شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن سيغزون الهند متطرفو الهندوس يطالبون بإيقاف الانفجار السكاني المسلم، السومرية نيوز – دوليات احتج عدد من الهندوس التابعين للمنظمة القومية الهندوسية المتطرفة باجرانغ دال ضد ما سموه النمو الديمغرافي للمسلمين .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "سيغزون الهند".

. متطرفو الهندوس يطالبون بإيقاف "الانفجار السكاني المسلم" ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"سيغزون الهند".. متطرفو الهندوس يطالبون بإيقاف...
السومرية نيوز – دوليات احتج عدد من الهندوس التابعين للمنظمة القومية الهندوسية المتطرفة "باجرانغ دال" ضد ما سموه "النمو الديمغرافي" للمسلمين في الهند، مطالبين بالحد من تلك "الظاهرة". وأظهر مقطع فيديو متداول عبر منصات التواصل الاجتماعي، الاحتجاج الذي نظمته الجماعة الهندوسية، في مدينة عليكرة بولاية أوتار براديش. وطالب المتظاهرون بمشروع قانون للسيطرة على التعداد السكاني من أجل "إنقاذ الهندوسية" في البلاد، داعين في الوقت ذاته إلى جعل تعليم الكتب "الهندوسية المقدسة" إلزامياً.

مخاوف "زائفة" وترى جماعات هندوسية متطرفة أن هناك مخاوف من زيادة التعداد السكاني للمسلمين في الهند، بسبب تأثير ذلك على هيمنة الهندوسية واحتمالية القضاء عليها، في حين يصف البعض تلك المخاوف بأنها "زائفة ولا أساس لها من الصحة".

لكن خبراء يشعرون بأن بيان الوزيرة أحيا فقط زيف الأساطير المألوفة حول ما يسمى "الانفجار السكاني المسلم" في الهند، بحسب ما أشار إليه تقرير لموقع "أوت لوك" الإلكتروني الهندي.

قلقون من أن تصبح الهند "دولة مسلمة" وفي مايو/أيار الماضي، كشف تقرير لوكالة الأنباء الفرنسية أن مجموعة من المؤثرين ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي نجحوا في جذب جمهور عريض من الهندوس عبر نشر بيانات ديموغرافية خاطئة، لادعاء أن الهند تخضع لإعادة تشكيل لتصبح دولة مسلمة.

كما قالت توقعات صادرة في العام ذاته عن مركز بيو للأبحاث، إن عدد المسلمين في الهند سيصبح 311 مليوناً بحلول عام 2050.

تشهد الهند، منذ أعوام، حملات اضطهاد واسعة وأعمال عنف ضد المسلمين، تقف وراءها ميليشيات هندوسية متطرفة تتبع عقيدة (هندوتفا) العنصرية.

كما قالت منظمات حقوقية هندية إن هذه العقيدة، التي تعتنقها قيادة البلاد المتمثلة في حزب بهاراتيا جاناتا، تهدف إلى تمييز الهندوس عن بقية الأقليات في الهند.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الهند

إقرأ أيضاً:

خبراء تربويون واقتصاديون يطالبون بثورة شاملة في قطاع التعليم والتعامل معه كملف سيادي وطني

#سواليف

العتوم: #النظام_التعليمي الأردني يعيش حالة إرباك وعدم الاستقرار ويخضع لكثرة التغييرات التي لا تستند الى خطة شاملة

النعواشي: على مجلس النواب مراجعة قانون المركز الوطني للمناهج الذي يختطف التعليم ويصوغ ذهن الطالب الأردني بطريقه فردية موجهة خارجياً

القطامين: ضرورة أن تكون هناك سلطة واحدة لإدارة ملف التعليم كملف سيادي وطني

مقالات ذات صلة ازدياد طلبات المساعدة النفسية في “إسرائيل” بنسبة 480% بعد الضربة الإيرانية 2024/10/02

حذروا من خطورة ما أظهرته المؤشرات الدولية من تراجع واضح لمستوى طلبة الأردن في المهارات الأساسية في اللغات والرياضيات

اكد المتحدثون في الندوة التي أقامتها الحملة الوطنية لحماية #المناهج_الأردنية بالتعاون مع حزب جبهة العمل الإسلامي بعنوان “واقع التعليم: التحديات وسبل العلاج” على الحاجة الملحة لثورة حقيقية وشاملة في التعليم تكون مدعومة بإرادة سياسية عليا وبناء رؤية وطنية للنهوض بهذا القطاع عبر فريق من الخبراء المختصين لمعالجة ما يمر به واقع التعليم في الاردن من حالة ارتباك وعدم استقرار وكثره التغييرات التي لا تستند إلى خطط شاملة.

العتوم: النظام التعليمي الاردني يعيش حالة إرباك وعدم الاستقرار ويخضع لكثرة التغييرات التي لا تستند الى خطة شاملة

وأشارت عضو الحملة النائب #هدى_العتوم التي أدارت الندوة إلى من يقرا الاطار العام للمركز الوطني للمناهج يوجد فيه ارتباك في مقدمته ومصدريته مما يعكس صورة لحالة الارتباك في النظام التعليمي الأردني وحاله عدم الاستقرار وخضوعه لكثره التغييرات التي لا تستند إلى خطة شاملة وبدون مشاركه الأطراف المعنية في هذا المجال، كما أكدت أن أي خلل في المنظومة التعليمية سيؤدي إلى خلل متراكم وفجوات يصعب التغلب عليها لاحقاً، مشيره إلى أهميه تعليم في رسم حاضر ومستقبل المجتمع وأن الاستثمار في التعليم هو استثمار في الأمة والمستقبل.

النعواشي: على مجلس النواب مراجعة قانون المركز الوطني للمناهج الذي يختطف التعليم ويصوغ ذهن الطالب الأردني بطريقه فردية موجهة خارجياً

فيما تحدث الخبير التربوي الدكتور قاسم النعواشي حول أهمية المناهج التعليمية ودورها في رسم مسار الأجيال الحالية والقادمة، ودور جودة التعليم في النهوض بالمجتمع والوطن، مطالباً مجلس النواب بمراجعة قانون المركز الوطني للمناهج الذي اتهمه باختطاف التعليم وصياغة ذهن الطالب الأردني بطريقه فردية موجهة خارجياً بحسب ما أقر به عدد من رؤساء هذا المركز السابقين، مؤكداً أن ما وصفه بالانحدار الكبير في واقع التعليم يحتاج إلى ثورة شاملة تكون مدعومة بإرادة سياسية عليا في التعليم مع إعاده النظر بتفاصيل النظام التعليمي بما في ذلك نظام الثانوية العامة ، كما أشار إلى أن الكثير من المنح والمشاريع الدولية المتعلقة بالتعليم تذهب لغير الغايات الأساسية في هذا القطاع.

وأشار النعواشي إلى الخلل الواضح في المهارات الأساسية في التعليم ومنها المتعلقة بالرياضيات واللغتين العربية والإنجليزية وهو ما أظهرته نتائج الاختبارات العالمية، ومن ذلك اختبار الطلاقة في اللغة الإنجليزية الذي صنف الأردن ضمن آخر عسر دول على مستوى العالم، مما يتطلب فرد مساحة أوسع لتعليم اللغة الإنجليزية بدلا مما يجري من تضييق على هذه المساحة، مؤكدا على ضرورة الوصول إلى جيل يفهم ويخترع وليس جيل يتقن الحفظ فقط.

القطامين: ضرورة أن تكون هناك سلطة واحدة لإدارة ملف التعليم كملف سيادي وطني

في أكد الوزير الاسبق والخبير الاقتصادي معن القطامين أن التعليم يعتبر من أخطر القطاعات في الأردن والتي تعاني من تراجع واضح على مدى السنوات الماضية، وأن الجيل الموجود حالياً غير قادر على تحقيق الرؤى المتعلقة بالتحديث الاقتصادي والإداري نظراً لواقع التعليم الحالي، كما أكد ضرورة أن تكون هناك سلطة واحده لإدارة ملف التعليم كملف سيادي وطني.

واشار القطامين الى ما أظهرته بعض التقارير الدولية ومنها مؤشر امتحان “بيسو” الدولي لتقييم التعليم الذي اظهر في تقريره العام 2020 تراجعا كبيرا للتعليم في الأردن في مباحث العلوم والرياضيات والقراءة مقارنة بعام 2018 مشيراً إلى عدة أسباب لهذا التراجع ومنها ضعف الإنفاق العام على التعليم وتراجع مكانه المعلم في ظل صعوبة وضعه المعيشي وغياب التحفيز والدافعية، إضافة لتقارير البنك الدولي واليونسكو التي أكدت ضعف البنية التحتية للمدارس وأن 30% من المدارس مكتظة بالطلاب والتفاوت الكبير بين المدارس في المحافظات والمناطق النائية وعدم التكامل بين التكنولوجيا والتعليم وعدم الموائمة بين التعليم وسوق العمل، مما يتطلب ثورة حقيقية في التعليم لإعادة تعريف التعليم والغاية منه.

كما أكد القطامين أن الحديث عن المناهج يتعلق بالقدرة الفكرية والحديث عن هدف التعليم وبناء جيل قادر على التعامل مع المستقبل بكفاءه وبناء منظومة القيم لديه والحفاظ على هويته وتعلم المهارات النفسية والاستمرار في التعلم والتعليم، لصناعة جيل يكون قادر على النهوض بالأردن خلال العقود المقبلة.

وجرى في ختام الندوة نقاش مع الحضور من نواب وخبراء تربيويين ومهتمين بقطاع التعليم.

مقالات مشابهة

  • التخطيط: لانية لتأجيل التعداد السكاني
  • ‎الفيفا يرد على طلب الاتحاد الفلسطيني بإيقاف إسرائيل
  • بيان: فيفا لا يتخذ أي قرار فوري بشأن المطالبة بإيقاف الاتحاد الإسرائيلي
  • سائقو الطاكسيات بالدار البيضاء يطالبون برفع التسعيرة
  • تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 3-10-2024 في المنيا
  • خبراء تربويون واقتصاديون يطالبون بثورة شاملة في قطاع التعليم والتعامل معه كملف سيادي وطني
  • إسرائيل والحوثيون: هل بلغ الصدام مرحلة الانفجار؟
  • تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 2-10-2024 في محافظة قنا
  • تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 2-10-2024 في المنيا
  • متقاعدون يطالبون أمام البرلمان بزيادة المعاشات في وجه غلاء المعيشة