واصل نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في الإدلاء بأصواتهم في اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية.
وأدلى النائب أكمل نجاتي، عضو مجلس الشيوخ عن التنسيقية، بصوته في مدرسة جابر الصباح، بمنطقة المقطم في القاهرة، وأدلت النائبة رحاب عبد الغني، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بصوتها من مدرسة طبري بالشروق في محافظة القاهرة.

 
فيما أدلى النائب محمد تيسير مطر، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بصوته في مدرسة عمرو بن العاص بمحافظة القاهرة، وأدلت النائبة نشوى الشريف، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بمدرسة الفاروق عمر الابتدائية بمحافظة الجيزة، وأدلت النائبة آية مدني، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بمدرسة مصطفى كامل الإعدادية بنين بمساكن شيراتون في محافظة القاهرة.
يذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تعقد غرفة عمليات، وذلك لمتابعة ورصد مسار الانتخابات الرئاسية المصرية، على مدار الثلاث أيام من الأحد للثلاثاء، في ظل إعلان الانعقاد الدائم منذ اللحظة الأولى، وحتى نهاية العملية الانتخابية.
وتصدر التنسيقية عدة أخبار وتقارير على مدار اليوم وتنشر تباعا على صفحات التنسيقية بمواقع التواصل الاجتماعي والموقع الرسمي المعتمد، ترصد فيها مجريات العملية الانتخابية، في ظل دعوتها الرئيسية لجموع الشعب المصري للنزول والمشاركة في الإدلاء بأصواتهم، أيا كان المرشح الرئاسي الذي يختارونه.
وتجرى الانتخابات الرئاسية داخل البلاد لمدة ثلاثة أيام بدءًا من الأحد حتى اليوم الثلاثاء، في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر الجاري، ويبلغ عدد لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم 11 ألفا و 631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيا، ويبدأ التصويت من الساعة التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الزعيم السابق لحزب الوطنيين الليبراليين ورئيس حزب "القوة الصحيحة" لودوفيك أوربان، انسحابه من السباق الرئاسي الروماني لصالح الزعيمة الإصلاحية إلينا لاسكوني من حزب "الاتحاد لإنقاذ رومانيا.

وذكرت منصة (البلقان) الإخبارية، الثلاثاء، أن هذه الخطوة تهدف إلى توحيد قوى اليمين الوسط في رومانيا خلف مرشح واحد قبل أيام من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقررة في 24 نوفمبر.

وتشير التوقعات إلى أن الزعيم القومي جورج سيميون، وليس أيًا من مرشحي اليمين الوسط، هو الأكثر احتمالًا للتأهل للجولة الثانية إلى جانب رئيس الوزراء الحالي مارسيل تشيولاكو.

ولا يزال نيكولاي تشيوكا، زعيم حزب الليبراليين الحالي، وميرتشيا جيوانا، المرشح المستقل والمسؤول السابق في حلف الناتو، إلى جانب لاسكوني، أبرز مرشحي اليمين الوسط. ومع ذلك، فإن استمرارهم في السباق بشكل منفصل يهدد بتقسيم أصوات اليمين الوسط. ورغم الحاجة إلى انسحاب اثنين من المرشحين لصالح الأقوى بينهم، إلا أن استطلاعات الرأي المتباينة التي يدعمها كل مرشح تجعل هذا الأمر مستبعدًا.

ويتنافس المرشحون الأربعة، وهم لاسكوني، وتشيوكا، وجيوانا، وسيميون، على الفوز بمقعد في الجولة الثانية لمواجهة رئيس الوزراء تشيولاكو، الذي يعتبر حتى الآن المرشح الأوفر حظًا.

مقالات مشابهة

  • دغيم: على المجلس الرئاسي ممارسة اختصاصه بتغيير رئيس مفوضية الانتخابات
  • رئيس الوزراء يستمع إلى مطالب نواب الوادي الجديد.. ويجيب عن تساؤلاتهم
  • نعيم قاسم: حزب الله سيساهم بشكل فعال في الانتخابات الرئاسية بعد وقف إطلاق النار
  • السنوسي: الانتخابات البلدية بمثابة الإحماء للانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • محافظ القاهرة: تحقيق مصلحة المواطن هدف مشترك بين أعضاء مجلس النواب والأجهزة التنفيذية بالعاصمة
  • التنسيقية تشارك في مؤتمر نقابة المهندسين "مستقبل المدن الذكية"
  • نواب صامتون: لن نُصرّح
  • “القطراني” يبحث مع 3 نواب تطورات الأوضاع الخدمية في مدن شرق وجنوب البلاد
  • رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية
  • زعيم المعارضة في صوماليلاند سيرو يفوز في الانتخابات الرئاسية