فرق يوروبكار ومرافق وتنمية نفط عمان تحتل المراكز الثلاثة الأولى فـي الجولة الثانية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
فـي بطولة عُمان للجولف
اختتمت الجولة الثانية من بطولة عُمان للجولف بفوز فريق يوروبكار بالمركز الأول، بعد منافسات حامية كشفت عن أدائه المميز وتكتيكاته الاستراتيجية والتي أحرز خلالها 88 نقطة، ليرتفع بذلك إجمالي نقاطه إلى 181 نقطة. وحافظ فريق مرافق على المركز الثاني بإجمالي 517 نقطة، كما برز فريق تنمية نفط عمان كمنافس قوي في المركز الثالث بـ 170 نقطة، حيث وقع الاختيار على لاعبه ديفيد مايلز كأفضل لاعب فردي بـ 38 نقطة، ما يثير التكهنات بأن تشهد الجولة الثالثة تغييرًا في ترتيب الفرق حيث يضع كل فريق عينه على المراكز الثلاثة الأولى.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الموج للجولف
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأميركية: لا نتوقع تغيرات جوهرية بسياسات إيران مع الرئيس الجديد
قالت الخارجية الأميركية، إنه أيا كان الفائز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، لا تتوقع تغييرا جوهريا من جانبها، مؤكدة أنها لا تعتبر الدورة الأولى حرة ونزيهة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل للصحافيين "لا نتوقع أن تؤدي هذه الانتخابات، ومهما كانت نتائجها، إلى تغيير جوهري في توجه إيران أو أن تقود النظام الإيراني إلى إبداء مزيد من الاحترام لحقوق الإنسان ومزيد من الكرامة لمواطنيه".
تراجع التأييد لكلّ من المعسكرين
يذكر أن الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية كشفت تراجع التأييد لكلّ من المعسكرين، الإصلاحي والمحافظ، على الرغم من أنّ بعض الناخبين أبدوا ميلاً نحو التغيير عبر دعم المرشّح الإصلاحي الوحيد، حسبما يرى محلّلون.
وبعد فوز مسعود بيزشكيان وسعيد جليلي في الجولة الأولى، تُحسم الانتخابات في الجولة الثانية في الخامس من يوليو.
في غضون ذلك، واصل النائب الإصلاحي بيزشكيان حملته الانتخابية متسلّحاً بتقدّم على منافسه المحافظ المتشدّد جليلي بحوالى مليون صوت في الجولة الأولى من هذه الانتخابات التي تجري لاختيار خلف للرئيس إبراهيم رئيسي الذي قضى في تحطّم مروحية في أيار/مايو الماضي.
بيزشكيان يتقدم
وفاز بيزشكيان بـ42,5 في المئة من الأصوات، بينما حصل جليلي الذي كان مفاوضاً في الملف النووي، على 38,6 في المئة من الأصوات.
ومُنح هذا المحافظ المتشدّد الذي يعدّ من المقرّبين للمرشد الأعلى علي خامنئي، دعم مرشّحين محافظين آخرين بما في ذلك رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف الذي حلّ في المرتبة الثالثة بحصوله على 13,8 في المئة من الأصوات.
في هذا الوقت، ستعتمد الجولة الثانية من الانتخابات بشكل كبير على قدرة المعسكرين على إقناع الممتنعين عن التصويت بالتوجّه إلى مراكز الاقتراع.
إذ إنّ لا شيء يبدو مؤكداً في وقت بلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى الجمعة 39,92 في المئة، أي أدنى مستوى لها منذ قيام الجمهورية الإسلامية قبل 45 عاماً.