب أهلية شاملة، على غرار تلك التي انتهت في 2022 بتوقيع اتفاق سلام.
ولطالما دعت الجبهة إلى إقالة جيتاتشيو رضا، وآخرين منذ العام الماضي، لتعيين مجموعة جديدة من مرشحيها، وإقصائه هو وبعض أعضاء مجلس الوزراء من عضوية الجبهة.
وفي وقت سابق هذا الشهر، استولى مسلحون موالون للجبهة على إدارات مدن رئيسية، بما فيها أديجرات ثاني أكبر مدينة في الإقليم، فيما وصفه رضا بـ "انقلاب"، ومع تصاعد الصراع، فر إلى العاصمة أديس أبابا.