بارجة فرنسية في البحر الأحمر (منصات تواصل)

كشفت مصادر مطلعة تفاصيل جديدة حول العملية التي استهدفت سفينة في البحر الأحمر كانت في طريقها إلى إسرائيل.

وقالت المصادر، إن السفينة المستهدفة “استريندا” كانت بحماية بارجة حربية فرنسية.

اقرأ أيضاً الكشف عن مصير الناقلة التي استهدفتها قوات صنعاء في البحر الأحمر 12 ديسمبر، 2023 انقلاب جديد لسعر صرف العملات في صنعاء وعدن اليوم الثلاثاء.

. السعر الآن 12 ديسمبر، 2023

وأوضحت أن السفينة تجاهلت التحذيرات منتشية بالحماية الفرنسية، فتم ضرب البارجة الفرنسية أولاً، ثم استهداف السفينة ثانياً.

ولفتت المصادر إلى أن عملية انقاذ طاقم السفينة من قبل البارجة الأمريكية تم بإذن القوات البحرية اليمنية.

مصادر أخرى أفادت أن السفينة FREMM Languedoc التي كانت تقوم بدوريات قبالة سواحل اليمن، تدخلت في أعقاب الهجوم الجوي المعقد الذي تعرضت له الناقلة ???????? ستريندا.

وتابعت: اشتبكت السفينة مع طائرة بدون طيار ومرافقة الناقلة المتضررة خارج منطقة الخطر.

وأعلنت حركة أنصار الله الحوثيين في وقت سابق اليوم مسئوليتها عن عملية استهداف السفينة.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: إسرائيل البحر الأحمر الحوثي اليمن باب المندب صنعاء غزة فی البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

منظمة دولية: الشحن الجوي يظل قويًا رغم عودة الشحن البحري المحتملة في البحر الأحمر

يمن مونيتور/قسم الأخبار

تتوقع منظمة النقل الجوي الدولية (IATA) أن يظل الطلب على الشحن الجوي قويًا، حتى مع إمكانية عودة حركة الشحن البحري إلى البحر الأحمر في المستقبل.

وفي تقريرها حول الاستدامة والتوقعات الاقتصادية، أشارت المنظمة إلى توقع نمو بنسبة 6% في أحجام الشحن الجوي بحلول عام 2025.

وأكد المدير العام للاتحاد، ويلي والش، في تصريحات له خلال مؤتمر IATA العالمي للشحن، أن الصناعة قادرة على مواجهة إعادة الشحن البحري، رغم أن احتمالية حدوث ذلك تبقى بعيدة.

وبشأن تأثير هذه العودة على الشحن الجوي، أشار والش إلى أن “الأثر سيكون ضئيلًا”. وأوضح أن الشحن الجوي يخدم أسواقًا حساسة للوقت، مما يجعله الخيار المفضل لنقل البضائع ذات القيمة العالية.

وتتسم الشحنات الجوية بأهمية كبيرة من حيث الوقت، مما يعزز من قرار الشحن جويًا بدلاً من البحري. وتوقعت إياتا في ديسمبر الماضي زيادة بنسبة 5.8% في أحجام الشحن الجوي، التي ستصل إلى 72.5 مليون طن بحلول عام 2025، مدفوعة بتزايد التجارة الإلكترونية.

وتجدر الإشارة إلى أنه بعد أزمة البحر الأحمر، شهدت الشركات زيادة في الطلب على الشحن الجوي بسبب إعادة توجيه السفن. ومع إعلان وقف إطلاق النار الأخير بين إسرائيل وحماس، تجدد النقاش حول مدى سرعة عودة السفن إلى البحر الأحمر وتأثير ذلك على الشحن الجوي.

واقترح البعض أن عمليات التأقلم مع مسار البحر الأحمر قد تكون طويلة الأمد، مما يؤدي إلى رضا الشاحنين عن الشحن الجوي.

وعلى الرغم من انتهاء وقف إطلاق النار، إلا أن هذا الأمر يؤثر سلبًا على آمال العودة إلى قناة السويس. وأكد والش أن أي تحول من النقل الجوي إلى البحري سيكون “هامشيًا للغاية”.

وأشار إلى أن العائدات هي ما يهم في هذا السياق، حيث تميل الأسعار للارتفاع عندما تتقلص خيارات النقل. كما أضاف أن التجارة الإلكترونية، التي تُعد محركًا رئيسيًا لنمو الشحن الجوي، لا تزال مستقرة، مما يعكس توقعات إيجابية للقطاع.

وفيما يتعلق بالتأثيرات الجيوسياسية، أشار والش إلى أن التغييرات في الرسوم الجمركية الأمريكية قد تؤثر على الشحنات، لكنه توقع أن زيادة الشحنات ستكون أكثر احتمالية من أي تغيير طويل الأمد في أحجام التداول.

وتناول أيضًا الفترة بين 2010 و2019، حيث مثل الشحن 13% من إيرادات الصناعة، مع توقعات بأن تصل هذه النسبة إلى 15.6% هذا العام، مما يعكس أهمية هذا القطاع في ظل الظروف الحالية.

وستُصدر التوقعات التالية للطلب على الشحن الجوي في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد في بداية يونيو.

مقالات مشابهة

  • ضبط مخدرات بقيمة 3.5 مليون جنيه فى البحر الأحمر
  • منظمة دولية: الشحن الجوي يظل قويًا رغم عودة الشحن البحري المحتملة في البحر الأحمر
  • رئيس هيئة قناة السويس: نعمل على إضافة خدمات جديدة مثل التموين بالوقود والإنقاذ البحري
  • وزارة الخارجية تعرب عن إشادة المملكة بالإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية في الأردن لإحباط مخططات كانت تهدف إلى المساس بأمنه وإثارة الفوضى
  • أزمة دبلوماسية جديدة| الجزائر تطرد 12 موظفًا من السفارة الفرنسية .. وباريس تتوعد بالرد
  • عاجل| غارات أمريكية جديدة على مواقع للحوثيين في جزيرة كمران على البحر الأحمر
  • مصر.. انسحاب شركات عالمية من التنقيب في البحر الأحمر
  • معلومات جديدة.. هذا ما حصل بين عون و حزب الله
  • حصيلة صادمة.. ووتش تدعو أوروبا إلى إنقاذ المهاجرين بتفعيل المراقبة الجوية
  • توترات جديدة في العلاقات بين فرنسا والجزائر بعد قرار السلطات الجزائرية طرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية