بوابة الوفد:
2025-03-16@22:35:57 GMT

مسيرات حاشدة لأهالي المنوفية للإدلاء بأصواتهم

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

مسيرات حاشدة بالأعلام لجموع الناخبين من أبناء وأهالى مدينة أشمون لليوم الثالث والأخير على اللجان الإنتخابية للإنتخابات الرئاسية 2024 للإدلاء بأصواتهم والمشاركة في العرس الديمقراطى في أجواء من الفرحة والأغامى الوطنية إستكمالاً لمسيرة التنمية الشاملة.

أكد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية على انتظام سير العملية الانتخابية بكافة أرجاء المحافظة وتوافد مسيرات حاشدة في اليوم الثالث والأخير لجموع الناخبين بمختلف الفئات العمرية من أبناء وأهالي شعب المنوفية على صناديق الاقتراع بكافة اللجان الإنتخابية للمشاركة والإدلاء بأصواتهم في العرس الإنتخابي.


وأشار أبو ليمون إلى أن الإقبال الكثيف أمام اللجان الإنتخابية يعكس مدى الوعي السياسي لشعب المنوفية العريق وحرصهم على ممارسة حقهم الدستوري مؤكدين على دورهم الإيجابي في مسيرة الوطن الديمقراطية واستكمالا للتنمية الشاملة التي تشهدها الدولة الحديثة على كافة الأصعدة.

 وأكد المحافظ على أن العملية الإنتخابية بنطاق المحافظة تسير بشكل طبيعي ومنظم دون أي معوقات ، فضلا عن متابعته اللحظية للمشهد الانتخابي ميدانيا ومن خلال غرفة العمليات بمركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة للوقوف على الحالة العامة للجان ومدى الإقبال وكذا إستقبال كافة البلاغات ورصد أي مخالفات أو شكاوى والتعامل الفوري حفاظا على انتظام سير العملية الانتخابية بالمحافظة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوطنية انتخابات الرئاسية 2024 للانتخابات الرئاسية 2024 العرس الديمقراطي مسيرة التنمية الشاملة لجان الانتخابية انتخابات الرئاسية اللجان الانتخابي للانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟

في ظل تصاعد التوترات الأمنية في البحر الأحمر، باتت الطائرات المسيرة التي تستخدمها ميليشيات الحوثيون تُشكل تهديدًا متزايدًا للملاحة الدولية والقوات العسكرية في المنطقة.

ومع تكثيف الضغوط الدولية وفرض العقوبات الأمريكية، يُواصل الحوثيون تطوير استراتيجيات جديدة لتعزيز قدرات طائراتهم المسيرة، مما يجعل رصدها واعتراضها أكثر تعقيدًا.

 

ويعتمد الحوثيون في ذلك على تقنيات متقدمة، مثل خلايا وقود الهيدروجين، التي تمنح هذه المسيرات مدى أطول وقدرة أكبر على التخفي، ما يطرح تساؤلات حول مدى خطورة هذا التطور على الأمن الإقليمي والدولي.

تقنيات متطورة لمسيرات الحوثي

 

رغم الجهود الدولية لوقف تهريب الأسلحة إلى اليمن، كشفت تقارير حديثة عن استمرار الحوثيين في استيراد مكونات تكنولوجية متقدمة تستخدم في الطائرات المسيرة.

ووفقًا لتحقيق أجراه “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، فقد تم توثيق محاولات لتهريب خلايا وقود الهيدروجين إلى اليمن، وهي تقنية تستخدم لتشغيل الطائرات المسيرة بكفاءة أعلى من الطرق التقليدية، مما يُعقد عمليات رصدها واعتراضها.

وتتيح هذه التقنية للطائرات المسيّرة التحليق لمسافات أطول دون الحاجة إلى التزود بالوقود أو إعادة الشحن، كما أنها تصدر القليل من الضوضاء والحرارة، مما يجعل اكتشافها عبر أنظمة الاستشعار التقليدية أكثر صعوبة.

يقدر الخبراء أن هذه المسيرات يمكنها قطع مسافة تصل إلى 2250 ميلًا باستخدام خلايا الوقود الهيدروجينية، مقارنة بـ750 ميلًا فقط عند تشغيلها بالطرق التقليدية.

تصاعد الهجمات في البحر الأحمر

خلال العام الماضي، نفذ الحوثيون سلسلة هجمات استهدفت السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة، والصواريخ الموجهة، والزوارق المفخخة.

وبرر الحوثيون هذه الهجمات بأنها تأتي دعمًا للفلسطينيين في غزة، حيث استهدفوا سفنًا على بعد 100 ميل من السواحل اليمنية، مما استدعى ردود فعل عسكرية أمريكية وإسرائيلية تمثلت في ضربات جوية استهدفت مواقع حوثية.

ورغم توقف الهجمات بشكل جزئي بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير، فإن تحليل الأسلحة التي تم ضبطها يكشف أن الحوثيين اكتسبوا تقنيات متقدمة تسمح لهم بالتحضير لجولات قادمة من الهجمات.

مصادر التهريب الجديدة

أشار تقرير “مركز أبحاث التسلح في الصراعات” إلى أن خلايا وقود الهيدروجين التي عثر عليها في اليمن صنعت من قبل شركات صينية متخصصة في تقنيات الطائرات المسيرة.

أظهرت وثائق الشحن أن هذه المكونات تم تهريبها عبر طرق غير تقليدية، حيث تم تصنيف خزانات الهيدروجين المضغوط على أنها أسطوانات أكسجين لتجنب اكتشافها.

وفي الوقت الذي كانت فيه معظم الأسلحة المهربة إلى الحوثيين تأتي من إيران، تُشير الأدلة الجديدة إلى أن الحوثيين بدأوا في تنويع مصادرهم، مما يمنحهم استقلالية أكبر في الحصول على المعدات العسكرية المتطورة.

وقال تيمور خان، المحقق في “مركز أبحاث التسلح في الصراعات”، إن “الشحنة التي تم ضبطها تشير إلى سلسلة توريد جديدة، مما يزيد من قدرة الحوثيين على الاعتماد على أنفسهم بدلًا من انتظار الدعم الإيراني”.

تعتمد تقنية خلايا وقود الهيدروجين على إنتاج الكهرباء من تفاعل الهيدروجين المضغوط مع الأكسجين، مما يُولد طاقة نظيفة بكفاءة عالية.

 

وقد استخدمت هذه التقنية سابقًا في مهمات فضائية تابعة لوكالة “ناسا”، كما تم استخدامها في الطائرات المسيّرة العسكرية الأمريكية خلال حروب العراق وأفغانستان.

المادة السابقة

 

مقالات مشابهة

  • «اللجنة الاستشارية» تناقش القضايا الخلافية العالقة في العملية الانتخابية
  • حيث الإنسان يعيد الحياة والبسمة لأهالي قرية نائية بمحافظة أبين ...مشروع للمياه النقية ينهي معاناتهم وألامهم
  • محافظ المنوفية يفتتح أعمال تطوير قطاع جديد لكورنيش شبين الكوم
  • محافظ المنوفية يفتتح أعمال تطوير وتجميل قطاع ثالث جديد بكورنيش شبين الكوم
  • بعد بدء العملية العسكرية.. ترامب: أقول للحوثيين حان وقتكم
  • فى أكبر مائدة شعبية.. محافظ القاهرة يشارك فى حفل الإفطار السنوى لأهالي المطرية
  • 9 شهداء في قصف مسيرات إسرائيلية بيت لاهيا بغزة
  • تعرف على طرق تخفى مسيرات الحوثيين في البحر الأحمر؟
  • الكهرباء الكوردستانية تصدر تنبيهاً لأهالي السليمانية.. هذا مضمونه
  • الداخلية تحذر رؤساء الجماعات من استعمال سيارات وآليات الدولة في الحملات الإنتخابية