شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الضوابط القاتلة منصة دولية تسلط الضوء على عمليات القتل الجماعي للمهاجرين على طول الحدود السعودية اليمنية ترجمة خاصة، سلط مركز دولي الضوء على عملية القتل الجماعي الذي يتعرض لها المهاجرون الأفارقة على الحدود السعودية اليمنية.،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الضوابط القاتلة.

. منصة دولية تسلط الضوء على عمليات القتل الجماعي للمهاجرين على طول الحدود السعودية اليمنية (ترجمة خاصة)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الضوابط القاتلة.. منصة دولية تسلط الضوء على عمليات...

سلط مركز دولي الضوء على عملية القتل الجماعي الذي يتعرض لها المهاجرون الأفارقة على الحدود السعودية اليمنية.

 

وقال مركز الهجرة المختلط "ميكسد ميجريشن" في تقرير لها أعده الكاتبان "برام فروس" و "كريس هوروود"وترجمه للعربية "الموقع بوست" إن أعدادا كبيرة من المهاجرين الإثيوبيين يتعرضون للقتل بشكل يومي وعلى نحو منهجي على الحدود بين اليمن السعودية، بشكل مباشر ومتعمد من قبل مسؤولي الأمن العاملين تحت سلطة الدولة السعودية.

 

وذكر أن الطبيعة المستهدفة وحجم عمليات القتل المذكورة، مع حقيقة أن الجناة يعملون تحت سلطة الدولة تجعل هذا المعبر الحدودي مميتا على نحو استثنائي. إن غاية هذه المقالة هي تسليط مزيد من الضوء على هذه الفظائع ولفت انتباه جمهور أكبر إليها، لأن هذه الحالة الغير مسبوقة من عنف الدولة المباشر ضد المهاجرين تؤدي إلى مقتل وإصابة المئات، كما تشكل جرائم ضد الإنسانية ولكنها بالكاد تتلقى أي من هذه الجرائم اهتماما دوليا، ناهيك عن اتخاذ أي إجراء ملموس لمحاسبة الجناة.

 

وأضاف أن العنف والانتهاكات التي نشاهدها ضد المهاجرين على هذا الطريق من القرن الأفريقي نحو السعودية هي على نطاق ربما يمكن مقارنته فقط بليبيا، مع اختلاف واحد صارخ في حالة الحدود السعودية اليمنية، حيث يتم استهداف وقتل المهاجرين على نحو متعمد، ومن قبل مسؤولي الأمن العاملين تحت سلطة الدولة. وعلى هذا النحو، بينما تحدث انتهاكات خطيرة وواسعة النطاق ومنهجية لحقوق الإنسان على طول هذا الطريق، كما هو موضح في تقرير السلع الأسيرة المدعوم من مركز الهجرة المختلط، تركز هذه المقالة بشكل منهجي على عمليات القتل تلك من قبل مسؤولي الأمن على الحدود السعودية.

 

قتل منهجي لمئات المهاجرين من قبل قوات الأمن السعودية

 

في مطلع أكتوبر من العام الفائت، أصدر العديد من المقررين الخاصين ومجموعات العمل التابعة للأمم المتحدة رسالة، غرضها إلقاء الضوء على مزاعم القصف المدفعي عبر الحدود ونيران الأسلحة الصغيرة التي يُزعم أن قوات الأمن السعودية تسببت فيها والتي أدت إلى مقتل ما يصل إلى 430 وإصابة 650 مهاجرا، بمن فيهم اللاجئين وطالبي اللجوء، في محافظة صعدة اليمنية، ومحافظة جيزان السعودية، بين 1 يناير و 30 أبريل 2022.

 

 على نحو صادم، خلص المقررون إلى أنه بينما تعرض مهاجرون للقتل سابقا عندما وقعوا في تبادل لإطلاق النار بين أطراف النزاع اليمني، منذ انخفاض الحوادث النشطة على الخطوط الأمامية الشمالية في عام 2022، يبدو الآن أنهم مستهدفون بشكل مباشر من قبل قوات الأمن السعودية. ويُعتقد أن هذه القوات تنتهج سياسة الاستخدام المفرط للقوة النارية لوقف وردع المهاجرين عن عبور الحدود السعودية اليمنية. باستخدام القناصة وقذائف الهاون، يتم استهداف الأفراد وكذلك مجموعات أكبر من المهاجرين. كما توجد مزاعم بإطلاق النار على مهاجرين تم القبض عليهم داخل الأراضي السعودية. ويتضمن البلاغ معلومات عن مقبرة سرية في شمال اليمن، بالقرب من الحدود السعودية، تحتوي على ما يصل إلى 10000 جثة لمهاجرين. في حال تم القبض على مهاجرين- يستمر اتصال الأمم المتحدة- في كثير من الأحيان يُقال إنهم يتعرضون للتعذيب من خلال اصطفافهم وإطلاق النار عليهم من جانب الساق لمعرفة إلى أي مدى ستذهب الرصاصة أو يُسألون عما إذا كانوا يفضلون إطلاق النار عليهم في اليد أم في رجل. بالإضافة إلى ذلك، ورد أن فتيات لا تتجاوز أعمارهن 13 عاما تعرضن للاغتصاب من قبل قوات الأمن السعودية ودفعهن عبر الحدود إلى اليمن دون ملابسهن.

 

وقدمت المقابلات المستقلة التي أجراها مركز الهجرة المختلط مع الناجين روايات مماثلة حول انتشار الجثث ورائحة الجثث المتعفنة التي تتغلغل في المنطقة الحدودية. وعلى وجه التحديد على الحدود، أفاد يمنيون محليون في المنطقة أنهم رأوا أكواما من الجثث مكشوفة لفترات طويلة من الزمن، وغالبا ما توضع- حيثما أمكن- في قبور ضحلة.

 

"كنت هناك منذ ثلاثة أشهر، يأمرنا السماسرة بالذهاب إلى الحدود كلما كان هناك مهاجرون مصابين من محاولتهم عبور الحدود السعودية. نعيدهم ونأخذهم إلى المستشفى في محافظة صعدة. إذا قتلهم هجوم حرس الحدود السعوديين، فإننا نسحب جثثهم إلى الوراء وندفنهم حول الحدود. كان هذا واجبنا اليومي لمدة ثلاثة أشهر ". (عائد إثيوبي، 21 سنة)

 

"بدأ إطلاق النار عندما وصلنا إلى أسفل الجبل. كان صوت إطلاق النار عاليا. كانت الشرطة السعودية ترتدي زيا أخضر اللون عليه رموز. وبينما كانت الشرطة السعودية تطلق النار علينا، كان العديد من المهاجرين يركضون للخلف أو للأمام وأصبحوا ضحايا، لكنني كنت أسافر مثل الثعبان بعد سماع الرصاصة من الشرطة السعودية هربًا من الرصاص؛ التي ساعدتني على البقاء على قيد الحياة. جاءت ست سيارات إسعاف وجمعت الجثث. وأخذ أفراد شرطة آخرون من نجوا في سيارات أخرى. ومع ذلك، لا تزال الشرطة السعودية تترك جثث العديد من المهاجرين". (عائد إثيوبي، 33 سنة)

 

وبينما يقول المقررون، في بيانهم الصادر في أكتوبر، إنهم لا يرغبون في الحكم مسبقا على دقة هذه الادعاءات، إلا أنهم لاحظوا أن المعلومات المتاحة تبدو موثوقة بدرجة كافية، وتشير إلى مسألة خطيرة جدا، بحيث تستدعي الاهتمام الأكثر جدية. كما خلصوا إلى أنه يبدو أن هناك نمطا منهجيا لعمليات القتل العشوائية الواسعة النطاق عبر الحدود، مما يتسبب في عدد كبير جدا من الوفيات والإصابات، والتي تشكل انتهاكا صارخا للحق في الحياة والسلامة الشخصية، والنزاهة بموجب الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فضلا عن مجموعة من الاتفاقيات ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المهاجرین على الحدود على نحو من قبل

إقرأ أيضاً:

تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)

سلط مركز أبحاث أمريكي الضوء على أبرز التحديات التي تواجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن القضاء على جماعة الحوثي في اليمن التي تشن هجمات على سفن الشحن والسفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر.

 

وقال مركز "المجلس الأطلسي" في تحليل للباحث إميلي ميليكين وترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول إن إدارته ستضمن "القضاء التام" على الحوثيين في اليمن، وهو يُعزز قوته العسكرية لإثبات ذلك.

 

وأضاف "قد أمضى ترامب الأشهر الأولى من ولايته الثانية في تصعيد الضربات العسكرية الأمريكية ضد الحوثيين ردًا على هجماتهم على سفن الشحن الدولية في البحر الأحمر. وقد ألحقت الحملة العسكرية الأمريكية المتجددة أضرارًا جسيمة حتى الآن، حيث قُتل ما لا يقل عن 57 شخصًا، بينهم مسلحون حوثيون ومدنيون يمنيون. كما استهدفت الحملة مخازن أسلحة وطائرات مسيرة ومنشآت تخزين صواريخ في محاولة لإضعاف قدرة الحوثيين على ضرب طرق التجارة في البحر الأحمر.

وحسب التحليل فإنه مع الخسائر المتتالية الأخيرة لقيادات وكلاء إيران الآخرين، قد يبدو زوال الحوثيين أمرًا محسومًا. إلا أن هذا الافتراض يُقلل من شأن قدرة الحوثيين على الصمود، وقدرتهم على التكيف الاستراتيجي، ونفوذهم المتجذر في اليمن.

 

"تتطلب تحديات استهداف المتمردين اعتراف إدارة ترامب بأن النهج العسكري البحت لن يحقق هدف واشنطن المتمثل في "الإبادة الكاملة". وفق التحليل.

 

ودعا المجلس الأطلسي إدارة ترامب إلى اتباع استراتيجية متعددة الجوانب، تجمع بين زيادة العمليات الاستخباراتية على الأرض، وتكثيف عمليات الاعتراض البحري، ودبلوماسية إقليمية فعّالة للضغط على الجهات الخارجية، وخاصة روسيا والصين، لمنعها من تعزيز قدرات الجماعة من خلال حوافز اقتصادية مثل تخفيف العقوبات أو التهديد بزيادة الرسوم الجمركية.

 

صمود الحوثيين

 

يضيف التحليل "على الرغم من التدخل العسكري القوي للتحالف الدولي بقيادة السعودية ضد الجماعة منذ استيلائهم على العاصمة صنعاء عام 2014، حافظ الحوثيون على سيطرتهم في اليمن ووسّعوها. وقد تطورت الجماعة المتمردة الصغيرة إلى قوة عسكرية هائلة، مع دعم دولي ناشئ يُمكّنها من توسيع نطاق تهديداتها البحرية".

 

وأشار إلى أن أحد أكبر التحديات في القضاء على الحوثيين يكمن في تحييد قيادتهم، وخاصة زعيمهم الكاريزماتي عبد الملك الحوثي، الذي لعب دورًا حيويًا في التنظيم منذ توليه قيادته عام 2004.

 

وقال "على عكس المنظمات الأخرى المدعومة من إيران، يتمتع الحوثيون بهيكلية وراثية، ويتمركزون بشكل كبير حول الحوثي وعائلته. ستُشكّل خسارة الحوثي ضربة قوية للتنظيم، لا سيما وأن عدم وجود خليفة واضح سيعني على الأرجح أن الجماعة ستحتاج إلى التركيز على إخماد التنافسات الداخلية بدلاً من العمليات. لكن القضاء على الحوثي سيكون مهمة شاقة".

 

ثغرات في الاستراتيجية الأمريكية

 

ورجح أن تُعيق محدودية المعلومات الاستخبارية الميدانية في اليمن قدرة الولايات المتحدة على تتبع الحوثيين. وقد تكرر هذا الواقع في أوائل العام الماضي عندما واجهت الولايات المتحدة صعوبة في تقييم نجاح عملياتها وترسانة الجماعة الكاملة بسبب نقص المعلومات الاستخبارية. فبدون وجود موثوق أو شبكة مخبرين، سيُشكل استهداف قائدٍ مُخبأٍ جيدًا تحديًا.

 

وأوضح أن مكافحة رسائل الحوثيين المتعلقة بالحملة العسكرية تتطلب نهجًا دقيقًا: فقد استغل المتمردون الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية والإصابات المدنية الناجمة عن الغارات الجوية لدعايتهم الخاصة.

 

لمنع الحوثيين من الظهور مجددًا -يقول المجلس الأطلسي في تحليله- سيتعين على الولايات المتحدة قطع سبل إعادة إمداد الجماعة، وخاصةً من شركائها الدوليين. وقد اتسمت الجهود المبذولة لقطع إمدادات الأسلحة من طهران، الداعم الرئيسي للحوثيين، بالتذبذب. ونتيجة لعوامل مثل تحول الأولويات الإقليمية والرغبة في تجنب التصعيد مع إيران، فإن الجهود البحرية الأميركية للاستيلاء على شحنات الأسلحة الإيرانية الموجهة إلى الجماعة كانت تتدفق وتتراجع في السنوات الأخيرة.

 

وزاد "تصعب المساعي الإيرانية لتجنب الكشف عبر أساليب مثل استخدام قوارب التمويه، ونقل الأسلحة في البحر، وتمويه الشحنات على أنها قوارب صيد أو إخفاؤها على متن سفن شحن مدنية. في الواقع، لم يُعترض سوى ما يُقدّر بعشرين سفينة تهريب إيرانية بين عامي 2015 و2024.

 

واسترسل "لقطع الطريق بشكل مستدام على الشحنات الإيرانية، ستحتاج الولايات المتحدة إلى زيادة دورياتها البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، مع العمل في الوقت نفسه على التعاون مع حلفائها في الخليج لتضييق الخناق على طرق التهريب وتزويد خفر السواحل اليمني بتقنيات رادار مُتطورة وزوارق دورية تُمكّنه من أن يكون أكثر فعالية على المدى الطويل".

 

المشهد المتطور

 

وأفاد "حتى لو تمكنت الولايات المتحدة من قطع شحنات إيران عن الجماعة المتمردة، فإن الحوثيين يسعون إلى تنويع شركائهم خارج إيران وشبكتها من الحلفاء والوكلاء المتراجعين في المنطقة".

 

على سبيل المثال، تشير تقارير من أغسطس/آب إلى أن ضباطًا من المخابرات العسكرية الروسية يعملون الآن في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، ويقدمون لهم مساعدة تقنية مهمة. وهناك أيضًا مزاعم ببيع أسلحة روسية صغيرة بقيمة عشرة ملايين دولار للحوثيين، ومزاعم موثوقة بأن موسكو زودت الجماعة ببيانات استهداف لعملياتهم البحرية، وتدرس بيعهم صواريخ متطورة مضادة للسفن.

 

وأكد التحليل أن توسيع العلاقات بين الحوثيين وبكين قد يسمح لهم بإعادة بناء صفوفهم. على سبيل المثال، تزعم مصادر استخباراتية أمريكية أن الصين تزود المتمردين بمكونات ومعدات توجيه متطورة لأسلحتهم مقابل منح السفن التي ترفع العلم الصيني العاملة في البحر الأحمر حصانة.

 

وقال "نظراً لقدرة الحوثيين الواضحة على الصمود، يتطلب هذا توسيع اتفاقيات تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الحلفاء الإقليميين، ونشر تقنيات مراقبة متطورة لتتبع شحنات الأسلحة غير المشروعة، والعمل بشكل وثيق مع الشركاء الخليجيين لتعزيز الأمن البحري".

 

وحث واشنطن على إعطاء الأولوية لتعزيز الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، والمعروفة أيضاً باسم مجلس القيادة الرئاسي، عسكرياً ومن خلال مشاريع من شأنها تحسين حوكمتها واستقرارها الاقتصادي. يمكن أن تشمل هذه الجهود تأمين شراكات لتنشيط إنتاج وتوزيع النفط والغاز في اليمن، بالإضافة إلى الخبرة الفنية لتحسين الإدارة المالية للمجلس ومساءلة القطاع العام. هذا، إلى جانب التدريب الأمني ​​للقوات التابعة للمجلس، مثل خفر السواحل اليمني، من شأنه أن يساعد المجلس على إنشاء بديل موثوق لحكم الحوثيين، مع تعزيز هياكل الحكم المحلي والتحالفات القبلية التي يمكن أن تقوض قاعدة دعم الحوثيين من الداخل.

 

وقال إن العمل العسكري قد يُضعف المتمردين اليمنيين على المدى القصير، فإن إضعاف الجماعة فعليًا والقضاء عليها في نهاية المطاف يتطلب من المجلس الرئاسي اليمني أن يحكم بفعالية، وأن يستعيد شرعيته، وأن يقدم بديلًا عمليًا لليمنيين الخاضعين حاليًا لسيطرة الحوثيين.

 

وأردف "يجب على إدارة ترامب أن تضع هذه الغايات في اعتبارها عند صياغة استراتيجيتها تجاه الحوثيين".


مقالات مشابهة

  • تحليل أمريكي: ما أبرز التحديات التي ستواجه ترامب بشأن القضاء على الحوثيين؟ (ترجمة خاصة)
  • النائبة ميرفت عبد العظيم: منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء هذا العام على بداية صحية لمستقبل بعيد
  • تحليل أمريكي يُرجح فشل أي محاولة لتدمير قدرات الحوثيين الصاروخية.. لن ينهاروا بسهولة (ترجمة خاصة)
  • هيئة التراث تسلط الضوء على تاريخ الجزيرة العربية الخضراء في مؤتمر صحفي غدًا
  • رقم صادم لبلاغات القتل العمد في السودان والشرطة تكشف التفاصيل
  • قائد مهمة "أسبيدس" في البحر الأحمر: لسنا هنا لمحاربة الحوثيين ولا ندعم الهجمات على الأراضي اليمنية (ترجمة خاصة)
  • تحالف حقوقي: كيف يستخدم الحوثيون التضليل الإعلامي لتبرير قمعهم الممنهج؟ (ترجمة خاصة)
  • تيك توك يُطلق منصة فرعية جديدة للفنانين
  • قادة الفكر والخبراء يسلطون الضوء على أحدث الابتكارات.. السعودية.. وجهة عالمية لقيادة التحول في إدارة المشاريع
  • نكبة جديدة تلوح في الأفق..(البلاد) تسلط الضوء.. إسرائيل ترسخُ احتلالًا طويل الأمد في جنوب سوريا