شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن البنك المركزي اليمني يدعو الإمارات لدعم الريال بسرعة وفعالية، دعا البنك المركزي اليمني، الإمارات إلى دعم الريال بشكل سريع وسريع، محملا جماعة الحوثي المسؤولية عن تدهور الاقتصاد وعملة البلاد.جاء ذلك .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البنك المركزي اليمني يدعو الإمارات لدعم الريال بسرعة وفعالية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البنك المركزي اليمني يدعو الإمارات لدعم الريال بسرعة...

دعا البنك المركزي اليمني، الإمارات إلى دعم الريال بشكل سريع وسريع، محملا جماعة الحوثي المسؤولية عن تدهور الاقتصاد وعملة البلاد.

جاء ذلك خلال اجتماع "استثنائي" عقده مجلس إدارة البنك الأربعاء ناقش خلاله التطورات الاقتصادية وأسواق صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، بحسب بيان للبنك عبر موقعه الإلكتروني.

وثمّن البنك المركزي اليمني استجابة المملكة العربية السعودية في دعم الشعب اليمني بهذه الأوقات الصعبة، وأعرب عن أمله في إسهام الإمارات "بشكل فعال وسريع كما هو متوقع منها".

واتهم البنك ما وصفها "مليشيا الحوثي" بالتورط في حملة تستهدف الاقتصاد، مؤكداً ضرورة تشديد الإجراءات ومعاقبة المتلاعبين الذين يؤثرون على الاستقرار الاقتصادي ومعيشة الشعب.

وأقر البنك تنفيذ إجراءات عقابية وتنظيمية إضافية وفقاً للقوانين والتعليمات النافذة.

وطالب المجلس القيادي والحكومة بتوفير المناخ المناسب للاستقرار الاقتصادي، وضمن ذلك إعادة تعبئة الموارد العامة وتخطيط الإنفاق وتجنب التضخم، داعياً جميع الجهات إلى احترام استقلالية البنك وعدم التدخل في شؤونه.

واعتبر أن "أي تدخل، أياً كان نوعه ومهما كان هدفه، غير مقبول، ويمثل إرباكاً لإجراءات البنك في التعامل مع أي تجاوزات من شركات الصرافة أو القطاع البنكي بموجب أحكام القانون والمعايير والتقاليد المصرفية".

وسجل الريال اليمني تدهوراً كبيراً أمام العملات الأجنبية في العاصمة المؤقتة عدن، حيث تجاوزت قيمة الدولار الواحد في يوليو 1500 ريال، بزيادة عن شهر يونيو/ حزيران الماضي الذي بلغت فيه 1300 ريال.

ويعزى تدهور سوق العملات في اليمن إلى توقف صادرات النفط الخام للشهر التاسع على التوالي، وهي المصدر الرئيس للعملة الصعبة في البلاد؛ بسبب هجوم الحوثيين على موانئ التصدير في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

ويشهد اليمن منذ نحو 9 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية بجانب الإمارات، والحوثيين المدعومين من إيران، المسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.

وتتكثف منذ شهور مساعٍ إقليمية ودولية لتحقيق حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، شملت زيارات لوفود سعودية وعمانية إلى صنعاء، إضافة إلى تحركات أممية ودولية متعددة للدفع بعملية السلام.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا باع البنك المركزي الأردني 3 طن من الذهب؟

لماذا باع #البنك_المركزي_الأردني 3 طن من #الذهب؟

د. #فائق_العكايلة


هذا السؤال تداوله الأردنيون، ووصلني من بعض الأصدقاء.
الإجابة باختصار:
يجب العلم بدايةً أن موازنة البنك المركزي هي موازنة مستقلة بإيراداتها ونفقاتها عن موازنة الحكومة المركزية التي تديرها وزارة المالية.
نفى البنك المركزي بيع 3 طن ولكنه لم ينفي أنه باع كمية معينة أقل بكثير من 3 أطنان.
الذهب هو أهم أصل من الأصول الإحتياطية الضرورية وأكثرها أماناً لإسناد العملة الوطنية والمحافظة على الإستقرار الإقتصادي.
بيع أو شراء الذهب هو نشاط نقدي ومالي تقوم به معظم البنوك المركزية في العالم، بشكل روتيني قد يكون يومي أو شهري أو سنوي.
وهدف البنوك المركزية من بيع أو شراء كمية مما لديها من الذهب هو لتحقيق أهداف نقدية واقتصادية متعددة منها : التداولات والمبادلات والمضاربات. فمثلاً إذا كان هناك نقص في الإحتياطي الأجنبي من العملات الأجنبية مما يشكل خطر على تمويل المستوردات الوطنية، يقوم البنك ببيع الذهب من أجل الحصول على ما يحتاجه من العملات الأجنبية لتمويل مستورداته وتأمينها لثلاثة أشهر على الأقل. كما قد يبيع البنك المركزي كمية مما لديه من الذهب من أجل المضاربات وتحقيق أرباح سريعة من فروقات أسعار الذهب.
وعلى افتراض أن البنك المركزي الأردني قام فعلاً ببيع 3 طن من احتياطي الذهب لديه، فإن هذا نشاط مطلوب وفعال مالياً. لماذا؟ عملية البيع الأخيرة لم تكن بسبب وجود عجز أو نقص في كمية الإحتياطي من العملات الأجنبية التي وصلت 21 مليار دولاراً هذا الشهر، وهي الكمية التي معها نغطي مستورداتنا لأكثر من 12 شهراً، بل كانت عملية البيع من أجل تحقيق أرباح للبنك المركزي الأردني المتأتي من فرق أسعار الذهب.
مثال حي: لنفرض أن البنك باع فعلاً ثلاثة أطنان من الذهب الشهر المنصرم.
الطن الواحد يعادل 35273.9907 أونصة ذهب.
سعر الأونصة الحالي عند البيع هذا الشهر هو 2919.03 دولاراً
سعر الأونصة (بالمعدل) عام 2023 كان 2000 دولار
فرق السعر هو 919.03 دولاراً للأونصة الواحدة.
إجمالي فرق السعر للطن الواحد = 32,417,855.7 دولاراً.
أي أن البنك المركزي الأردني حقق أرباحاً من عملية البيع هذه وصلت إلى ما يقارب 32.5 مليون دولاراً للطن الواحد، أو ما يعادل 23 مليون ديناراً. هذا للطن الواحد. وبالتالي فإن عملية بيع 3 أطنان من الذهب ستحقق أرباحاً (إيرادات إضافية) للبنك المركزي الأردني تصل إلى 97.25 مليون دولاراً أو ما يعادل 69 مليون ديناراً.
بقي ملاحظتين في غاية الأهمية والخطورة، وهما:

افتقدت تصريحات ومنشورات إدارة البنك المركزي الأردني إلى الشفافية والمصداقية.
** نتمنى أن تصل إيرادات البيع هذه (والبالغة 97.25 مليون دولاراً) إلى خزانة البنك المركزي وأن لا تبتلعها بواليع الفساد القذرة والمتوحشة.
حمى الله الأردن مقالات ذات صلة من حرثا إلى العالمية: عبيدات …قيادة تنسج التاريخ بخيوط العلم والضمير 2025/03/12

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي اليمني يؤكد تلقيه بلاغات من بنوك صنعاء للانتقال إلى عدن
  • البنك المركزي اليمني: غالبية البنوك طلبت نقل مراكزها من صنعاء إلى عدن
  • عاجل . البنك المركزي اليمني يكشف عن نقل مراكز البنوك التي كانت بصنعاء الى إلى عدن. ضربة موجعة للمليشيا الحوثية
  • أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
  • الريال اليمني يواصل رحلة الهبوط التاريخية: سعر صرف جديد اليوم الخميس
  • تعميم من البنك المركزي
  • المركزي الروسي يخفض سعر صرف الروبل أمام العملات الرئيسية
  • اليمن يدعو إلى ملاحقة قادة «الحوثي» كمجرمي حرب
  • لماذا باع البنك المركزي الأردني 3 طن من الذهب؟
  • البنك المركزي البولندي يبقي أسعار الفائدة ثابتة