بعلم مصر.. وفد من «المقاولين العرب» يدلون بأصواتهم في الانتخابات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
استقبلت مدرسة محمد فريد التجريبية بحي عابد، وفد من العاملين بشركة المقاولين العرب للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
وقدم وفد المقاولين العرب حاملين أعلام مصر ورايات الشركة، ومرددين في اللجان: «تحيا مصر.. تحيا مصر».
وقال محمد عكاشة رئيس الشؤن الإدارية بشركة المقاولين العرب: «نمر على اللجان منذ بداية اليوم الأول، وندلي بصوتنا».
والتقط العاملين بشركة المقاولين العرب صورة تذكارية تجمعهم مع بعض وفي الخلفية علم مصر وشعار شركة المقاولين.
وانطلقت الانتخابات الرئاسية 2024، صباح يوم أول أمس الأحد، وينتهؤ التصويت اليوم في تمام الساعة التاسعة مساءا، وتبدأ عمليات الفرز عقب ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران
إقرأ أيضاً:
المغرب.. توريد أسلحة إلى إسرائيل يفجّر استقالات بشركة كبيرة
شهد ميناء طنجة “المتوسط 2 المغربي” تقديم ثمانية عمال في فرع شركة “ميرسك” للشحن الدولي استقالاتهم احتجاجاً على شحن الشركة أسلحة أمريكية إلى إسرائيل
ووفقاً لمصادر محلية، “يأتي هذا القرار في ظل ضغوط كبيرة يواجهها العمال من إدارة الشركة، التي تتورط في عمليات نقل الأسلحة المستخدمة في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة”.
وبحسب صحيفة “هسبريس” المغربية، “تزامنت الاستقالات مع وجود سفينة أمريكية محملة بشحنة أسلحة متجهة إلى إسرائيل، راسية حالياً في الميناء المغربي. ومن المتوقع أن تصل إلى الموانئ الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة”. و”تكشف هذه الخطوة استمرار الشركة في اعتماد ميناء طنجة كنقطة عبور لشحنات السلاح منذ نوفمبر الماضي، بعد أن رفضت إسبانيا استخدام موانئها لهذا الغرض بسبب الضغوط الشعبية والاحتجاجات المناهضة للحرب”.
وكشفت مصادر “هسبريس” المغربية “أن الشركة عمدت إلى الضغط على العمال للقيام بإفراغ الشحنة، وبعدما رفض غالبيتهم ذلك، قامت باختيار العمال القدامى بشكل “تعسفي” للقيام بهذه العملية بهدف التخلص منهم في حال الرفض، وهم محرومون من العمل النقابي”.
يُذكر أن “عمليات نقل الأسلحة عبر الميناء المغربي أثارت جدلاً واسعاً، لا سيما في ظل تصاعد الغضب الشعبي العربي ضد الدعم الغربي لإسرائيل. وتظهر استقالة العمال الثمانية تنامي الرفض حتى على المستوى الفردي للتواطؤ في الحرب، ما قد يدفع شركات أخرى إلى مراجعة سياساتها لتفادي مخاطر مماثلة”.