أدلت المهندسة عبير أنور، الواعظة بوزارة الأوقاف، بصوتها في الانتخابات الرئاسية، في لجنة مدرسة فاطمة عدنان بالتجمع الخامس.

 

وقالت عبير أنور في تصريح لها عقب إدلائها بصوتها، إنها شُرفت بتكليف من المجلس القومي للمرأة لمتابعة العملية الانتخابية في بعض اللجان التجمع الأول والخامس بالقاهرة، من حيث بدء اللجنة في موعدها وسرعة عملية العملية الانتخابية، مؤكدة أنها شاهدت المعاملة الراقية للناخبين ولم تجد غير ما يسر المواطنين.

 

ووصفت الداعية الإسلامية، الانتخابات الرئاسية بأنها عرس الديمقراطية المزدان بوعي الشعب المصري وإيجابيته، مقدمة الشكر للقائمين على تنظيم الانتخابات الرئاسية وسرعة إجراء العملية الانتخابية.

 

وتوجهت بالشكر لكل المشاركين في الانتخابات، قائلة: أشكر كل مواطن شارك في التصويت على الانتخابات ولم يترك استحاقه الدرستوري، حيث شاهدت الشاب والمسن وربة المنزل ومن الناس من جاء بأسرته وشعرت بحماسمهم للإدلاء بأصواتهم في جو من البهجة أضافته الأغاني الوطنية والأعلام المصرية.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبير أنور الواعظة بوزارة الأوقاف الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

الشرطة الهندية تصادر كتبا إسلامية في كشمير

دهمت الشرطة -في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير- عشرات المكتبات حيث صادرت مئات النُسخ من كتب أحد الاسلاميين، مما أثار غضب مسؤولين مسلمين.

وأعلنت الشرطة الهندية أنّ عمليات المصادرة تمّت بناء على "معلومات استخبارية موثوقة تتعلّق ببيع وتوزيع أعمال تروّج لأيديولوجيا منظمة محظورة".

ولم تذكر اسم مؤلّف هذه الكتب. ولكنّ بائعي الكتب أشاروا إلى أنه أبو الأعلى المودودي مؤسس الجماعة الإسلامية في باكستان الذي توفي عام 1979.

وكشمير منقسمة بين الهند وباكستان منذ انتهاء الحكم الاستعماري البريطاني عام 1947.

ومنذ ذلك الحين، تتقاتل الدولتان المتجاورتان (الهند وباكستان) على السيادة على كامل هذه المنطقة ذات الغالبية المسلمة.

وفي الجزء الذي تسيطر عليه الهند من كشمير، أسفرت الأحداث الدامية هناك عن سقوط عشرات الآلاف من الضحايا منذ العام 1989.

بدأ عناصر من الشرطة بملابس مدنية مداهمات السبت في سرينغار، قبل أن يصادروا كتبا في مدن أخرى (الفرنسية)

وقد حظرت الحكومة القومية الهندوسية ورئيسها ناريندرا مودي الجماعة الإسلامية، وهي المنظمة الدينية الأكبر في كشمير.

وجددت نيودلهي هذا الحظر العام الماضي، على خلفية "أنشطة ضد أمن وسلامة وسيادة" الأمة، حسب تعبيرها.

إعلان

وبدأ عناصر من الشرطة بملابس مدنية مداهمات السبت في سرينغار المدينة الرئيسية بالمنطقة، قبل أن يصادروا كتبا في مدن أخرى بالمنطقة ذاتها.

وقال أحد بائعي الكتب لوكالة الصحافة الفرنسية مشترطا عدم كشف هويته "جاؤوا (عناصر الشرطة) وصادروا جميع نُسخ الكتب التي كتبها أبو الأعلى المودودي، بحجة أنّها مواد محظورة".

من جانبها، أشارت الخارجية الباكستانية إلى أنّ هذا الإجراء "هو الأحدث ضمن سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى قمع المعارضة وترهيب السكان المحليين".

هذه المداهمات أثارت استياء أعضاء في الجماعة الاسلامية، كما دانها عمر فاروق القيادي الانفصالي في كشمير (رويترز)

وقال المتحدث باسم الوزارة الباكستانية شفقت علي خان "يجب منحهم الحق في قراءة الكتب التي يختارونها".

في حين قالت الشرطة الهندية إنّه "تبيّن أنّ هذه الكتب تشكّل خرقا للقانون، ويتمّ اتخاذ إجراءات صارمة ضدّ الأشخاص الذين بحوزتهم مثل هذه المواد".

وأضافت في بيان أنّ هذه المداهمات جرت "لمنع تداول الأعمال الأدبية المحظورة المرتبطة بالجماعة الإسلامية".

وقد أثارت هذه المداهمات استياء أعضاء في الجماعة الاسلامية، كما دانها عمر فاروق القيادي الانفصالي في كشمير، واصفا إياها في بيان بأنّها "سخيفة" ومشيرا إلى أنّ هذه المواد موجودة على الإنترنت.

مقالات مشابهة

  • 4961 مترشحًا يتنافسون على 62 مجلسًا بلديًا والمفوضية تؤكد نزاهة العملية الانتخابية
  • تركيا تلاحق منافس أردوغان المحتمل قضائياً
  • المستشار الألماني يعرب عن ثقته في الفوز بدائرته الانتخابية
  • إيران تتجه نحو إلغاء الانتخابات الرئاسية.. مقترح برلماني في طهران يسلط الضوء على مفهوم الديمقراطية الدينية
  • تعليق المساعدات الأمريكية.. خبير: الشعب المصري قادر على تحمل جميع العقوبات
  • عبدالمحسن سلامة: أنأى بنفسى عن أى تلاسنات فى العملية الانتخابية
  • وزير العمل: نستهدف تحديث التصنيف المهني وسرعة إطلاق الاستراتيجية الوطنية للتشغيل
  • موجة استقالات تعصف بمكتب سيناتور ديمقراطي بالولايات المتحدة بسبب إسرائيل
  • رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات «الصحفيين»: لا نتدخل في العملية الانتخابية
  • الشرطة الهندية تصادر كتبا إسلامية في كشمير