«ضربة واحدة كبدت قوات الاحتلال الكثير».. ماذا قالت الفصائل الفلسطينية عن الاشتباكات في غزة؟
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
كشفت الفصائل الفلسطينية في بيان صدر عنها، منذ قليل، أن المقاومة في قطاع غزة، استطاعت أن تستهدف 7 آليات عسكرية وقتل نحو 10 جنود إسرائيليين، وإصابة آخرين في ضربة واحدة، وفقما نقل التليفزيون الفلسطيني.
ضربة واحدة تكبد الاحتلال الكثيروقال البيان إن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، استهدافت 7 آليات عسكرية بالقذائف والعبوات المضادة للدروع منها دبابة «الملك – القائد»، وناقلة جند يعتليها 3 جنود والإجهاز على طاقمها.
وأضافوا أنهم اشتبكوا مع جنود فرق الإنقاذ الذين حاولوا إسعاف طاقم دبابة «باز 3» وقتلوا عددا منهم، إضافة إلى استهدافهم قناصا صهيونيا بقذيفة «RPG».
كما خاضوا اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال الراجلة في عدة مناطق من المسافة الصفر، أكدوا خلالها مقتل 11 جنديا صهيونيا بشكل مباشر والاستيلاء على عتاد بعض الجنود القتلى ومتعلقاتهم وإيقاع غيرهم بين قتيل وجريح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية الفصائل الفلسطينية قطاع غزة جنود الاحتلال جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" لقطات حصرية تُظهر انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، جنوبي لبنان، ضمن جهود الجيش لإعادة فتح الطرقات وتسهيل عودة السكان إلى منازلهم في القرى الحدودية، ويأتي هذا الانتشار بالتزامن مع التزام الجيش اللبناني بالقرار الأممي 1701، الذي ينظم وقف إطلاق النار في المنطقة.
وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد أن الجيش اللبناني يرافق السكان العائدين إلى البلدات الحدودية، وسط مماطلة واضحة من الجانب الإسرائيلي في الانسحاب الكامل من بعض القرى، وقد أُعلن عن تمديد المهلة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، التي كانت مقررة بـ60 يومًا، حتى فبراير المقبل، رغم غياب نصوص واضحة بشأن هذا التمديد، وفق تصريحات بعض المسؤولين اللبنانيين.
وأشار أبو زيد إلى أن إسرائيل بررت تأخير انسحابها بمحاولة تسهيل انتشار الجيش اللبناني في هذه المناطق، فيما يتواجد السكان في القرى الحدودية، مدعومين بحضور قوات "اليونيفيل"، التي لم تسلم من استهدافات متكررة شملت قذائف مدفعية وأبراج مراقبة، وفق بيانات صادرة عنها.
وأوضح أبو زيد أن القطاع الغربي قد شهد استكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما سمح بعودة موجات كبيرة من السكان إلى مناطقهم، ومع ذلك، يعمل الجيش اللبناني بشكل استباقي على تأمين القرى، حيث لا تزال مخلفات عسكرية وألغام غير منفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا على حياة السكان العائدين.