تفقدت الدكتورة مايا مرسى رئيسة المجلس القومى للمرأة، اليوم، غرفة العمليات  المركزية للمتابعة الميدانية التى أطلقها المجلس لمتابعة تصويت ومشاركة المرأة فى اليوم الثالث للتصويت بالانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ ، حيث استمعت إلى المتابعين الميدانيين بالمحافظات عبر تقنية الفيديو كونفرنس.

 

أشادت الدكتورة مايا مرسي بمشاركة المرأة المصرية الكثيفة والمظهر الحضاري والمشرف الذي ظهرت به على مدار أيام  الانتخابات الثلاثة، لتواصل دورها تجاه وطنها، مؤكدة أن ما أعلنه رئيس غرفة العمليات المركزية للهيئة الوطنية للانتخابات  بأن 45%؜ من المقيدين بقاعدة الناخبين قد أدلوا بأصواتهم فى الانتخابات، هو أمر يدعو للفخر ويعكس مدى وعى الشعب المصرى.

 

وأشادت بالجهود الكبيرة التى قامت بها فرق المتابعين الميدانيين على مستوى محافظات الجمهورية بداية من أول أيام التصويت وحتى الآن من رصد ومتابعة مشاركة المرأة وتصدرها المشهد الانتخابى كما عهدناها.

 

ولفتت إلى أنها لمست وعى المراة المصرية وحرصها على حث كافة أفراد أسرتها على النزول والمشاركة فظهرت برفقة زوجها، وحرصت على اصطحاب أطفالها للمشاركة فى هذا العرس الديمقراطى لبث روح الولاء وحب الوطن فى نفوسهم.

 

الجدير بالذكر أن  المجلس القومى للمرأة يتابع ميدانيا الانتخابات الرئاسية 2024 خلال فترة انعقادها ، من خلال فرق متابعين ميدانيين يصل  عددهم إلى مايقرب 2000 متابع على مستوى محافظات الجمهورية بالإضافة إلى وجود غرفة عمليات مركزية للمتابعة الميدانية بالتعاون مع فروع المجلس بالمحافظات لمتابعة سير العملية الانتخابية .

215c84c0-11e6-40d2-a6a6-09d26d147db0 1fbd3c13-d112-4c04-ba0d-ef7736a24111 8b530cf6-146b-40e0-834b-324e6b9fccba 47e874b0-d147-4fe5-8fe8-eab75e4938a4 27534abf-1378-46c3-9024-4baed0931f42 002e2c23-7f74-4392-ae88-3e9dd2d2be28

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مايا مرسي المجلس القومى للمرأة الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ الانتخابات الرئاسية المرأة المصرية

إقرأ أيضاً:

اكتشاف غرفة عرش مع رسوم غريبة لزعيمة غامضة في بيرو

توجد "بانياماركا" في وادي نيبينا في بيرو، وهي جوهرة مخفية من حضارة موتشي القديمة، وفي بحث ميداني حديث، توصل علماء الآثار إلى اكتشاف مذهل، تمثل في غرفة عرش بأعمدة مزينة بلوحاتلغامضة، لامرأة بدا أنها قائدة قوية.

وفي هذا الاكتشاف، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ"، هذه أول غرفة عرش من نوعها لزعيمة رفيعة المستوى تكتشف على الإطلاق في بانياماركا، أو في أي موقع بيروفي قديم آخر،  خلال مشروع بحثي للمناظر الطبيعية الأثرية في بانياماركا، والذي تأسس في 2018.

وتعتبر بانياماركا المركز الأثري الجنوبي لثقافة الموتشي، المجتمع الذي جعل منازله في الوديان الساحلية في شمال بيرو بين حوالي 350 و 850 م - كما أشار البيان الصحفي
وأظهرت لوحات في الاكتشاف الأخير، امرأة قوية على العرش الذي كان مصنوعاً من الطوب اللبن موجودًا في "قاعة موتشي الخيالية".
وتعرض الجدران والأعمدة المحيطة بالعرش "أربعة مشاهد مختلفة لامرأة قوية"، مما يشير إلى دورها كزعيمة وراعية للفنون، و في أحد المشاهد، تم تصوير المرأة وهي تستقبل الزوار في موكب، بينما في مشهد آخر تظهر جالسة على عرش، و ترتبط المرأة بالقمر الهلالي والحياة البحرية وحرف الغزل والنسيج، و قالت ليزا تريفر، أستاذة تاريخ الفن في جامعة كولومبيا، "لا تزال بانياماركا تفاجئنا، ليس فقط بسبب الإبداع المتواصل لرساميها ولكن أيضًا لأن أعمالهم تقلب توقعاتنا للأدوار الجنسانية في عالم موتشي القديم".
وفي وقت سابق، سجل الفريق مجموعة من الأسطح المطلية داخل هذه القاعة، بما في ذلك تلك التي تصور رجال ونساء يرتدون ملابس أنيقة، ومحاربين مع حيوانات مختلفة، وغيرها الكثير.

 


ومن بينها اكتشاف مهم آخر في يوليو الماضي، حيث وجد الباحثون لوحات جدارية تصور نساء ينسجن، ورجال يحملون المنسوجات، وتاج القائدة الأنثى مع الضفائر.
وقال بيان صحفي: "سوف يناقش العلماء ما إذا كانت المرأة المرسومة على جدران غرفة العرش بشرية أم أسطورية (كاهنة أو إلهة أو ملكة)، لكن الأدلة المادية للعرش، بما في ذلك التآكل الذي أصاب دعامة ظهره واستعادة حبات الحجر الأخضر والخيوط الدقيقة وحتى الشعر البشري، توضح أنه كان يشغله شخص حي حقيقي - وتشير الأدلة كلها إلى زعيمة امرأة في بانياماركا في القرن السابع".
ومن بين الاكتشافات الرئيسية الأخرى "قاعة الثعابين المضفرة" ، وهي عبارة عن هيكل ضخم في بانياماركا، وتتميز بأعمدة مزينة بثعابين متشابكة وأرجل بشرية، فضلاً عن زخارف أخرى مثل المحاربين والأسلحة المجسمة.
ومن المرجح أن تكون هذه القاعة بمثابة مكان للتجمع والمراقبة للنخبة، حيث تقع هذه القاعة فوق الساحة، وتوفر موقعًا بارزًا - مثل المقاعد المخصصة للمقاعد في المسرح أو الاستاد - لمراقبة ما يحدث في الأسفل، كما توفر أيضًا مساحات خاصة لسكانها المتميزين"، كما قالت عالمة الآثار ميشيل إل. كونز من متحف دنفر للطبيعة والعلوم.

مقالات مشابهة

  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • «تنشيط السياحة» تحدد رسوم مشاركة الفنادق في معرض «فيرين ميسي» بالنمسا
  • بدء التصويت في الخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • بدء التصويت بالخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • أكاديمية التايكوندو بنادي جامعة حلوان تعلن مشاركة فريقها لأول مرة في بطولة الجمهورية
  • مايا مرسي: بدء التشغيل التجريبي لمركز العزيمة الجديد لعلاج وتأهيل مرضى الإدمان بمحافظة أسوان 7 أكتوبر
  • القومي للمرأة يشكر الدكتورة مايا مرسي على جهودها طوال الـ 8 سنوات
  • خلال اجتماعه الدوري.. "القومى للمرأة" يشكر الدكتورة مايا مرسي على جهودها العظيمة
  • اكتشاف غرفة عرش مع رسوم غريبة لزعيمة غامضة في بيرو
  • مشاهد "مثيرة للجدل" من داخل غرفة عمليات الحرس الثوري