وزارة حقوق الإنسان: لم يعد مقبولاً إستمرار صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحوثيين بحق ابناء تعز
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزارة حقوق الإنسان لم يعد مقبولاً إستمرار صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحوثيين بحق ابناء تعز ، وزارة حقوق الإنسان لم يعد مقبولاً إستمرار صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحوثيين بحق ابناء تعز nbsp; .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة حقوق الإنسان: لم يعد مقبولاً إستمرار صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحوثيين بحق ابناء تعز ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزارة حقوق الإنسان: لم يعد مقبولاً إستمرار صمت المجتمع الدولي إزاء جرائم الحوثيين بحق ابناء تعز
الموقع بوست - تعز الخميس, 13 يوليو, 2023 - 10:46 صباحاًأكدت وزارة حقوق الإنسان، أنه لم يعد مقبولاً استمرار صمت المجتمع الدولي إزاء حصار وجرائم وإنتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين في مدينة تعز.
ودعت الوزارة بيان صادر عنها، تزامناً مع مرور 3000 يوم من الحصار الذي تفرضه الميليشيات الحوثية على تعز، مجلس الأمن الدولي ومبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن، ومفوضية حقوق الإنسان وكل منظمات ونشطاء حقوق الإنسان إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه هذه المدينة بما يساهم في فضح جرائم وانتهاكات مليشيات الحوثي بحق المدينة والسكان المدنيين.
وشددت على ضرورة تذكيـِّرُ الضمير العالمي الحر وهيئات المعاهدات الدولية المعنية بحقوق الإنسان بالمعاناة الإنسانية المستمرة التي تعيشها عشرات الآلاف من الأسر وعلى وجه أشد الأطفال والنساء في مدينة تعز جراء الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق المدنيين في هذه المدينة من قصف وقنص وهجمات متعمدة بأنواع الأسلحة .
وأشار البيان إلى أن الحصار الجائر الذي تفرضه الميليشيات على المدينة منذ شهر يوليو 2015م وحتى يومنا هذا الحق أضراراً جسيمة وبالغة اقتصاديا واجتماعيا وانسانيا على المستوى الفردي للأشخاص والجماعي للأسر والمؤسسات وأضر بشكل مباشر وغير مباشر بالأفراد واقتصاديات الأسر والمؤسسات والقطاعات التجارية والصناعية والزراعية.
وأكد البيان أن الميليشيات الحوثية تتعمد وتصر على مواصلة سياسة التجويع وارتكاب الانتهاكات الجماعية بحق السكان المدنيين في مدينة تعز من خلال استمرار إغلاق المنافذ والطرقات الرئيسية من والى مدينة تعز من جهة الشمال والغرب ، مما قيد بشكل كامل حركة تنقل المدنيين كافة واعاق بشكل كلي نقل ووصول المواد الغذائية والطبية وعمليات الغوث الإنساني والنشاط التجاري والصناعي، ليلحق الضرر والألم بمئات الآلاف من المدنيين وخاصة المرضى والنساء والأطفال .
ولفت البيان إلى أنه لم يعد خافيا على أحد مدى تعنت مليشيات الحوثي وتعمدها إلحاق الاضرار الجسيمة والآلام الغائرة بالمدنيين باستمرار حصار المدينة ورفضها كل المبادرات المحلية والدعوات والاتفاقات الأممية والدولية الداعية إلى رفع الحصار بفتح الطرقات والمنافذ الرئيسية من والى مدينة تعز، إضافة إلى قيامها بمنع حصول عشرات الآلاف من الأسر في المدينة من الماء.
وأعرب البيان عن إستغراب الوزارة لاستمرار صمت وتجاهل الهيئات الأممية والمنظمات الحقوقية الدولية وضعف جهود المبعوثين الأممي والأمريكي لملف حصار مدينة تعز ومعاناة عشرات الآلاف من الأسر ومئات الآلاف من الأطفال والنساء جراء ما يطالهم من انتهاكات خطيرة واستمرار الحصار المفروض عليهم من قبل مليشيات الحوثي منذ 8 سنوات و لما يتعرض له المدنيين في تعز من انتهاكات جسيمة وعقاب جماعي بالمخالفة لكل المواثيق الإنسانية والاتفاقات الدولية .
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیشیات الحوثی المدنیین فی الآلاف من
إقرأ أيضاً:
البحرين تكشف عن جنسية العمالة الأكثر ارتكابا للجرائم الخطرة.. صادم
علم البحرين (وكالات)
أفصحت وزارة الداخلية البحرينية في تقرير لها عن جنسية العمالة التي تتصدر قائمة الجرائم الخطرة والمخالفات الأكبر للقانون في البلاد.
وفي التفاصيل، أوضحت الوزارة أن الإحصائيات تشير إلى تصدر العمالة البنغالية قائمة الجرائم الخطرة وكثرة المخالفات للقانون بشكل عام، بما يشكل خطورة على سلامة المواطنين ويزيد من حالة القلق ويؤثر سلبا على راحة المجتمع وطمأنينته، مشيرة إلى ما ترتكبه هذه العمالة من جرائم ومخالفات في البحر، وآخرها الحادث البحري الذي نتجت عنه إصابة مواطن إصابات خطيرة وفقدان آخر ما زال البحث عنه جاريا.
اقرأ أيضاً تطورات خطيرة حول مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات.. كشف جنسية الخاطفين 24 نوفمبر، 2024 10 أطعمة تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. تجنبها تماما 23 نوفمبر، 2024كما أكدت الداخلية البحرينية أن ازدياد جرائم العمالة البنغالية أوجد شعورا عاما بأن هذه العمالة غير مرحب بها داخل المجتمع البحريني.