تحدثت الفنانة يسرا عن مشاركتها في الانتخابات الرئاسية 2024، بعد أن أدلت بصوتها في لجنتها الانتخابية بكلية الفنون الجميلة بالزمالك.

قالت يسرا في مداخلة هاتفية أثناء التغطية الخاصة التي تقدمها قناة صدى البلد، عن الانتخابات الرئاسية 2024، ويقدمها الإعلامي حمدي رزق، إن هناك تواجدا كبيرا للمصريين أمام اللجان الانتخابية، معلقة: «الناس طيبة وجميلة.

. واقفين طوابير والنظام رائع والجميع بيساعد».

وأكدت الفنانة على تواجد الشباب والمرأة بصورة كبيرة في انتخابات الرئاسة، بجانب مشاركة الفنانين.

واستكملت يسرا حديثها مع الإعلامي حمدي رزق: «الصوت بيفرق وده ظهر في 2012.. الصوت فرق وكلنا كنا مخضوضين من النتيجة.. إحنا مش حِمل نتيجة ضد مصر».

وأشارت الفنانة يسرا إلى أنها تخاف على بلدها مصر، من أي مؤامرات، مختتمة: «إحساس إن الواحد من غير وطن قاتل.. إحساسك إنك متيتم وتايه.. كان عندي إحساس سئ في 2011 لكن أنا مطمنة على مصر بربنا وقادة مصر ربنا يحميها ويسلمها من كل أعدائها».

اقرأ أيضاًيسرا: المشاركة في الانتخابات واجب وطني ولازم نقف جنب بلدنا.. فيديو

الانتخابات الرئاسية 2024.. توافد المصريين بسويسرا للإدلاء بأصواتهم «صور»

جمال العدل: لا أمانع مشاركة يسرا في أي عمل فني خارج جروب العدل.. فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم يسرا مسلسل يسرا يسرا

إقرأ أيضاً:

بزكشيان بين وعود الاصلاح الداخلية وامال الانفتاح على الخارج

 كاتب متخصص فى شئون ايران والخليج عزّز فوز مسعود بزشكيان في الانتخابات الرئاسية الإيرانية بحصوله على نحو 54 في المائة من أصوات الناخبين في الجولة الثانية آمال الإصلاحيين في إيران بعد سنوات من هيمنة المحافظين والمحافظين المتشددين على منصب الرئاسة. وأكد بزشكيان، المعروف بانفتاحه على الغرب، وفي أول تصريح له منذ إعلان فوزه، أنه "سيمد يد الصداقة للجميع". وفاز المرشح الاصلاحى مسعود بزكشكيان في الانتخابات الرئاسية الإيرانية بعدما تغلب على المرشح المتشدد سعيد جليلي في جولة الإعادة، بحسب ما أعلن متحدث باسم هيئة الانتخابات على التليفزيون الرسمي السبت (السادس من يوليو / تموز 2024). وحصل بزشکیان على 53,7% من أصوات الناخبين مقابل، 44,3% من الأصوات لمنافسه المحافظ جليلي. واتسمت حملة بزكشكيان الانتخابية بأنها هادئة تدعو إلى تجديد الثة بين الحكومة والمواطنين الإيرانيين، الذين شعر الكثير منهم بخيبة أمل إزاء السياسة بعد محاولات فاشلة للإصلاح وقمع سياسي وأزمة اقتصادية. وفي أوائل التسعينيات، فقد بزشکیان زوجته وأحد أبنائه في حادث سير. وغالبا ما كان يظهر في تجمعات حملته الانتخابية مع ابنته وحفيده. وفي المناظرات التلفزيونية وصف بزشکیان نفسه بأنه سياسي محافظ يؤمن بأن الإصلاحات ضرورية. ومثل العديد من السياسيين من المعسكر الإصلاحي دعا بزشکیان إلى تحسين العلاقات مع الغرب . وانتقد متطلبات الحجاب الصارمة التي تفرضها إيران على النساء وسعى للفوز بأصوات الطبقة الوسطى. وقال إنه يعارض الرقابة على الإنترنت. وأكد بزشکیان ولائه إلى الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي والحرس الثورى و قال إن هناك حاجة إلى إجراء إصلاحات. وحظي بزشکیان بتأييد الرئيسَين الأسبقَين الإصلاحيّ محمد خاتمي وحسن روحاني. ودعت شخصيّات معارضة داخل إيران وكذلك في الشتات، إلى مقاطعة الانتخابات، معتبرة أن المعسكرين المحافظ والإصلاحي وجهان لعملة واحدة. ويعتبر الرئيس هو الرجل الثاني في ههيكل السلطة فى ايران حيث يعمل المرشد الأعلى علي خامنئي كرئيس للدولة وله الكلمة الأخيرة في جميع المسائل الاستراتيجية. وهو أيضا القائد الأعلى للقوات المسلحة الإيرانية. وتركّزت وعود بزشكيان الانتخابية على العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة والإصلاحات الهيكلية. وتعهد بإنشاء نظام اقتصادي شفاف، ومكافحة الفساد، وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعتقد أنه من خلال إصلاح الهياكل الاقتصادية وخلق بيئة ملائمة للاستثمار، يمكن خلق فرص العمل وتقليل البطالة. وفي السياسة الخارجية، وعد بزشكيان بخفض التوترات الدولية واستعادة الدبلوماسية النشطة والمشاركة البنّاءة مع العالم. ويجادل منافسوه المحافظون بأنه يهدف إلى مواصلة سياسات إدارة حسن روحاني- التي يرونها فاشلة. ووعد بزشكيان أيضاً بإصلاح النظام الصحي، وتحسين جودة الخدمات الطبية، وتقليل تكاليف العلاج. وقد أكد على تحسين الظروف التعليمية وزيادة جودة المدارس والجامعات. وقال: "سأبذل قصارى جهدي لإصلاح نظام الفلترة غير الفعال وإعادة الآلاف من الشركات النشطة في الفضاء الإلكتروني والتي توظف ملايين الإيرانيين إلى الدورة الاقتصادية". وسلط بزشكيان الضوء على القضايا البيئية، متعهداً بتنفيذ برامج شاملة لحماية البيئة والتنمية المستدامة. كما دعا إلى أن تلعب النساء أدوارًا نشطة ومتساوية في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. ووعد أيضاً بتخفيف القيود المفروضة على شبكة الانترنت وبإشراك الأقليات العرقية في حكومته. ومن المستبعد أن يدخل الرئيس المقبل أي تحول كبير في السياسة بشأن برنامج إيران النووي أو تغيير في دعم الجماعات المسلحة بأنحاء الشرق الأوسط، إلا أنه هو من يدير المهام اليومية للحكومة ويمكن أن يكون له تأثير على نهج بلاده فيما يتعلق بالسياسة الخارجية والداخلية.

مقالات مشابهة

  • ليبيا.. طريق الانتخابات الرئاسية (المسدود)
  • قرابة 152 ألف ناخب يسجلون للاقتراع في الانتخابات البلدية
  • بزكشيان بين وعود الاصلاح الداخلية وامال الانفتاح على الخارج
  • مسعود بزشكيان: ماذا نعرف عن الرئيس الإيراني الجديد؟
  • الرئيس الأسد في برقية تهنئة للرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية: أبارك لكم ثقة الشعب الإيراني العزيز، وأبارك للجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادةً وشعباً نجاح العملية الانتخابية، متمنياً لكم السداد والتوفيق في كل ما يحفظ
  • هدي الإتربي عن مشاركتها بلجنة تحكيم إيمي الدولية: شرف كبير
  • إيران.. تمديد التصويت في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية
  • شاهد: الإيرانيون في العراق يدلون بأصواتهم بالانتخابات الرئاسية
  • سوناك يعلن استقالته من زعامة حزب المحافظين بعد الهزيمة الانتخابية
  • الإعلان عن موعد الإنتخابات الرئاسية في تونس