الفراية يزور مصر لبحث تفكيك شبكات تهريب المخدرات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفراية يزور مصر لبحث تفكيك شبكات تهريب المخدرات، يزور وزير الداخلية مازن الفراية، الخميس، جمهورية مصر العربية، ويبحث مع مسؤولين مصريين مكافحة وتفكيك شبكات تهريب المخدرات، بحسب الناطق باسم .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفراية يزور مصر لبحث تفكيك شبكات تهريب المخدرات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يزور وزير الداخلية مازن الفراية، الخميس، جمهورية مصر العربية، ويبحث مع مسؤولين مصريين مكافحة وتفكيك شبكات تهريب المخدرات، بحسب الناطق باسم الوزارة طارق المجالي.
وقال المجالي، إن الزيارة تأتي بدعوة من وزير الداخلية المصري اللواء محمود توفيق، مشيرا إلى أن برنامجها “يتضمن جلسة مباحثات ثنائية يعقدها الوزيران لبحث أوجه التعاون والتركيز على التعاون الأمني بمفهومه الشامل من ناحية تبادل الخبرات في المجالات الأمنية والفنية والتدريبية”.
وكذلك، يبحث الوزيران تبادل المعلومات خاصة في مجال “مكافحة وتفكيك شبكات تهريب المخدرات التي أصبحت مشكلة تؤرق الإقليم” وتتطلب تعاونا من دول المنطقة على ما ذكر المجالي.
ومصر هي عضو في لجنة الاتصال الوزارية المكونة من الأردن والسعودية والعراق ولبنان والأمين العام لجامعة الدول العربية، والمشكّلة لمتابعة تنفيذ بيان عمّان وللاستمرار في الحوار المباشر مع الحكومة السورية.
وتهدف الزيارة التي تستمر يومين، وفق المجالي، إلى “تبادل المعلومات في مجال مكافحة الجريمة المنظمة بكافة أشكالها”.
ويزور الفراية عددا من المؤسسات الأمنية في مصر، بحسب المجالي، الذي قال إن ضباطا في مديرية الأمن العام يرافقون الفراية خلال زيارته للقاء نظرائهم المصريين، وذلك “للترتيب بشكل مباشر لترجمة التعاون الأمني لبرامج تنفيذية ومراجعة البرامج القائمة حسب الاتفاقيات الموقعة مع الجانب المصري”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترامب
توجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إلى بروكسل، حيث يجري اليوم الأربعاء، محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا، على خلفية انتخاب دونالد ترامب رئيساً، كما أعلنت الوزارة.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية ماثيو ميلر، أن بلينكن سيلتقي اليوم مسؤولي حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، "للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي".
وغادر بلينكن قاعدة أندروز قرب واشنطن، بعد تأخير لأكثر من ساعتين بسبب مشكلة تقنية في الطائرة. ولم تكن زيارة بلينكن معلنة مسبقاً، لكنها تأتي عقب فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية.
ولوّح الجمهوري خلال حملته بوقف المساعدات لكييف، علماً بأن الولايات المتحدة هي أكبر داعمي أوكرانيا بالعتاد العسكري.
Le chef de la diplomatie américaine Antony Blinken se rend à Bruxelles pour des entretiens d'urgence avec les Européens afin de tenter d'accélérer l'aide à l'Ukraine avant l'arrivée au pouvoir du président élu Donald Trump. suivre notre direct ▶️https://t.co/cy6l9Goddi pic.twitter.com/jO5Pl2YIYC
— TV5MONDE Info (@TV5MONDEINFO) November 12, 2024وتثير عودة ترامب الى البيت الأبيض قلقاً في أوكرانيا التي تعتمد على المساعدات العسكرية الخارجية، ولا سيما الأمريكية، لمواجهة الغزو الروسي الذي بدأ قبل نحو 3 سنوات. وأعرب ترامب في السابق عن إعجابه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وسخر من تقديم 175 مليار دولار من المساعدات الأمريكية لكييف منذ الغزو.
ولطالما شدّد ترامب الذي سيعود إلى البيت الأبيض في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل، على أنه قادر على وضع حد للحرب في أوكرانيا "في يوم واحد". وفي حين لم يوضح كيف السبيل لذلك، يخشى من أن يسعى الى إرغام أوكرانيا على تقديم تنازلات لروسيا. بينما أصر مايك والتز الذي يرجح أن يكون مستشار الأمن القومي في الإدارة الجديدة، على أن ترامب قد يضغط أيضاً على بوتين.
وأفادت صحيفة "واشنطن بوست"، بحصول اتصال بين ترامب وبوتين بعد يومين من الانتخابات، وهو ما نفاه الكرملين.
وجاءت الانتخابات الأمريكية في وقت تقول فيه كوريا الجنوبية وأوكرانيا والغرب، نقلاً عن تقارير استخباراتية إن كوريا الشمالية نشرت حوالي 10 آلاف جندي في روسيا للقتال ضد أوكرانيا. وأعلنت الخارجية الأمركيية أمس الثلاثاء، أن جنوداً كوريين شماليين بدأوا بالمشاركة في عمليات قتالية، إلى جانب الجيش الروسي عند الحدود مع أوكرانيا.
وأكدت إدارة جو بايدن أنها تعتزم في الفترة المقبلة، إنفاق ما تبقى من التمويل المخصص لدعم أوكرانيا، والبالغ أكثر من 9 مليارات دولار التي خصصها الكونغرس للأسلحة، وغيرها من المساعدات الأمنية لأوكرانيا.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جايك ساليفان، لبرنامج "فايس ذا نايشن" عبر محطة "سي بي إس"، إن "الهدف الرئيسي لإدارة بايدن في أشهرها الأخيرة يتمثل في وضع أوكرانيا في أقوى موقف ممكن، بساحة المعركة حتى تكون في أقوى موقف ممكن على طاولة المفاوضات".
ويتوقع مارك كانسيان، المستشار البارز في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، أن تركز الولايات المتحدة بشكل خاص على إرسال المركبات والإمدادات الطبية وذخائر الأسلحة الصغيرة التي تحتاجها أوكرانيا، ويمكن للولايات المتحدة أن توفرها.
وقال "أعتقد أنه بين الآن ونهاية (ولاية) الإدارة، سيحاولون شحن كل ما يمكنهم من الإمدادات المتاحة".
وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، حذرت أول أمس الإثنين، من أن بوتين قد يستغل الفترة الانتقالية بعد الانتخابات الأمريكية لدفع تقدم موسكو في أوكرانيا، داعية لزيادة المساعدات. وأصرت "ليس لدينا وقت للانتظار حتى الربيع".
Amid reports that Pyongyang’s troops are on the front lines, speculation is rampant among Ukrainian troops about when the first large-scale clashes will happen. https://t.co/oQv8Jui6W8
— The Washington Post (@washingtonpost) November 8, 2024وشهدت روسيا وأوكرانيا ارتفاعاً في الهجمات المتبادلة بالمسيّرات خصوصاً. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن روسيا حشدت 50 ألف جندي، بما في ذلك من الجنود الكوريين الشماليين، لمحاولة طرد القوات الأوكرانية التي سيطرت على أجزاء من منطقة كورسك الروسية.
وخلال ولايته الأولى، دفع ترامب أوروبا بقوة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي. ووجه انتقادات إلى حلف شمال الأطلسي. وترى أولينا بروكوبينكو من "جيرمان مارشال فاند" أنه "يمكننا القول إنه مهما كان النهج الذي تتبناه القيادة الأمريكية تجاه أوكرانيا، فسوف يتعين على أوروبا أن تتدخل، وسوف يتعين علينا أن نأخذ زمام المبادرة في دعم جهود الدفاع في أوكرانيا والاستقرار المالي الكلي".
وأضافت "لسوء الحظ، يأتي فوز دونالد ترامب في أسوأ وقت ممكن، من الناحية السياسية والاقتصادية لأوروبا وقدرتها على سرعة التنسيق".