استقبل وزير الشؤون الاجتماعية بالحكومة الليبية المبروك محمد غيث بمكتبه بمقر ديوان الوزارة مدير إدارة الفروع بالمركز الوطني لعلاج مرضى التوحد د.حمزة نصر  ومدير فرع المركز الوطني لعلاج مرضى التوحد بنغازي مروان الحــاسي.

وبحث اللقاء التعاون بين الوزارة والمركز وسبل توفير الإحتياجات والمتطلبات وفق الإمكانيات المتاحة ودعـم قافلة الأمل التشخيصية العلاجية لأطفال التوحد بالمنطقة الجنوبية وحصر المصابين بطيف التوحد لمساعدة أسرهم وتثقيفهم وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي والتوعوي لهم.

كما تم مناقشة نشر التوعية والتثقيف لكافة المواطنين بأهمية معرفة الأعراض التي تطرأ على أطفال التوحد والتواصل مع المـركز لتقديم المساعدة والإستشارات العاجلة بالخصوص.

وأثنى الوزير على هذه المبادرة والقائمين مؤكـداً على دعم الوزارة الدائم لكافة الجهود التي من شأنها تقديم الرعاية الاجتماعية والعلاجية للمجتمع من خلال الخبراء والمتخصصين في مجال العمل الاجتماعي والإنساني.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

مكتبة محمد بن راشد.. بيئة صديقة لذوي التوحد

دبي: «الخليج»
حصلت مكتبة محمد بن راشد على شهادة «البيئة الصديقة لذوي التوحد» عن فئة المرافق الثقافية والمعرفية، وذلك في خطوة رائدة تُجسد التزام المكتبة بتعزيز مبادئ الدمج والاستدامة.
ويأتي هذا الإنجاز دعماً لمبادرة «مجتمعي... مكان للجميع» التي تسعى إلى تحويل دبي إلى مدينة نموذجية صديقة لأصحاب الهمم، من خلال توفير بيئات تُمكنهم من المشاركة الفاعلة في مختلف مناحي الحياة.
وقال الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة مؤسسة المكتبة: «نعتز بحصولنا على شهادة البيئة الصديقة لذوي التوحد، والتي تجسد التزامنا الراسخ بتهيئة بيئة شاملة وآمنة تحتضن جميع أطياف المجتمع وخاصة أصحاب الهمم»
وأضاف: «منذ اللحظات الأولى لتأسيس المكتبة حرصنا على تأهيل كوادرنا وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية للتعامل الأمثل مع رواد المكتبة من فئة ذوي التوحد».
وبهذه المناسبة، أعرب محمد العمادي، المدير العام وعضو مجلس إدارة مركز دبي للتوحد، عن تقديره لجهود مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم وسعيها الحثيث إلى تعزيز استفادة أصحاب الهمم من ذوي التوحد من الخدمات التي ينشدونها في المرافق التابعة لها من أجل الحصول على تجربة ثرية ولتلبية احتياجاتهم على أكمل وجه أسوة بالآخرين، مؤكداً أن حصول مكتبة محمد بن راشد على شهادة البيئة الصديقة لذوي التوحد، يعد خطوة رائدة تهدف إلى ترسيخ معايير جديدة لبيئة دامجة ومستدامة تُمكن أصحاب الهمم من المشاركة الفاعلة في المجتمع في إطار مبادرة «مجتمعي... مكان للجميع» التي تهدف إلى تحويل دبي بالكامل إلى مدينة صديقة لأصحاب الهمم.

مقالات مشابهة

  • «خارجية الحكومة الليبية»: ناقشنا مع القنصل الفخري للسويد تعزيز التعاون المشترك
  • مكتبة محمد بن راشد.. بيئة صديقة لذوي التوحد
  • الحويج يعقد اجتماعاً لمتابعة أداء إدارات خارجية الحكومة الليبية
  • وزارة الأشغال تبحث مع “الموئل” التعاون لدعم التدريب والتنمية العمرانية ‏
  • الروابدة يسأل الحكومة عن الناقل الوطني والآبار الجوفية وسد الوحدة
  • “خارجية الحكومة الليبية” تنظم ندوة لتعزيز العلاقات الأخوية الليبية التونسية
  • الأميرة منى الحسين ترعى في عمان الاهلية انطلاق الحوار الوطني لمرض الزهايمر في الأردن
  • الحكومة الليبية: المنفي منتحل صفة في مجلس منتهي الولاية وقراراته باطلة تُهدد وحدة ليبيا
  • وافقت الحكومة على إنشائه.. ما هي اختصاصات المجلس الوطني للسياحة الصحية؟
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: تعزيز التشاركية بين الحكومة والمنظمات ‏المدنية لتسريع تعافي المجتمع