محمد التاجي يدلي بصوته الانتخابي بمعهد الفتيات بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى الفنان محمد التاجي بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024، داخل لجنة بمعهد الفتيات بمصر الجديدة.
انتخابات الرئاسية 2024
تجرى انتخابات الرئاسة 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمني المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة، وإعلان النتيجة يوم 18 ديسمبر.
تضم قائمة المرشحين فى انتخابات الرئاسة 2024 وفقا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات كلا من: المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.
وأعدت الهيئة الوطنية للانتخابات كافة الإجراءات الخاصة بانتخابات الرئاسة 2024 داخل البلاد، في لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم وعددها11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد التاجي انتخابات الرئاسية 2024 مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
إقصاء أربعة أقاليم من التمثيلية داخل المكتب.. أين الجهوية في انتخابات مجلس جهة الشرق؟
زنقة 20 | الرباط
انتفضت فعاليات سياسية و جمعوية بأقاليم الدريوش و جرسيف وجرادة وفكيك ، جراء إقصاء المنطقة من تشكيلة مكتب مجلس جهة الشرق عقب الانتخابات التي أجريت مؤخرا.
و أسدل الستـار مساء الثلاثاء الماضي على أشغال عملية انتخاب رئيس جديد لمجلس جهة الشرق والتي توجت بانتخاب محمد بوعرورو، عن حزب الأصالة والمعاصرة رئيسا لهذا المجلس.
فيما توزعت النيابات على منتخبين ينتمون لأقاليم وجدة ، الناظور ، و بركان وتاوريرت، فيما نالت أقاليم الدريوش وفكيك وجرسيف وجرادة، حصة صفرية.
ولوحظ تغييب تمثيلية أربع أقاليم ( الدريوش ، فكيك ، جرادة ، جرسيف ) في مكتب مجلس جهة الشرق ، وهي الأقاليم الأضعف في الجهة وتحتاج إلى برامج تنموية تخرجها من البؤس والتهميش.
و تحدث العديد من النشطاء بهذه الاقاليم عن ضرب مجلس الجهة في صيفته الجديدة لفلسفة الجهوية المتقدمة التي انخرط فيها المغرب ، و التي تعتبر اختيارا استراتيجيا للدولة.
و اعتبرت أن مجلس جهة الشرق ، تحول إلى مجرد مجلس جماعي، لمناقشة المشاكل البسيطة التي يمكن حلها من طرف الجماعات ، عوض الانكباب على ممارسة الاختصاصات والصلاحيات التي خولها الدستور لمجالس الجهات.
و حملت هذه الأصواب ، الأحزاب السياسية الرئيسية المسيطرة على مجلس جهة الشرق المسؤولية بالدرجة الأولى عن الأعطاب التي عرفتها جلسة انتخاب مكتب جديد ، لأنها لم تقدر على ترشيح نخب تتوفر فيها شروط الكفاءة لاستيعاب فلسفة الجهوية.
و اعتبرت ذات الاصوات ،أن جهة الشرق ، التي يقبع رئيسها السابق في السجن ، وجدت نفسها عاجزة عن انتخاب رئيس جديد و مكتب جديد بمقاييس الكفاءة العلمية والسياسية والتدبيرية ، معبرة عن مخاوفها من أن يكون الرئيس الجديد رهينة “ديناصورات” تتحكم في المجلس و تفضل البقاء بعيدة عن الاضواء.
بالإضافة الى مخاوف مطروحة حول مصير البرامج التنموية الجهوية، مسجلة أن مجلس الجهة في حلته الجديدة ، قسم جهة الشرق الى جهة نافعة وأخرى غير نافعة، أي تم التركيز على ثالوث بركان الناظور وجدة ونسيان ثلثي التراب الشرقي (جرادة، فكيك، تاوريرت، الدريوش وكرسيف).