شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصدر و إبيردرولا تستكشفان فرص الاستثمار بالطاقة المتجددة، الجابر عدداً من المسؤولين العالميين بهدف تنسيق الآراء بشأن الحلول التي يمكن أن تضمن تحقيق انتقال منصف ومنطقي وعملي وتدريجي وعادل في قطاع .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصدر و إبيردرولا تستكشفان فرص الاستثمار بالطاقة المتجددة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصدر و إبيردرولا تستكشفان فرص الاستثمار بالطاقة...

الجابر عدداً من المسؤولين العالميين بهدف تنسيق الآراء بشأن الحلول التي يمكن أن تضمن تحقيق انتقال منصف ومنطقي وعملي وتدريجي وعادل في قطاع الطاقة.

وتأتي هذه الاجتماعات بين مسؤولين إماراتيين وإسبان لمناقشة سبل تعزيز قدرات الطاقة المتجددة ودعم أهداف الحياد المناخي العالمية استعداداً لاستضافة دولة الإمارات لمؤتمر الأطراف COP28 خلال شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين.

الإمارات تسعى إلى المساهمة في تحقيق الطموحات المناخية العالمية في مؤتمر الأطراف COP28، مشيراً إلى أن العالم بحاجة إلى مضاعفة قدرات الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030 إذا أردنا تحقيق هدف اتفاقية باريس بالحد من ظاهرة الاحتباس الحراري والمحافظة على إمكانية تفادي تجاوز ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض فوق مستوى 1.5 درجة مئوية، مشدداً على أن الوصول إلى هذا الهدف يتطلب تعزيز التعاون الدولي.

من جانبه قال إجناسيو غالان: "تمتلك "إبيردرولا" سنوات طويلة من الخبرة في توفير حلول طاقة نظيفة وآمنة، حيث استثمرت على مدى السنوات العشرين الماضية أكثر من 150 مليار يورو بهدف تعزيز عملية انتقال الطاقة. ومع اقتراب انعقاد مؤتمر الأطراف COP28، يتوجب القيام بالكثير من العمل للبقاء على المسار الصحيح لتحقيق أهداف اتفاقية باريس، ويتعين على صانعي السياسات والشركات المستثمرة في الطاقة الالتزام أكثر من أي وقت مضى بتوفير الكهرباء النظيفة عبر مصادر الطاقة المتجددة والشبكات الأكثر ذكاءً وحلول تخزين الطاقة".

وأضاف غالان: "لقد كان لقائي بالدكتور سلطان الجابر لقاءً مثمراً حيث أننا نتشارك الرؤى حول أهمية مصادر الطاقة المتجددة ودورها في تحقيق التقدم المنشود لخدمة مصالح الشعوب والكوكب".

ووجهت الإمارات بتأسيس شركة "مصدر" في عام 2006، وتم تكليف الدكتور سلطان الجابر بمهمة الإشراف على سير أعمالها وتطويرها بهدف تنويع مصادر الطاقة في البلاد ومواجهة تحديات الاستدامة العالمية.

وتبلغ قيمة استثمارات "مصدر" العالمية 30 مليار دولار وتستهدف الشركة تعزيز قدرتها الإنتاجية لتصل إلى 100 جيجاواط من الطاقة المتجدّدة بحلول عام 2030.

مصدر" في أحدث التقنيات التي تشمل الهيدروجين الأخضر ومشاريع الطاقة الحرارية الأرضية وتحويل النفايات إلى طاقة وهي ملتزمة بتوفير طاقة نظيفة للمجتمعات حول العالم وتطوير مشاريع على مستوى المرافق الخدمية، وأخرى خارج نطاق الشبكة بهدف إمداد المناطق النائية بالكهرباء.

وبالإضافة إلى قاعدة أصول الشركة الحالية البالغة 150 مليار يورو، تلتزم خطة "إبيردرولا" الاستراتيجية للفترة 2023-2025 بمستوى قياسي قدره 47 مليار يورو من الاستثمار خلال ثلاث سنوات فقط، مع التركيز على شبكات الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة وتطبيق أنظمة نظيفة وآمنة وتنافسية.

ويعمل في الشركة 40 ألف موظف، وتتطلع إلى توفير 12 ألف فرصة عمل بحلول عام 2025، وتدعم الشركة 400 ألف وظيفة إجمالاً عبر مختلف مراحل سلسلة القيمة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطاقة المتجددة

إقرأ أيضاً:

السيولة في الاقتصاد السعودي تنمو خلال عام بأكثر من 236 مليار ريال

حققت مستويات السيولة “النقود المتاحة” في منظومة الاقتصاد السعودي، نموًا سنويًا بقيمة تُقدر بـ 236,129 مليون ريال، وبنسبة 9 %، لتبلغ مستوى 2,921,472 مليون ريال بنهاية 2024م، مقارنة بـ 2,685,343 مليون ريال عام 2023م، ويعكس مستوياتها عرض النقود بمفهومه الواسع والشامل (ن3)، وذلك وفق ما أوضحته بيانات النشرة الإحصائية الشهرية للبنك المركزي السعودي “ساما” لشهر ديسمبر.
وحقق مستوى السيولة نموًا منذ بداية العام 2024م وحتى نهاية شهر ديسمبر من نفس العام، بقيمة تجاوزت الـ 236,129 مليون ريال وبنسبة 7.4 %.
وشهدت مستويات السيولة تطورًا إيجابيًا لتسجل نموًا خلال 5 أعوام وتحديدًا منذ الفترة (2020م- 2024م) بنسبة 36 %، وبزيادة تُقدر بـ 772,205 مليون ريال.
وتُعد تلك المستويات من السيولة المعتبرة مُحرّكًا للمنظومة الاقتصادية والتجارية، ومساهمة في تحقيق معدلات إيجابية بمسيرة التنمية الاقتصادية.
وباستعراض المكونات الأربعة لعرض النقود (ن3) بمفهومه الواسع والشامل, فقد سجلت “الودائع تحت الطلب” التي تُعد الأكبر مساهمة في الإجمالي بنسبة 49.3 %، وبقيمة 1,440,641 مليون ريال بنهاية 2024م، بينما سجلت “الودائع الزمنية والادخارية” 949,708 مليون ريال، حيث تُعد ثاني أكبر المساهمين في إجمالي عرض النقود بنسبة 32.5 %.
وبلغت “الودائع الأخرى شبه النقدية” مستوى 302,036 مليون ريال بنسبة مساهمة 10.3 % في إجمالي عرض النقود، لتُعد ثالث أكبر المساهمين، وجاء رابعًا “النقد المتداول خارج المصارف” بقيمة 229,088 مليون ريال، بنسبة مساهمة بلغت نحو 7.8 % في إجمالي عرض النقود.
يذكر أن الودائع شبه النقدية تتكون من ودائع المقيمين بالعملات الأجنبية، والودائع مقابل الاعتمادات المستندية، والتحويلات القائمة، وعمليات إعادة الشراء (الريبو) التي نفذتها المصارف مع القطاع الخاص، كما تحتوي السيولة المحلية على (ن1) الذي يشمل النقد المتداول خارج البنوك، إضافةً إلى الودائع تحت الطلب فقط، و(ن2) يشمل (ن1) إضافة إلى الودائع الزمنية والادخارية، والتعريف الواسع (ن3) يشمل (ن2) إضافة إلى الودائع الأخرى شبه النقدية.

مقالات مشابهة

  • أمسية رمضانية بصنعاء للتعريف بقانوني الاستثمار والأدوية
  • أمسية رمضانية للتعريف بقانوني الاستثمار والدواء
  • السيولة في الاقتصاد السعودي تنمو خلال عام بأكثر من 236 مليار ريال
  • خطة النواب: السيطرة على التضخم تتطلب زيادة الإنتاج وتحفيز الاستثمار
  • ينتج 5000 كيلووات كهرباء .. تفاصيل مشروع الألواح الشمسية الجديد
  • عرقاب: المرأة الجزائرية كانت وستظل رمزاً للعطاء والقوة
  • الصين تكتشف مصدر طاقة غير محدود يمكنه تزويد البلاد لآلاف السنين
  • روسيا.. ابتكار نموذج أولي للترانزيستور لإلكترونيات الطاقة المتقدمة
  • ‏في خطوة مهمة نحو تعزيز استخدام الطاقة المتجددة في العراق .. رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار يؤكد ..
  • فريق الطاقة المتجددة: المباشرة بتطبيق منظومة الطاقة الشمسية على 5 آلاف بناية حكومية