منصة صحفية تهتم بالشأن العربي.. انطلاق "عروبة 22"
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن منصة صحفية تهتم بالشأن العربي انطلاق عروبة 22، 10 35 ص الخميس 13 يوليه 2023 انطلقت، منصة عروبة 22 ، وهي منصة إعلامية رقمية مستقلة تتصدى للتحديات والهموم .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منصة صحفية تهتم بالشأن العربي.. انطلاق "عروبة 22"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
10:35 ص الخميس 13 يوليه 2023
انطلقت، منصة "عروبة 22"، وهي منصة إعلامية رقمية مستقلة تتصدى للتحديات والهموم الراهنة والداهمة على مستوى الوطن العربي وتركّز على دراسة القضايا المحوريّة ذات الاهتمام والمصير العربي الواحد، انطلاقًا من إيمان راسخ بوحدة الأرض والمصالح وجوامع الثقافة، وبمبادئ الديموقراطية والعدالة، في سبيل تعزيز بناء القدرات للنهوض والتنمية البشرية والاقتصادية العربيّة، وإنفاذ حكم القانون وصون الحريات وحقوق الإنسان في المجتمعات العربية.
وتقدم عروبة 22 محتوى متنوعا يتضمن مقالات وتقارير وأبحاث ودراسات تتمحور في مجملها حول الشأن العربي في السياسات العامة والفكر والاقتصاد والثقافة والمجتمع والبيئة.
وتطمح "عروبة 22" إلى إثراء النقاش والتحليل والاستشراف، وإلى أن تكون همزة وصل وتواصل بين العرب بمختلف فئاتهم الفكرية وأجيالهم العمرية، سواءً عبر موقعها الالكتروني وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي ومدوّنتها الشبابيّة، من أجل بلورة محدّدات مستقبل عربي نهضويّ يحاكي ويواكب متطلبات العصر، ويرتكز في أسسه على وحدة الأمة والانتماء والمصالح وتشكيل الوعي لتعميم ثقافة الممارسة الديمقراطية بشقّيها السياسي والفكري على امتداد الخارطة العربية.
وتضم "عروبة 22" نخبة متميزة من الكتاب والباحثين العرب، منهم على سبيل المثال؛ من مصر عبد الله السناوي وأحمد السيد النجار وجمال فهمي وسمير مرقص وحسين عبد الغني ومحمد سعد عبد الحفيظ، ومن لبنان خالد زيادة وسام منسي، ومن اليمن عبد الملك المخلافي، ومن العراق ثامر العاني، ومن المغرب سعيد بن سعيد العلوي وعبد الإله بن بلقزيز، ومن موريتانيا عبد الله السيد ولد اباه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الشباب العربي» يعقد ملتقاه السنوي لشركائه الاستراتيجيين
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةعقد مركز الشباب العربي، أمس الأول، ملتقاه السنوي الأول لشركائه الاستراتيجيين في أبوظبي، بحضور مجموعة من المؤسسات والشخصيات البارزة في مجال تمكين الشباب العربي وبناء قدراتهم.
ويشكّل الملتقى منصة حوارية مهمة تجمع رواد التنمية الشبابية، وتوجه جهودهم لتحقيق آثار إيجابية ومستدامة في واقع الشباب العربي.
وتوجه معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، في كلمة له خلال افتتاح الملتقى، بالشكر للمؤسسات والشخصيات التي وضعت ثقتها في الشباب وفتحت أبوابها وسخَّرت مواردها للاستثمار في طاقاتهم، مؤكداً أهمية العمل المشترك مع كافة مؤسسات العمل التنموي في الإمارات والمنطقة لبناء نموذج مستدام من الشراكة، يعزّز من نجاح واستمرارية البرامج الموجهة لتمكين الشباب.
وأضاف معاليه: «اليوم نعمل تحت رؤية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس المركز، وملتزمون بتوفير الفرص وبناء بيئة مستدامة تدعم طاقات الشباب عبر تكامل جهود مؤسسات النفع العام والقطاع الثالث بالشراكة مع القطاعين العام والخاص من أجل استدامة العمل التنموي بأشكاله».
وتم خلال الملتقى تكريم مجموعة من قادة المؤسسات والشركاء بمنحهم درع تكريم المركز. كما شهد الملتقى عقد جلسة حوارية بعنوان «التحول من التعاون إلى الشراكات لاستثمار طاقات الشباب»، والتي أدارتها فاطمة الحلامي، المديرة التنفيذية لمركز الشباب العربي، بمشاركة عدد من قيادات المؤسسات الإقليمية والدولية.
وتحدّث في الجلسة سامر قسطنطيني، مدير إدارة الشؤون الحكومية في شركة شنايدر إليكتريك، عن جهود الشركة في تدريب وتأهيل الشباب عبر برامج تعزّز مهاراتهم في مجالات الطاقة والاستدامة.
من جانبه، أكد أحمد طالب الشامسي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، أن الشراكات الاستراتيجية هي حجر الأساس في نجاح المبادرات الشبابية.
وأشار إلى أن البرامج والمبادرات التي تطلقها المؤسسة تعتمد على التعاون المؤسسي مع جهات متعددة لتحقيق تأثير دائم، ودعا إلى مشاركة التجارب الناجحة مع دول المنطقة لدعم المبادرات التي تخدم المجتمعات العربية.
كما استضافت الجلسة تركي بن عبد الرحمن السجان، المدير العام التنفيذي لتطوير الأعمال والشراكات في مؤسسة محمد بن سلمان «مسك»، الذي استعرض تجارب المؤسسة في تطوير الشراكات على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، مؤكداً أن التحدي الحقيقي يكمن في استدامة الشراكات لتحقيق أثر مستدام في قطاع العمل الشبابي.