الثورة نت|

بارك علماء من أهل السنة والجماعة في المحافظات الجنوبية المحتلة، المشاركة الفاعلة لليمن قيادة وشعبًا في نصرة الشعب الفلسطيني عبر التظاهرات والتبرعات وإطلاق الصواريخ والمسيرات على أهداف للكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة.

كما باركوا في بيان صادر عنهم، العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني، ومنع السفن الإسرائيلية من المرور في البحر الأحمر، وكذا كل السفن المتجهة إلى موانئ العدو.

. مؤكدين أن هذه المواقف تشرف كل مسلم وكل إنسان حر.

ونددوا بتصريحات قيادة ما يسمى “المجلس الانتقالي” واستعدادها للتعاون مع الكيان الغاصب لما يسمونه حماية البحر الأحمر وباب المندب، وهو في الحقيقة حماية للسفن الإسرائيلية، معتبرين تلك التصريحات خذلانًا للقضية الفلسطينية، وخيانة لدماء الآلاف من الأطفال والنساء الذين استشهدوا بآلة القتل الصهيونية في قطاع غزة.

واعتبر العلماء تلك التصريحات امتداداً لتصريحات ما يسمى رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي الذي أبدى استعداده التطبيع مع الكيان الصهيوني.

ودعا البيان أحرار الشعب اليمني في شمال اليمن وجنوبه إلى الالتحاق بمعسكرات التدريب التي يتم فيها تجهيز متطوعين لنصرة الشعب الفلسطيني.. مستنكرا المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق أبناء فلسطين في غزة والأراضي المحتلة، في ظل صمت عربي وتواطؤ دولي مع الكيان الصهيوني في عدوانه على غزة وفلسطين المحتلة.

وحذر العلماء من أي تصعيد ضد من أعلنوا وقوفهم مع الشعب الفلسطيني لاشغالهم عن حصار العدو الإسرائيلي في البحر الاحمر وباب المندب، معتبرين ذلك خدمة للعدو الصهيوني والأمريكي.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: طوفان الاقصى الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

علماء يتوصلون لاكتشاف مذهل عن غرفة الملك بالأهرامات.. هل استخدمت كمحطات للطاقة؟

في عالم مليء بالألغاز والأساطير في العالم، تأخذ الأهرامات أهمية كبرى بسبب عمقها وتاريخها الممتد لآلاف السنين، وهو السبب الذي يقود العلماء لبعثات ودراسات لمحاولة حل لغزها الغامض، والإجابة عن سؤال هل كانت فقط غرفا لدفن الموتى أم أن هناك سرا آخر يرتبط بها، وفي واحدة من الاكتشافات الجديدة في الهرم الأكبر توصل العلماء إلى أن البناء لم يكن مجرد مكان استراحة نهائي للفرعون، بل كان أيضًا محطة طاقة عملاقة.

اكتشافات جديدة في الهرم الأكبر 

قام العلماء بتوجيه موجات كهرومغناطيسية نحو هيكل الهرم الأكبر الذي يتخطى عمره 4600 عام، وهو شكل من أشكال الإشعاع الذي يسافر عبر الكون، ووجدوا أن هناك شيئا ما يركز ويضخم الطاقة في غرف محددة وحول القاعدة، وتُستخدم الموجات الكهرومغناطيسية في مثل هذه الأبحاث لأن الإشعاع يتفاعل مع المادة بطرق فريدة، ما يسمح للخبراء باستكشاف تفاصيل محددة حول تركيب البنية وترتيبها وديناميكياتها، وفق موقع «ديلي ميل».

أماكن تجمع الطاقة في الهرم

ووجد العلماء أن الموجات تراكمت كطاقة في غرفة الملك وغرفة الملكة وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم، وخلص العلماء إلى أن  الهرم ربما كان عبارة عن مرنان عملاق تم تصميمه لاحتجاز الموجات الكهرومغناطيسية.

مهندس الطيران المتقاعد كريستوفر دان، الذي أمضى سنوات في تحليل الهرم، أشار مؤخرًا إلى أن أبحاثًا مثل هذه تشير إلى وجود غرض أكبر وراء بناء هذا الهيكل، وفي حديثه عن تجربة جو روجان  في أبريل 2024، قال إن العمود الشمالي للهرم له مظهر مشابه لهيكل يشبه شكل أوبي يستخدم لنقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية، موضحا: «هذا جزء من النظرية المتبعة في محطة توليد الكهرباء بالجيزة، يتم إدخال مادتين كيميائيتين إلى الغرفة، ثم تختلط المواد الكيميائية، وتتبخر الهيدروجين لتكوين الطاقة».

طاقة الهرم لغز يستحق الدراسة

أما عن الغرض من تحويل هذا البناء إلى محطة طاقة عملاقة نظيفة، فقال علماء الدراسة إنه لا يزال لغزا، ولكن ربما كان المصريون أكثر تقدما مما كان يعتقد أي شخص، وقال دان: «لا أعتقد أن هناك أي جزء من هذا الهرم لم يخدم وظيفة عملية».

أمضى دان 30 عامًا في إجراء تحليلات حاسوبية للأهرامات، وتوصل إلى نظرية مفادها أن بناة مصر القديمة كانوا قادرين على الوصول إلى أدوات عالية الدقة، وتقنيات بناء حديثة، وحتى آلات ضخمة - على الرغم من عدم وجود سجل أثري لاستخدامها. 

وبُنيت الدراسة على أساس دراسة أجريت عام 2018، أجراها باحثون من جامعة ITMO في روسيا، على استجابة الهرم للموجات ذات الأطوال الموجية بين 656 و1968 قدمًا، وهو نطاق مرتبط عادة بالترددات الراديوية. 

قام الباحثون ببناء الهرم كما لو كان في بيئة هائلة، وهذا يعني أنهم تجاهلوا العوامل الخارجية مثل الغلاف الجوي للأرض أو المناظر الطبيعية المحيطة بها،  ثم فحصوا كيف يتفاعل الهرم مع الموجات الواردة، كما أجروا تجاربهم الكهرومغناطيسية في ظل ظروف أكثر واقعية، حيث كان الهرم يقع فوق سطح من الحجر الجيري - مماثل لموقعه الفعلي على هضبة الجيزة.

مقالات مشابهة

  • علماء يتوصلون لاكتشاف مذهل عن غرفة الملك بالأهرامات.. هل استخدمت كمحطات للطاقة؟
  • أبناء الأمانة يؤكدون وقوفهم الكامل مع الشعب الفلسطيني
  • محافظة صنعاء تشهد وقفات نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيدا على الجهوزية
  • محافظة صنعاء تشهد مسيرات ووقفات حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيدا على الجهوزية
  • صنعاء.. مسيرات ووقفات حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيدا على الجهوزية
  • تحذير.. علماء صينيون يعلنون اكتشاف فيروس تاجي جديد
  • أبو العينين يفضح روايات الاحتلال الكاذبة أمام برلمان البحر المتوسط ويؤكد: لا سلام دون استعادة حقوق الشعب الفلسطيني
  • «أبو العينين»: العالم لم يعد يقبل بممارسات الاحتلال وانتهاكاته لحقوق الشعب الفلسطيني
  • فلسطين تبعث رسائل لمسؤولين أمميين حول تكثيف العدو الصهيوني اعتداءاته على الضفة بما فيها القدس
  • شاهد | مايقوم به أحرار المحافظات اليمنية المحتلة ؟